رئيس الدولة: الدورة تعزز الحوار والتعارف والتنافس بين شباب العالم على أرض الإمارات
بايدن يعتبره صراعا أهليا والمروحيات الأمريكية تجلي الدبلوماسيين!
طالبان تدخل كابول والرئيس غني غادر أفغانستان
-- انهيار دفاعات الجيش الأفغاني والحركة تطالب الحكومة بتسليم السلطة
أكد مسؤول في وزارة الداخلية الأفغانية أن مقاتلي حركة طالبان دخلوا العاصمة كابول أمس في الوقت الذي تجلي فيه الولايات المتحدة الدبلوماسيين من سفارتها باستخدام طائرات هليكوبتر.
وقال المسؤول الكبير لرويترز إن طالبان تتقدم من جميع الجهات.
وفي تطور جديد غادر الرئيس الأفغاني أشرف غني أفغانستان حيث حركة طالبان على وشك الإستيلاء على السلطة على ما أعلن نائب الرئيس السابق عبدالله عبدالله.
كما قال مسؤول كبير بالخارجية الأفغانية: الرئيس غني غادر أفغانستان لكن لا يُعرف البلد الذي وصل إليه لكن مسؤول كبير بوزارة الداخلية الأفغانية ذكر أن غني غادر إلى طاجيكستان.
ولم ترد تقارير عن قتال. وقال ذبيح الله مجاهد المتحدث باسم طالبان في بيان إن الحركة تجري محادثات مع الحكومة من أجل تسليم كابول سلميا.
ويأتي دخول العاصمة بعد نجاحات خاطفة حققتها الحركة التي أطاحت بها الولايات المتحدة من الحكم بعد هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001. وأصاب انهيار دفاعات الحكومة الأفغانية الدبلوماسيين بالدهشة وقدرت المخابرات الأمريكية أن العاصمة الأفغانية يمكنها الصمود ثلاثة أشهر على الأقل.
وجاء في بيان للحركة أن مقاتلي طالبان في وضع الاستعداد على جميع مداخل كابول لحين الاتفاق على انتقال السلطة سلميا وبشكل مرض.
وقال مسؤول أفغاني في جلال اباد لرويترز لا توجد اشتباكات حاليا في جلال اباد لأن الحاكم استسلم لطالبان...فتح المجال أمام مرور طالبان كان السبيل الوحيد لإنقاذ حياة المدنيين.
ودافع بايدن دافع عن خطة الانسحاب وقال الوجود الأمريكي بلا نهاية وسط صراع أهلي ببلد آخر غير مقبول عندي.
الى ذلك أفادت مصادر الأحد، بأن وفداً من طالبان بدأ مفاوضات داخل القصر الرئاسي بكابل، مشيرة إلى ورود أنباء عن تخلي الرئيس الأفغاني عن السلطة وتشكيل حكومة مؤقتة.
ومع وصول مقاتلي حركة طالبان إلى مطار العاصمة الأفغانية كابل، أعلنت الحركة، الأحد، دخول العاصمة كابل، داعية عناصر الجيش الأفغاني للعودة إلى منازلهم. لكن وزير الدفاع الأفغاني أكد التزام قواته بالدفاع عن العاصمة.
وقالت حركة طالبان إنه سيسمح للأجانب بمغادرة العاصمة كابول عبر مطارها، وعلى جميع الراغبين من الأجانب البقاء في أفغانستان عليهم التسجيل لدى الحركة.
كما أشارت أنه لن يسمح لمقاتلي الحركة بالقيام بأي مظاهر احتفالية حاليا، متعهدة بأن العمل في المستشفيات والإمدادات الطبية لن تتوقف في كابل.
إلى هذا، سيطرت طالبان على أكبر سجن في أفغانستان وأطلقت سراح السجناء، حيث تم تسليم قاعدة باغرام لطالبان بما في ذلك السجن الذي يضم 5 آلاف سجين، وفق ما أعلن مسؤول أفغاني.
كان مسؤول أفغاني، أعلن في وقت سابق الأحد أن طالبان تسيطر الآن على كافة المعابر الحدودية للبلاد، مؤكدا أن مطار كابل هو المخرج الوحيد الباقي تحت سيطرة قوات الحكومة.
فيما قال مسؤول أميركي إن الأعضاء الرئيسيين في الفريق الأميركي يباشرون عملهم من مطار كابول في حين ذكر مسؤول بحلف شمال الأطلسي أن عددا من موظفي الاتحاد الأوروبي انتقلوا إلى مكان أكثر أمنا في العاصمة.
في السياق، أفادت مصادر صحفية بأن هناك جهودا مستمرة للتوصل لاتفاق بين الحكومة الأفغانية وطالبان، مضيفة أن طوابير من المواطنين تقف أمام المصارف الأفغانية لسحب ودائعهم.
لكن المصارف في كابل أغلقت أبوابها أمام المودعين لعدم توفر السيولة اللازمة لسحب أرصدتهم.كما أفادت بأن هناك مساعي دولية لإقناع طالبان بتجنب السيطرة على كابل بالقوة.
من جهته، أكد قيادي بحركة طالبان أنه صدرت الأوامر لمقاتلي الحركة بتجنب اللجوء إلى العنف في العاصمة كابل، مشيرا إلى إعطاء حق العبور الآمن لكل من يريد الخروج من العاصمة، داعيا النساء إلى التوجه لأماكن آمنة.
بالتزامن مع كل هذه التطورات المتسارعة، أعلن مستشار للرئيس الأفغاني أن القوات الأميركية تولت مسؤولية الأمن في العاصمة كابل.كان مسؤولون قد أعلنوا في وقت سابق أن الحركة المتمردة سيطرت على مدينة جلال آباد الرئيسية شرق البلاد الأحد بدون قتال.
أكد مسؤول في وزارة الداخلية الأفغانية أن مقاتلي حركة طالبان دخلوا العاصمة كابول أمس في الوقت الذي تجلي فيه الولايات المتحدة الدبلوماسيين من سفارتها باستخدام طائرات هليكوبتر.
وقال المسؤول الكبير لرويترز إن طالبان تتقدم من جميع الجهات.
وفي تطور جديد غادر الرئيس الأفغاني أشرف غني أفغانستان حيث حركة طالبان على وشك الإستيلاء على السلطة على ما أعلن نائب الرئيس السابق عبدالله عبدالله.
كما قال مسؤول كبير بالخارجية الأفغانية: الرئيس غني غادر أفغانستان لكن لا يُعرف البلد الذي وصل إليه لكن مسؤول كبير بوزارة الداخلية الأفغانية ذكر أن غني غادر إلى طاجيكستان.
ولم ترد تقارير عن قتال. وقال ذبيح الله مجاهد المتحدث باسم طالبان في بيان إن الحركة تجري محادثات مع الحكومة من أجل تسليم كابول سلميا.
ويأتي دخول العاصمة بعد نجاحات خاطفة حققتها الحركة التي أطاحت بها الولايات المتحدة من الحكم بعد هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001. وأصاب انهيار دفاعات الحكومة الأفغانية الدبلوماسيين بالدهشة وقدرت المخابرات الأمريكية أن العاصمة الأفغانية يمكنها الصمود ثلاثة أشهر على الأقل.
وجاء في بيان للحركة أن مقاتلي طالبان في وضع الاستعداد على جميع مداخل كابول لحين الاتفاق على انتقال السلطة سلميا وبشكل مرض.
وقال مسؤول أفغاني في جلال اباد لرويترز لا توجد اشتباكات حاليا في جلال اباد لأن الحاكم استسلم لطالبان...فتح المجال أمام مرور طالبان كان السبيل الوحيد لإنقاذ حياة المدنيين.
ودافع بايدن دافع عن خطة الانسحاب وقال الوجود الأمريكي بلا نهاية وسط صراع أهلي ببلد آخر غير مقبول عندي.
الى ذلك أفادت مصادر الأحد، بأن وفداً من طالبان بدأ مفاوضات داخل القصر الرئاسي بكابل، مشيرة إلى ورود أنباء عن تخلي الرئيس الأفغاني عن السلطة وتشكيل حكومة مؤقتة.
ومع وصول مقاتلي حركة طالبان إلى مطار العاصمة الأفغانية كابل، أعلنت الحركة، الأحد، دخول العاصمة كابل، داعية عناصر الجيش الأفغاني للعودة إلى منازلهم. لكن وزير الدفاع الأفغاني أكد التزام قواته بالدفاع عن العاصمة.
وقالت حركة طالبان إنه سيسمح للأجانب بمغادرة العاصمة كابول عبر مطارها، وعلى جميع الراغبين من الأجانب البقاء في أفغانستان عليهم التسجيل لدى الحركة.
كما أشارت أنه لن يسمح لمقاتلي الحركة بالقيام بأي مظاهر احتفالية حاليا، متعهدة بأن العمل في المستشفيات والإمدادات الطبية لن تتوقف في كابل.
إلى هذا، سيطرت طالبان على أكبر سجن في أفغانستان وأطلقت سراح السجناء، حيث تم تسليم قاعدة باغرام لطالبان بما في ذلك السجن الذي يضم 5 آلاف سجين، وفق ما أعلن مسؤول أفغاني.
كان مسؤول أفغاني، أعلن في وقت سابق الأحد أن طالبان تسيطر الآن على كافة المعابر الحدودية للبلاد، مؤكدا أن مطار كابل هو المخرج الوحيد الباقي تحت سيطرة قوات الحكومة.
فيما قال مسؤول أميركي إن الأعضاء الرئيسيين في الفريق الأميركي يباشرون عملهم من مطار كابول في حين ذكر مسؤول بحلف شمال الأطلسي أن عددا من موظفي الاتحاد الأوروبي انتقلوا إلى مكان أكثر أمنا في العاصمة.
في السياق، أفادت مصادر صحفية بأن هناك جهودا مستمرة للتوصل لاتفاق بين الحكومة الأفغانية وطالبان، مضيفة أن طوابير من المواطنين تقف أمام المصارف الأفغانية لسحب ودائعهم.
لكن المصارف في كابل أغلقت أبوابها أمام المودعين لعدم توفر السيولة اللازمة لسحب أرصدتهم.كما أفادت بأن هناك مساعي دولية لإقناع طالبان بتجنب السيطرة على كابل بالقوة.
من جهته، أكد قيادي بحركة طالبان أنه صدرت الأوامر لمقاتلي الحركة بتجنب اللجوء إلى العنف في العاصمة كابل، مشيرا إلى إعطاء حق العبور الآمن لكل من يريد الخروج من العاصمة، داعيا النساء إلى التوجه لأماكن آمنة.
بالتزامن مع كل هذه التطورات المتسارعة، أعلن مستشار للرئيس الأفغاني أن القوات الأميركية تولت مسؤولية الأمن في العاصمة كابل.كان مسؤولون قد أعلنوا في وقت سابق أن الحركة المتمردة سيطرت على مدينة جلال آباد الرئيسية شرق البلاد الأحد بدون قتال.