محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
صحة دبي تستعرض آخر تقنياتها الذكية لعلاج العمود الفقري خلال شهر الإبتكار
تستعرض هيئة الصحة بدبي خلال مشاركتها في فعاليات شهر الإمارات للإبتكار 2020 عددا من تقنياتها الذكية وأجهزتها المتطورة التي بدأت في إستخدامها بمختلف المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لها.
وقال الدكتور بلال اليافاوي إستشاري ورئيس قسم جراحة العظام والكسور بمستشفى راشد إن الهيئة تستعرض خلال مشاركتها بشهر الإمارات للإبتكار روبوت العمود الفقري الذي يعد من أحدث الأجهزة والتقنيات المستخدمة في علاج الكسور وإعوجاج العمود الفقري وفي عمليات الظهر والحوض التي قد يحتاجها بعض المرضى .
وأوضح المميزات المتعددة لهذه التقنية التي تساعد في الحد من المضاعفات السلبية لتصل الى الصفر خلال وبعد العملية وخفض نسبة الألم عند المريض وتقليل فترة إقامة المريض داخل المستشفى من 10 أيام إلى يومين وهو الأمر الذي يساهم في تقليل الكلفة المالية على المريض والمستشفى بشكل عام إضافة إلى درجة الأمان والسلامة العالية للمريض والطبيب الذي أصبح لا يتعرض للأشعة أثناء اجراء العملية.
وأشار الدكتور اليافاوي إلى العديد من العمليات التي أجراها مستشفى راشد للمرضى بهذه التقنية المتطورة والتي تكللت جميعها بالنجاح التام ودون أية مضاعفات سلبية على المرضى لافتا إلى الإهتمام الكبير الذي توليه هيئة الصحة بدبي لمواكبة التطورات العالمية وتسخير التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة المرضى . من جهة أخرى شهد مركز الإبتكار الصحي بهيئة الصحة بدبي عددا من النقاشات والجلسات الحوارية التي ركزت على تقنيات الذكاء الاصطناعي وأهميتها ودورها الفاعل في تحقيق التطور المذهل في القطاع الصحي إضافة إلى تنظيم ورش عمل تفاعلية مع قادة موظفي هيئة الصحة بدبي وجلسات حديث الصحة وعدد من الألعاب الخاصة بالتفكير الابتكاري وإيجاد الحلول الابتكارية للتحديات .
كما استعرضت الهيئة في منصتها العديد من أجهزتها الذكية وتقنياتها المتطورة مثل تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في المجال الطبي ومحاكاة الواقع الافتراضي لعرض الأعضاء الحيوية. وأكدت مي الدوسري مديرة مركز الإبتكار الصحي في هيئة الصحة بدبي على الإهتمام البالغ الذي توليه الهيئة لتعزيز منظومتها الصحية من خلال تبينها إستراتيجية طموحة للإبتكار الصحي لتعزيز قدرتها التنافسية وتسخير التكنولوجيا وحلول الذكاء الإصطناعي لخدمة المرضى وجعل دبي وجهة رائدة للرعاية الصحية من خلال تبني نماذج الرعاية المبتكرة والمتكاملة وإرساء منظومة للإبداع والابتكار تعنى بإنتاج الأفكار وتحويلها إل واقع ملموس.
وقال الدكتور بلال اليافاوي إستشاري ورئيس قسم جراحة العظام والكسور بمستشفى راشد إن الهيئة تستعرض خلال مشاركتها بشهر الإمارات للإبتكار روبوت العمود الفقري الذي يعد من أحدث الأجهزة والتقنيات المستخدمة في علاج الكسور وإعوجاج العمود الفقري وفي عمليات الظهر والحوض التي قد يحتاجها بعض المرضى .
وأوضح المميزات المتعددة لهذه التقنية التي تساعد في الحد من المضاعفات السلبية لتصل الى الصفر خلال وبعد العملية وخفض نسبة الألم عند المريض وتقليل فترة إقامة المريض داخل المستشفى من 10 أيام إلى يومين وهو الأمر الذي يساهم في تقليل الكلفة المالية على المريض والمستشفى بشكل عام إضافة إلى درجة الأمان والسلامة العالية للمريض والطبيب الذي أصبح لا يتعرض للأشعة أثناء اجراء العملية.
وأشار الدكتور اليافاوي إلى العديد من العمليات التي أجراها مستشفى راشد للمرضى بهذه التقنية المتطورة والتي تكللت جميعها بالنجاح التام ودون أية مضاعفات سلبية على المرضى لافتا إلى الإهتمام الكبير الذي توليه هيئة الصحة بدبي لمواكبة التطورات العالمية وتسخير التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة المرضى . من جهة أخرى شهد مركز الإبتكار الصحي بهيئة الصحة بدبي عددا من النقاشات والجلسات الحوارية التي ركزت على تقنيات الذكاء الاصطناعي وأهميتها ودورها الفاعل في تحقيق التطور المذهل في القطاع الصحي إضافة إلى تنظيم ورش عمل تفاعلية مع قادة موظفي هيئة الصحة بدبي وجلسات حديث الصحة وعدد من الألعاب الخاصة بالتفكير الابتكاري وإيجاد الحلول الابتكارية للتحديات .
كما استعرضت الهيئة في منصتها العديد من أجهزتها الذكية وتقنياتها المتطورة مثل تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في المجال الطبي ومحاكاة الواقع الافتراضي لعرض الأعضاء الحيوية. وأكدت مي الدوسري مديرة مركز الإبتكار الصحي في هيئة الصحة بدبي على الإهتمام البالغ الذي توليه الهيئة لتعزيز منظومتها الصحية من خلال تبينها إستراتيجية طموحة للإبتكار الصحي لتعزيز قدرتها التنافسية وتسخير التكنولوجيا وحلول الذكاء الإصطناعي لخدمة المرضى وجعل دبي وجهة رائدة للرعاية الصحية من خلال تبني نماذج الرعاية المبتكرة والمتكاملة وإرساء منظومة للإبداع والابتكار تعنى بإنتاج الأفكار وتحويلها إل واقع ملموس.