شبان رحلوا بعد رفض لقاح كورونا
يعتقد كثيرون أن مرض "كوفيد -19" الذي يسببه فيروس كورونا، يوقع إصابات شديدة يبن كبار السن فقط، لكن متوسط عمر المرضى المصابين بأعراض المرض الخطيرة يبلغ 50 عاما.
وأوردت صحيفة "الصن" البريطانية أمس الخميس قصتين تبرز خطورة عدم تلقي لقاح كورونا.
وقالت إن فيون بارنيت اعتقدت أنها في مأمن من عواقب "كوفيد -19" لأنها شابة، لكن الأمر انتهى بها في غيبوبة استمرت 5 أيام.
ولم يقف الأمر عند هذا الحدث، فقد تساقط شعرها، وأصبحت بحاجة إلى تعلم المشي على قدميها من جديد.
وبعد الإصابة وفوات الأوان، أصبحت فيون تحث البريطانيين على تلقي اللقاح، مؤكدة أن المرض ليس خطرا على كبار السن فحسب.
وتعد حالة فيون نادرة على صعيد الأعراض التي يتسبب بها فيروس كورونا.
وفي قصة أخرى، توفيت الحامل سادي إكسلي (24 عاما)، التي رفضت تلقي لقاح كورونا.
ويقول والدها إن مناهضي اللقاح أقنعوا ابنته بأنها لو حصلت على اللقاح، فإنها ستقتل الجنين في أحشائها.
وتوفيت السيدة البريطانية في ديسمبر الماضي، لكن الأطباء تمكنوا من إنقاذ المولود عن طريق عملية قيصرية.
وفي قصة ثالثة، قرر المتطوع في تقديم الرعاية غلين مباريت وهو أب يبلغ من العمر (51 عاما) عدم تلقي اللقاح، رغم الخطر المحدق به نظرا لضعف جهاز المناعة لديه، لكنه توفي لاحقا بسبب كورونا. وكانت آخر كلمات غلين مباريت للممرضات: "يا ليتني تلقيت جرعة "اللقاح"!".
وأوردت صحيفة "الصن" البريطانية أمس الخميس قصتين تبرز خطورة عدم تلقي لقاح كورونا.
وقالت إن فيون بارنيت اعتقدت أنها في مأمن من عواقب "كوفيد -19" لأنها شابة، لكن الأمر انتهى بها في غيبوبة استمرت 5 أيام.
ولم يقف الأمر عند هذا الحدث، فقد تساقط شعرها، وأصبحت بحاجة إلى تعلم المشي على قدميها من جديد.
وبعد الإصابة وفوات الأوان، أصبحت فيون تحث البريطانيين على تلقي اللقاح، مؤكدة أن المرض ليس خطرا على كبار السن فحسب.
وتعد حالة فيون نادرة على صعيد الأعراض التي يتسبب بها فيروس كورونا.
وفي قصة أخرى، توفيت الحامل سادي إكسلي (24 عاما)، التي رفضت تلقي لقاح كورونا.
ويقول والدها إن مناهضي اللقاح أقنعوا ابنته بأنها لو حصلت على اللقاح، فإنها ستقتل الجنين في أحشائها.
وتوفيت السيدة البريطانية في ديسمبر الماضي، لكن الأطباء تمكنوا من إنقاذ المولود عن طريق عملية قيصرية.
وفي قصة ثالثة، قرر المتطوع في تقديم الرعاية غلين مباريت وهو أب يبلغ من العمر (51 عاما) عدم تلقي اللقاح، رغم الخطر المحدق به نظرا لضعف جهاز المناعة لديه، لكنه توفي لاحقا بسبب كورونا. وكانت آخر كلمات غلين مباريت للممرضات: "يا ليتني تلقيت جرعة "اللقاح"!".