مع ارتفاع درجة الحرارة تزداد حركتها وفعاليتها
طرق التخلص من حشرات فصل الربيع
ينتظر كثيرون حلول فصل الربيع، لما يحمله من دفء بعد برودة الشتاء، لكنّ الموسم يحمل معه أيضًا بعض الحشرات المزعجة في البيت وحديقته، ومنها النحل والبعوض التي تنطلق من ملاجئها الشتائية في رحلة البحث عن الطعام أو للتكاثر، فمع ارتفاع درجة الحرارة تزداد حركتها وفعاليتها.
• لا بدّ من ضمان نظافة المنزل، وحديقته، من خلال قصّ الحشائش، مع الامتناع عن عادة رمي الأطعمة الرطبة للطيور، لأنَّ من شأن ذلك أن يجذب الحشرات.
• يجب التخلُّص من المياه الراكدة، بالقرب من المنزل أو في الحديقة، لأنَّها ستكون ملاذًا لهذه الحشرات.
• يُعمل على رشّ المبيدات الحشرية في حديقة المنزل وأطرافه؛ من أجل التخلّص من الحشرات.
• يوضع النعناع اليابس في كيس شفّاف، في الزاوية، حتّى يخرج منها النمل.
• يُرشّ الخل الأبيض على أسفل الجدران؛ لمنع النمل من الخروج.
• يُمزج كمٌّ متساوٍ من السكر الأبيض والـ"بايكينج صودا"، ثمّ يوضع المزيج في المكان الذي تخرج الصراصير منه.
• يوضع كمٌّ من الصابون السائل في طبق عميق، ويُخلط بالماء، ويُترك الطبق في الغرفة، للتخلّص من الحشرات.
• يُسلق الثوم في قدر تحتوي على الماء، ثم يُفرغ الماء في عبوة ذات بخّاخ، ويُرش في الجوّ بالغرفة للتخلّص من الحشرات.
• تنظّف البرك من الماء المتّسخ، لمنع انتشار البعوض السام الذي ينقل الأوبئة والفيروسات.
• يوضع مغلي النعناع (أو نقيع أوراقه) في زجاجة ذات بخّاخ، ويرشّ في البيت، فالنعناع يطرد الناموس، ويعطّر الجوّ في الوقت ذاته.
• تُقطّع ثمرة من الليمون الحامض إلى نصفين، فتُغرز مسامير القرنفل فيها، وتوضعها في مكان وجود الذباب، ممّا يدفعه إلى المغادرة بسبب كرهه لهذه الرائحة.
• توزّع النباتات العطريّة في المطبخ، كالريحان والنعناع.
• توزّع كرات النفتلين في الحمّامات والمغاسل، فهي إحدى الروائح الكريهة للصراصير.
• تُخلط ملعقة من بيكربونات الصوديوم مع ملعقة من السكَّر، فيوضع الخليط في وعاءٍ ذي حافة قصيرة، وفي مكان الحشرات.
تُمثِّل مجموعةٌ من الحشرات، لا سيّما الطائرة منها، خطرًا على حياة الإنسان،
وصحّته، وتنقل إليه العديد من الأوبئة والفيروسات والأمراض. ومن هذه الحشرات:
• الجراد: ينتمي إلى عائلة الجنادب، وهو لا يؤذي الإنسان، لكنَّه يقضي على المحاصيل الزراعيّة بشكل كامل. ويأتي الجراد بصورة جماعيّة.
• نمل الترحال: ينتشر في شرق أفريقيا ووسطها، ويهاجم كلَّ ما يعترض طريقه. وعضّة نمل الترحال سامّة، وهي تقضي على الحيوانات الأليفة، وتُشكِّل خطرًا عل صحَّة الأفراد، الذين يشكون من ضعف في المناعة.
• النمل القافز: هو كبير الحجم، نسبيًّا، إذ يبلغ طوله 6 سنتيمترات تقريبًا، ولسعته قاتلة. هو يحقن فريسته بسمّ قوي، ممَّا يستدعي علاج القرصة مباشرة؛ لأنها تؤدي إلى زيادة نبضات القلب، وتبدأ المنطقة المقروصة في الاحمرار.
• النحلة الأفريقية أو القاتلة: هي خطرة، وتهاجم جماعات كبيرة منها فريستها حتّى كيلومتر تقريبًا، وتتسبّب بوفاة الشخص الذي يتعرّض إلى قرصها.
• الدبور الآسيوي العملاق: هو من أنواع الدبابير الأكثر ضخامةً؛ إذ يبلغ طوله 5 سنتيمترات، وجناحاه 8 سنتيمترات. وتعدّ لسعة هذا الدبور قاتلة؛ إذ هي تستطيع إذابة النسيج البشري بسبب التركيز الكيماوي العالي في سمّه.
• الذباب: حشرات تنقل التيفويد والكوليرا والرمد الصديدي.
• البعوض: يكثر البعوض في المواقع الرطبة، بخاصّة في البرك والمستنقعات، وينقل مجموعة من الأمراض الخطرة، كالحمّى الصفراء، والملاريا، وفيروس الزيكا.
• البراغيث: تنقل مرض الطاعون من الفئران والقطط والكلاب إلى البشر.إشارة إلى أنَّ مبيدات الحشرات، هي واحدة من الطرق السهلة التي يمكن استخدامها للقضاء على الحشرت، إلا أنّها قد تتسبّب ببعض المشكلات للعينين بسبب رائحتها، لذلك يمكن استخدام بعض المواد المنزلية الفعّالة بدلًا منها.
• لا بدّ من ضمان نظافة المنزل، وحديقته، من خلال قصّ الحشائش، مع الامتناع عن عادة رمي الأطعمة الرطبة للطيور، لأنَّ من شأن ذلك أن يجذب الحشرات.
• يجب التخلُّص من المياه الراكدة، بالقرب من المنزل أو في الحديقة، لأنَّها ستكون ملاذًا لهذه الحشرات.
• يُعمل على رشّ المبيدات الحشرية في حديقة المنزل وأطرافه؛ من أجل التخلّص من الحشرات.
• يوضع النعناع اليابس في كيس شفّاف، في الزاوية، حتّى يخرج منها النمل.
• يُرشّ الخل الأبيض على أسفل الجدران؛ لمنع النمل من الخروج.
• يُمزج كمٌّ متساوٍ من السكر الأبيض والـ"بايكينج صودا"، ثمّ يوضع المزيج في المكان الذي تخرج الصراصير منه.
• يوضع كمٌّ من الصابون السائل في طبق عميق، ويُخلط بالماء، ويُترك الطبق في الغرفة، للتخلّص من الحشرات.
• يُسلق الثوم في قدر تحتوي على الماء، ثم يُفرغ الماء في عبوة ذات بخّاخ، ويُرش في الجوّ بالغرفة للتخلّص من الحشرات.
• تنظّف البرك من الماء المتّسخ، لمنع انتشار البعوض السام الذي ينقل الأوبئة والفيروسات.
• يوضع مغلي النعناع (أو نقيع أوراقه) في زجاجة ذات بخّاخ، ويرشّ في البيت، فالنعناع يطرد الناموس، ويعطّر الجوّ في الوقت ذاته.
• تُقطّع ثمرة من الليمون الحامض إلى نصفين، فتُغرز مسامير القرنفل فيها، وتوضعها في مكان وجود الذباب، ممّا يدفعه إلى المغادرة بسبب كرهه لهذه الرائحة.
• توزّع النباتات العطريّة في المطبخ، كالريحان والنعناع.
• توزّع كرات النفتلين في الحمّامات والمغاسل، فهي إحدى الروائح الكريهة للصراصير.
• تُخلط ملعقة من بيكربونات الصوديوم مع ملعقة من السكَّر، فيوضع الخليط في وعاءٍ ذي حافة قصيرة، وفي مكان الحشرات.
تُمثِّل مجموعةٌ من الحشرات، لا سيّما الطائرة منها، خطرًا على حياة الإنسان،
وصحّته، وتنقل إليه العديد من الأوبئة والفيروسات والأمراض. ومن هذه الحشرات:
• الجراد: ينتمي إلى عائلة الجنادب، وهو لا يؤذي الإنسان، لكنَّه يقضي على المحاصيل الزراعيّة بشكل كامل. ويأتي الجراد بصورة جماعيّة.
• نمل الترحال: ينتشر في شرق أفريقيا ووسطها، ويهاجم كلَّ ما يعترض طريقه. وعضّة نمل الترحال سامّة، وهي تقضي على الحيوانات الأليفة، وتُشكِّل خطرًا عل صحَّة الأفراد، الذين يشكون من ضعف في المناعة.
• النمل القافز: هو كبير الحجم، نسبيًّا، إذ يبلغ طوله 6 سنتيمترات تقريبًا، ولسعته قاتلة. هو يحقن فريسته بسمّ قوي، ممَّا يستدعي علاج القرصة مباشرة؛ لأنها تؤدي إلى زيادة نبضات القلب، وتبدأ المنطقة المقروصة في الاحمرار.
• النحلة الأفريقية أو القاتلة: هي خطرة، وتهاجم جماعات كبيرة منها فريستها حتّى كيلومتر تقريبًا، وتتسبّب بوفاة الشخص الذي يتعرّض إلى قرصها.
• الدبور الآسيوي العملاق: هو من أنواع الدبابير الأكثر ضخامةً؛ إذ يبلغ طوله 5 سنتيمترات، وجناحاه 8 سنتيمترات. وتعدّ لسعة هذا الدبور قاتلة؛ إذ هي تستطيع إذابة النسيج البشري بسبب التركيز الكيماوي العالي في سمّه.
• الذباب: حشرات تنقل التيفويد والكوليرا والرمد الصديدي.
• البعوض: يكثر البعوض في المواقع الرطبة، بخاصّة في البرك والمستنقعات، وينقل مجموعة من الأمراض الخطرة، كالحمّى الصفراء، والملاريا، وفيروس الزيكا.
• البراغيث: تنقل مرض الطاعون من الفئران والقطط والكلاب إلى البشر.إشارة إلى أنَّ مبيدات الحشرات، هي واحدة من الطرق السهلة التي يمكن استخدامها للقضاء على الحشرت، إلا أنّها قد تتسبّب ببعض المشكلات للعينين بسبب رائحتها، لذلك يمكن استخدام بعض المواد المنزلية الفعّالة بدلًا منها.
