محمد بن راشد: قوة الترابط بين أبناء الإمارات نموذج عالمي في الأُلفة والتعايش
شوارع الدنمارك تتزين بصورة مهندسة مصرية
في شوارع وميادين الدنمارك الرئيسية يلقي المارة نظرة على لافتات مميزة لفتاة مصرية تقف في ثبات ترتدي حجابا أنيقا يبرز هويتها.تزيّن صورة هاجر البلتاجي التي تشارك في "أحلام عربية" بصحبة 11 شابا عربيا، شوارع وميادين الدنمارك وتكون شاهدة على أحد أهم المعارض المتنقلة التي تجوب المدارس والمكتبات والأماكن الثقافية والعامة، لتعريف المارة بدورها وما قدمته في مجال حماية التراث الثقافي في مصر.
وتقول الفتاة المصرية: "شعور رائع لا أستطيع وصفه، فكرة أن يتم اختياري للمشروع، ووضع صورتي في الشوارع الكبرى حلم، وحقيقة تفاجئت به، وأتمنى من الله أن أكون خير سفير لكل من دعمني وساندني على مدار السنوات الماضية". وتابعت هاجر في حديثها مع موقع "سكاي نيوز عربية: "المعرض أعطى لي دفعة كبيرة للأمام وأن أُكمل أحلامي، فهناك فترة تصاب فيها بالإحباط خاصة بعد أن تكون قد قمت بجهد كبير، ليكون المعرض الدفعة التي سأسعى من خلالها لطموح وحلم أكبر".
"يسعى (أحلام عربية) لعرض الصورة السليمة عن الشباب العربي المؤثر في مجتماعتهم، وتقريب الحوار والمسافات بين الدنمارك والعالم العربي، ومحاولة تقدير جهود هؤلاء الشباب الذين يعملون في مجالات مختلفة" هكذا قالت الباحثة في قسم الهندسة المعمارية بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا التي تزين صورتها شوارع الدنمارك.
وتقول الفتاة المصرية: "شعور رائع لا أستطيع وصفه، فكرة أن يتم اختياري للمشروع، ووضع صورتي في الشوارع الكبرى حلم، وحقيقة تفاجئت به، وأتمنى من الله أن أكون خير سفير لكل من دعمني وساندني على مدار السنوات الماضية". وتابعت هاجر في حديثها مع موقع "سكاي نيوز عربية: "المعرض أعطى لي دفعة كبيرة للأمام وأن أُكمل أحلامي، فهناك فترة تصاب فيها بالإحباط خاصة بعد أن تكون قد قمت بجهد كبير، ليكون المعرض الدفعة التي سأسعى من خلالها لطموح وحلم أكبر".
"يسعى (أحلام عربية) لعرض الصورة السليمة عن الشباب العربي المؤثر في مجتماعتهم، وتقريب الحوار والمسافات بين الدنمارك والعالم العربي، ومحاولة تقدير جهود هؤلاء الشباب الذين يعملون في مجالات مختلفة" هكذا قالت الباحثة في قسم الهندسة المعمارية بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا التي تزين صورتها شوارع الدنمارك.