رئيس الدولة يصدر مرسوما اتحاديا بتعيين رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية ونائبه
صندوق الوطن ينظم ثالث جلسات مبادرة استراحة برمجة
استضاف صندوق الوطن في ثالث جلسات مبادرة «استراحة برمجة - Code Break” طلال الذيابي الرئيس التنفيذي لشركة الدار العقارية وعضو مجلس إدارة صندوق الوطن وكذلك خالد العور رائد أعمال من مبادرة المبتكر الإماراتي.
وأكد طلال الذيابي أهمية هذا البرنامج في إعداد وتأهيل جيل من الكفاءات التي لديها القدرات والمهارات لتلبية متطلبات سوق العمل في المستقبل، داعياً المشاركين فيه إلى اغتنام هذه الفرصة في اكتساب المعارف، والخبرات التي تسهم في تمكينهم من المساهمة في مسيرة بناء اقتصاد معرفي متنوع ومستدام للأجيال القادمة.
وأثنى على مبادرة المبرمج الإماراتي التابعة لصندوق الوطن والتي تقوم بدعم من شركة الدار العقارية.
وقال الذيابي « في ظل التطور المتسارع الذي تشهده التكنولوجيا والحلول الرقمية عموماً، ودورها المتزايد في تعزيز تنافسية وتقدّم الدول عالمياً، أصبح للمبادرات النوعية مثل استراحة برمجة أهمية كبيرة في إرساء الأسس اللازمة لبناء جيلٍ يواكب تطورات العصر ويتقن مجالات البرمجة وتقنية المعلومات، وبذلك يكون قادراً على مواصلة مسيرة بناء اقتصاد وطني قائم على المعرفة. وتأتي هذه المبادرة ضمن سلسلة واسعة من المبادرات التي يقدمها صندوق الوطن بهدف تمكين الكفاءات الوطنية، وترسيخ مكانة دولة الإمارة على مؤشرات التنافسية العالمية. وإننا نتطلع في الدار إلى مواصلة دعم كافة الجهود المبذولة عبر شراكتنا الناجحة مع صندوق الوطن».
وتقوم مبادرة «استراحة برمجة - Code Break” على تنظيم جلسات تفاعلية شهرية افتراضية، باستخدام تقنيات الاتصال المرئي لتقدم وعبر خبراء ومتخصصين دروسا حول موضوعات تقنية متنوعة في علوم الكمبيوتر والبرمجة، كما تركز على إشراك الطلبة في بعض الأنشطة التحفيزية التي تسهم في تطوير مهاراتهم وقدراتهم.
وفي الجلسة الثالثة لـ»استراحة برمجة» قام خالد العور رائد الأعمال من مبادرة المبتكر الإماراتي بعرض نشاط برمجي للطلاب وقال « التكنولوجيا تداخلت في كل سبل الحياة، حتى في البيوت التي نأويها وطريقة تعاملنا مع مساكننا. التحدي في هذه الجلسة وضح لنا كيف سيكون دور التطبيقات في مساكن المستقبل».
وشرحت الطالبة مريم حسن الغافري - إحدى خريجات المرحلة المتقدمة من برنامج المبرمج الإماراتي - ابتكاراتها المتميزة كتقنية حماية الأطفال من الاختناق في المركبات وساعة الدرع الحامي ضد الفيروس. وتوجه سعادة أحمد محمود فكري، مدير عام صندوق الوطن بالإنابة بالشكر إلى شركة الدار على مساهمتها الفاعلة ودعمها المتواصل لمبادرة «المبرمج الإماراتي»، والتي استفاد منها 2770 طالبا وطالبة في عامي 2019 -2020، لافتاً إلى أن الاقبال غير المسبوق على المشاركة فيها دليل على أهميتها بإعداد وتأهيل أجيال متمكنة من لغة المستقبل قادرة على المساهمة في تحقيق رؤية القيادة في صناعة مستقبل أفضل تكون فيه الامارات الأولى في شتى المجالات.
وتعد «استراحة برمجة» واحدة من مجموعة مبادرات لصندوق الوطن، والتي يسعى من خلالها إلى إعداد جيل من القادة الإماراتيين في كافة المجالات، حيث تهدف هذه المبادرة إلى تزويد المشاركين فيها بمهارات مستقبلية تمكنهم من الابتكار والابداع لإيجاد حلول للتحديات الحالية.
يذكر أن جلسات المبادرة متاحة أمام جميع فئات المجتمع حيث يمكنهم متابعتها بشكل مباشر عبر الانترنت من خلال برنامج زوم أو من خلال التسجيل على قناة اليوتيوب.
وكان صندوق الوطن أطلق في وقت سابق مبادرة المبرمج الإماراتي التي ضمت منذ انطلاقها في عام 2018 حتى اليوم 4,000 طالب وطالبة من كافة أرجاء دولة الإمارات، وتم تأهيلهم وتطوير قدرات المشاركين وإكسابهم المعارف ولغة العصر الحديث من خلال مجموعة من المحاضرات الصيفية والبرامج التعليمية النظرية والافتراضية ، وأخرى تطبيقية لإكسابهم مهارات تصميم البرامج.
وأكد طلال الذيابي أهمية هذا البرنامج في إعداد وتأهيل جيل من الكفاءات التي لديها القدرات والمهارات لتلبية متطلبات سوق العمل في المستقبل، داعياً المشاركين فيه إلى اغتنام هذه الفرصة في اكتساب المعارف، والخبرات التي تسهم في تمكينهم من المساهمة في مسيرة بناء اقتصاد معرفي متنوع ومستدام للأجيال القادمة.
وأثنى على مبادرة المبرمج الإماراتي التابعة لصندوق الوطن والتي تقوم بدعم من شركة الدار العقارية.
وقال الذيابي « في ظل التطور المتسارع الذي تشهده التكنولوجيا والحلول الرقمية عموماً، ودورها المتزايد في تعزيز تنافسية وتقدّم الدول عالمياً، أصبح للمبادرات النوعية مثل استراحة برمجة أهمية كبيرة في إرساء الأسس اللازمة لبناء جيلٍ يواكب تطورات العصر ويتقن مجالات البرمجة وتقنية المعلومات، وبذلك يكون قادراً على مواصلة مسيرة بناء اقتصاد وطني قائم على المعرفة. وتأتي هذه المبادرة ضمن سلسلة واسعة من المبادرات التي يقدمها صندوق الوطن بهدف تمكين الكفاءات الوطنية، وترسيخ مكانة دولة الإمارة على مؤشرات التنافسية العالمية. وإننا نتطلع في الدار إلى مواصلة دعم كافة الجهود المبذولة عبر شراكتنا الناجحة مع صندوق الوطن».
وتقوم مبادرة «استراحة برمجة - Code Break” على تنظيم جلسات تفاعلية شهرية افتراضية، باستخدام تقنيات الاتصال المرئي لتقدم وعبر خبراء ومتخصصين دروسا حول موضوعات تقنية متنوعة في علوم الكمبيوتر والبرمجة، كما تركز على إشراك الطلبة في بعض الأنشطة التحفيزية التي تسهم في تطوير مهاراتهم وقدراتهم.
وفي الجلسة الثالثة لـ»استراحة برمجة» قام خالد العور رائد الأعمال من مبادرة المبتكر الإماراتي بعرض نشاط برمجي للطلاب وقال « التكنولوجيا تداخلت في كل سبل الحياة، حتى في البيوت التي نأويها وطريقة تعاملنا مع مساكننا. التحدي في هذه الجلسة وضح لنا كيف سيكون دور التطبيقات في مساكن المستقبل».
وشرحت الطالبة مريم حسن الغافري - إحدى خريجات المرحلة المتقدمة من برنامج المبرمج الإماراتي - ابتكاراتها المتميزة كتقنية حماية الأطفال من الاختناق في المركبات وساعة الدرع الحامي ضد الفيروس. وتوجه سعادة أحمد محمود فكري، مدير عام صندوق الوطن بالإنابة بالشكر إلى شركة الدار على مساهمتها الفاعلة ودعمها المتواصل لمبادرة «المبرمج الإماراتي»، والتي استفاد منها 2770 طالبا وطالبة في عامي 2019 -2020، لافتاً إلى أن الاقبال غير المسبوق على المشاركة فيها دليل على أهميتها بإعداد وتأهيل أجيال متمكنة من لغة المستقبل قادرة على المساهمة في تحقيق رؤية القيادة في صناعة مستقبل أفضل تكون فيه الامارات الأولى في شتى المجالات.
وتعد «استراحة برمجة» واحدة من مجموعة مبادرات لصندوق الوطن، والتي يسعى من خلالها إلى إعداد جيل من القادة الإماراتيين في كافة المجالات، حيث تهدف هذه المبادرة إلى تزويد المشاركين فيها بمهارات مستقبلية تمكنهم من الابتكار والابداع لإيجاد حلول للتحديات الحالية.
يذكر أن جلسات المبادرة متاحة أمام جميع فئات المجتمع حيث يمكنهم متابعتها بشكل مباشر عبر الانترنت من خلال برنامج زوم أو من خلال التسجيل على قناة اليوتيوب.
وكان صندوق الوطن أطلق في وقت سابق مبادرة المبرمج الإماراتي التي ضمت منذ انطلاقها في عام 2018 حتى اليوم 4,000 طالب وطالبة من كافة أرجاء دولة الإمارات، وتم تأهيلهم وتطوير قدرات المشاركين وإكسابهم المعارف ولغة العصر الحديث من خلال مجموعة من المحاضرات الصيفية والبرامج التعليمية النظرية والافتراضية ، وأخرى تطبيقية لإكسابهم مهارات تصميم البرامج.