رئيس الدولة يتلقى اتصالين هاتفيين من ملك الأردن ورئيس وزراء باكستان
شراكة بين أكاديمية أبوظبي البحرية وأم آي سي إي العالمية
وقعت أكاديمية أبوظبي البحرية التابعة لموانئ أبوظبي اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة أم آي سي إي العالمية التي تتخذ من سنغافورة مقراً لها وذلك بهدف إضافة مجموعة جديدة من الدورات التدريبية لبرامج الأكاديمية ما يعزز مساهمتها في إعداد قادة المستقبل محلياً وإقليمياً.
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار حرص الأكاديمية الدائم على الارتقاء بالتعليم والتدريب الملاحي البحري في الإمارات ومنطقة الخليج العربي، من خلال توفير أحدث الدورات التدريبية وأفضل الشهادات المعتمدة دولياً.
وتستفيد أكاديمية أبوظبي البحرية من خلال شراكتها الاستراتيجية مع أم آي سي إي العالمية من خبرات الشركة السنغافورية الطويلة في عدة تخصصات وبرامج تعليمية مثل الملاحة البحرية، وتحليل وإدارة مخاطر المشروعات، إلى جانب مساقات دراسية متقدمة للمتخصصين في مجالات الملاحة البحرية.
وستشكل هذه البرامج إضافة مميزة لخدمات التدريب الأكاديمي التي توفرها أكاديمية أبوظبي البحرية من برامج التدريب والتعليم المعترف بها سواء محلياً أو عالمياً بالتعاون مع عدد من الجهات العالمية الرائدة في هذا المجال مثل الوكالة البحرية وخفر السواحل البريطانية، والهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية، والرابطة الدولية للمساعِدات الملاحية والمنارات IALA و سجل لويدز لضمان الجودة .
وقال الكابتن مكتوم الحوقاني، المدير التنفيذي لأكاديمية أبوظبي البحرية ورئيس إدارة التشريعات في موانئ أبوظبي إن هذه الشراكة تشكل خطوة هامة في إطار تحقيق رؤيتنا الرامية لترسيخ ريادة أبوظبي الإقليمية في قطاع التعليم والتدريب الملاحي البحري. .
وقال: تحرص أكاديمية أبوظبي البحرية على التوسع الدائم في برامجها التدريبية والتعليمية، مع الحرص على مستويات متقدمة من الجودة في كافة هذه البرامج، وذلك تماشياً مع أهداف رؤية أبوظبي الاقتصادية 2030 وحرصنا الدائم على تمكين جيل الشباب وتطوير مهاراتهم لإعدادهم لقيادة اقتصاد متنوع ومستدام قائم على المعرفة .
ومن جانبها قالت آيلين يو المدير التنفيذي لدى شركة أم آي سي إي العالمية سيتيح لنا هذا التحالف الاستراتيجي إمكانية الوصول إلى عدد أكبر من الراغبين في صقل مهاراتهم وتعميق معرفتهم وخبراتهم، وتقديم المزيد من الفائدة والتدريب لمجتمع الملاحة البحرية في الشرق الأوسط .
وتقدم أكاديمية أبوظبي البحرية حالياً، أكثر من 20 برنامجا تدريبيا وتعليميا، وتسعى باستمرار إلى بناء علاقات شراكة استراتيجية مع رواد القطاع العالميين بهدف تحقيق المزيد من التوسع والتنوع في برامجها وترسيخ مكانتها كمركز تميز إقليمي وعالمي.
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار حرص الأكاديمية الدائم على الارتقاء بالتعليم والتدريب الملاحي البحري في الإمارات ومنطقة الخليج العربي، من خلال توفير أحدث الدورات التدريبية وأفضل الشهادات المعتمدة دولياً.
وتستفيد أكاديمية أبوظبي البحرية من خلال شراكتها الاستراتيجية مع أم آي سي إي العالمية من خبرات الشركة السنغافورية الطويلة في عدة تخصصات وبرامج تعليمية مثل الملاحة البحرية، وتحليل وإدارة مخاطر المشروعات، إلى جانب مساقات دراسية متقدمة للمتخصصين في مجالات الملاحة البحرية.
وستشكل هذه البرامج إضافة مميزة لخدمات التدريب الأكاديمي التي توفرها أكاديمية أبوظبي البحرية من برامج التدريب والتعليم المعترف بها سواء محلياً أو عالمياً بالتعاون مع عدد من الجهات العالمية الرائدة في هذا المجال مثل الوكالة البحرية وخفر السواحل البريطانية، والهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية، والرابطة الدولية للمساعِدات الملاحية والمنارات IALA و سجل لويدز لضمان الجودة .
وقال الكابتن مكتوم الحوقاني، المدير التنفيذي لأكاديمية أبوظبي البحرية ورئيس إدارة التشريعات في موانئ أبوظبي إن هذه الشراكة تشكل خطوة هامة في إطار تحقيق رؤيتنا الرامية لترسيخ ريادة أبوظبي الإقليمية في قطاع التعليم والتدريب الملاحي البحري. .
وقال: تحرص أكاديمية أبوظبي البحرية على التوسع الدائم في برامجها التدريبية والتعليمية، مع الحرص على مستويات متقدمة من الجودة في كافة هذه البرامج، وذلك تماشياً مع أهداف رؤية أبوظبي الاقتصادية 2030 وحرصنا الدائم على تمكين جيل الشباب وتطوير مهاراتهم لإعدادهم لقيادة اقتصاد متنوع ومستدام قائم على المعرفة .
ومن جانبها قالت آيلين يو المدير التنفيذي لدى شركة أم آي سي إي العالمية سيتيح لنا هذا التحالف الاستراتيجي إمكانية الوصول إلى عدد أكبر من الراغبين في صقل مهاراتهم وتعميق معرفتهم وخبراتهم، وتقديم المزيد من الفائدة والتدريب لمجتمع الملاحة البحرية في الشرق الأوسط .
وتقدم أكاديمية أبوظبي البحرية حالياً، أكثر من 20 برنامجا تدريبيا وتعليميا، وتسعى باستمرار إلى بناء علاقات شراكة استراتيجية مع رواد القطاع العالميين بهدف تحقيق المزيد من التوسع والتنوع في برامجها وترسيخ مكانتها كمركز تميز إقليمي وعالمي.
