رئيس الدولة والرئيس التشيلي يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
طرق تقوية النظر والحفاظ عليه تبدأ منذ الطفولة
من الضروري الحفاظ على صحة العين منذ الطفولة حتى لا يصاب الإنسان مستقبلا بضعف النظر.. تعرفوا على طرق تقوية النظر والحفاظ عليه من الضروري الحفاظ على صحة العين منذ الطفولة حتى لا يصاب الإنسان في المستقبل بضعف النظر، وقد يصاب الإنسان بضعف النظر نتيجة العديد من العادات الخاطئة التي تتسبب في حدوثه، وفيما يلي نتعرف على أهم العادات التي تؤدي إلى ضعف النظر، وطرق تقوية النظر وتجنب الإصابة بضعف النظر.
طرق تقوية النظر:
1. الحفاظ على صحة العين
حتى يتم الحفاظ على النظر من الضعف يجب الحرص على عدم إجهاد العين والحفاظ على صحتها، وهذا من خلال عدم المكوث أمام شاشات التلفاز والحاسوب لفترات طويلة خلال اليوم أو السهر لفترات طويلة، مع الحرص على نظافة العين بشكل دائم واللجوء إلى الطبيب في حالة إصابة العين بإحدى المشكلات مثل الاحمرار أو الألم وغيرها.
2. النوم الجيد
يعد النوم الجيد وسيلة جيدة للحفاظ على صحة العين من الإصابة بالأمراض المختلفة، وهذا لأنه يساعد على راحة العين، والجدير بالذكر أن عدم الحصول على قسط كاف من النوم يؤثر بشكل سلبي على صحة العين مما يصيبها بضعف النظر، ولهذا يجب الحصول على حوالي 8 ساعات نوم يوميا خلال فترة الليل.
3. تناول الطعام الصحي
يجب الحرص على تناول الطعام الصحي الذي يساعد على تقوية النظر مثل الأطعمة التي تحتوي على فيتامين أ ومنها الجزر واليقطين والبطاطا الحلوة والفلفل الأصفر، وأيضا الأطعمة التي تحتوي على أوميجا 3 مثل البيض والتوت والأسماك وخاصة سمك السلمون.
4. ممارسة الرياضة
الحرص على ممارسة الرياضة بشكل مستمر يساعد على تقوية النظر وتجنب الإصابة بضعف النظر، حيث إن الرياضة مفيدة للجسم بشكل عام وتساعد على عمل تنشيط الدورة الدموية، وعمل أجهزة الجسم بشكل أفضل ومن بينها العين.
5. الحماية من الشمس
حماية العين من الشمس من الأشياء الضرورية حتى لا تصاب العين بضعف النظر، ولهذا يجب ارتداء النظارات الشمسية عند الخروج حتى يتم الحفاظ على النظر وحماية العين من المشكلات الصحية.
عادات تؤدي إلى ضعف النظر:
التغذية الخاطئة وتناول الوجبات السريعة وعدم تناول الأطعمة الطبيعية مثل الفواكه والخضراوات التي تحتوي على الفيتامينات والمعادن الضرورية، لها تأثير سلبي على صحة الإنسان بشكل عام، وتسهم أيضاً في ضعف النظر.
إجهاد العين من خلال السهر لفترات طويلة والنظر إلى الشاشات لفترة طويلة يعرض العين إلى الإصابة بضعف النظر بشكل تدريجي.
الإهمال في نظافة العين مما يعرضها إلى البكتيريا والجراثيم التي تزيد من فرصة الإصابة بالأمراض، مما يضعف النظر في المستقبل.
ارتداء العدسات اللاصقة بشكل خاطئ أو رديئة النوع من العادات الخاطئة التي تتسبب في الإصابة بضعف النظر والكثير من أمراض العيون.
عدم ارتداء النظارة الطبية التي يصفها الطبيب عند الإصابة بأحد أمراض العيون يتسبب في الإصابة بضعف النظر.
عدم الاهتمام بعلاج بعض الأمراض التي تتسبب في ضعف النظر مثل مرض السكري والأنيميا وكلها تزيد من فرصة الإصابة بضعف النظر.
قصر النظر يعوق ممارسة الحياة الطبيعية
يعد مرض قصر النظر من أمراض العيون الشائعة، والتي لا يمكن بسببها المصاب أن يرى الأشياء البعيدة إلا ضبابية، في حين أنه يرى الأشياء القريبة بوضوح.
يمكن أن تحدث هذه الحالة لأن القرنية تصبح منحنية، فلا تتكون الصورة التي يتم تجميعها كما هو مفترض، وإنما تتجمع أمام الشبكية، وليس عليها، وبالتالي يكون من الصعب الرؤية بشكل جيد.
تحدث الإصابة بالحسر في الأغلب في فترة الطفولة، وتكتشف عند شكوى الطفل من أنه لا يستطيع القراءة من على السبورة، أو لا يقدر على مشاهدة التلفاز بشكل جيد.
ويمكن أن يكون قصر النظر تدريجياً، أو يحدث سريعاً، كما أنه في الأغلب يزداد سوءاً خلال الطفولة وبداية المراهقة، وفي العادة فإن هذا المرض يعود لعوامل وراثية. وتشمل خيارات العلاج ارتداء النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة، ومن الممكن التدخل الجراحي من خلال الليز، أو بعض الأساليب الأخرى.
يواجه الشخص المصاب بقصر النظر بعض الأعراض، والتي يعد من أبرزها صعوبة رؤية الأشياء البعيدة، بخاصة ليلاً، ويشكو أن الرؤية تكون ضبابية عندما يحاول الإبصار عن بعد.
يجد كذلك أن مشاهدة التلفاز أو شاشة الحاسب الآلي تصبح صعبة، وأيضاً صعوبة في قيادة السيارة، ويشكو البعض بسبب هذه الحالة من صداع مزمن، والذي يعود لإجهاد العين.
ويضطر من يعاني ضعف الإبصار إلى التحديق، أو أن يغلق جفونه بصورة جزئية حتى يستطيع الرؤية بوضوح، ونتيجة هذه الإصابة فإن نشاط المصاب يتراجع سواء في العمل، أو الدراسة، أو حتى ممارسة الرياضة.
طرق تقوية النظر:
1. الحفاظ على صحة العين
حتى يتم الحفاظ على النظر من الضعف يجب الحرص على عدم إجهاد العين والحفاظ على صحتها، وهذا من خلال عدم المكوث أمام شاشات التلفاز والحاسوب لفترات طويلة خلال اليوم أو السهر لفترات طويلة، مع الحرص على نظافة العين بشكل دائم واللجوء إلى الطبيب في حالة إصابة العين بإحدى المشكلات مثل الاحمرار أو الألم وغيرها.
2. النوم الجيد
يعد النوم الجيد وسيلة جيدة للحفاظ على صحة العين من الإصابة بالأمراض المختلفة، وهذا لأنه يساعد على راحة العين، والجدير بالذكر أن عدم الحصول على قسط كاف من النوم يؤثر بشكل سلبي على صحة العين مما يصيبها بضعف النظر، ولهذا يجب الحصول على حوالي 8 ساعات نوم يوميا خلال فترة الليل.
3. تناول الطعام الصحي
يجب الحرص على تناول الطعام الصحي الذي يساعد على تقوية النظر مثل الأطعمة التي تحتوي على فيتامين أ ومنها الجزر واليقطين والبطاطا الحلوة والفلفل الأصفر، وأيضا الأطعمة التي تحتوي على أوميجا 3 مثل البيض والتوت والأسماك وخاصة سمك السلمون.
4. ممارسة الرياضة
الحرص على ممارسة الرياضة بشكل مستمر يساعد على تقوية النظر وتجنب الإصابة بضعف النظر، حيث إن الرياضة مفيدة للجسم بشكل عام وتساعد على عمل تنشيط الدورة الدموية، وعمل أجهزة الجسم بشكل أفضل ومن بينها العين.
5. الحماية من الشمس
حماية العين من الشمس من الأشياء الضرورية حتى لا تصاب العين بضعف النظر، ولهذا يجب ارتداء النظارات الشمسية عند الخروج حتى يتم الحفاظ على النظر وحماية العين من المشكلات الصحية.
عادات تؤدي إلى ضعف النظر:
التغذية الخاطئة وتناول الوجبات السريعة وعدم تناول الأطعمة الطبيعية مثل الفواكه والخضراوات التي تحتوي على الفيتامينات والمعادن الضرورية، لها تأثير سلبي على صحة الإنسان بشكل عام، وتسهم أيضاً في ضعف النظر.
إجهاد العين من خلال السهر لفترات طويلة والنظر إلى الشاشات لفترة طويلة يعرض العين إلى الإصابة بضعف النظر بشكل تدريجي.
الإهمال في نظافة العين مما يعرضها إلى البكتيريا والجراثيم التي تزيد من فرصة الإصابة بالأمراض، مما يضعف النظر في المستقبل.
ارتداء العدسات اللاصقة بشكل خاطئ أو رديئة النوع من العادات الخاطئة التي تتسبب في الإصابة بضعف النظر والكثير من أمراض العيون.
عدم ارتداء النظارة الطبية التي يصفها الطبيب عند الإصابة بأحد أمراض العيون يتسبب في الإصابة بضعف النظر.
عدم الاهتمام بعلاج بعض الأمراض التي تتسبب في ضعف النظر مثل مرض السكري والأنيميا وكلها تزيد من فرصة الإصابة بضعف النظر.
قصر النظر يعوق ممارسة الحياة الطبيعية
يعد مرض قصر النظر من أمراض العيون الشائعة، والتي لا يمكن بسببها المصاب أن يرى الأشياء البعيدة إلا ضبابية، في حين أنه يرى الأشياء القريبة بوضوح.
يمكن أن تحدث هذه الحالة لأن القرنية تصبح منحنية، فلا تتكون الصورة التي يتم تجميعها كما هو مفترض، وإنما تتجمع أمام الشبكية، وليس عليها، وبالتالي يكون من الصعب الرؤية بشكل جيد.
تحدث الإصابة بالحسر في الأغلب في فترة الطفولة، وتكتشف عند شكوى الطفل من أنه لا يستطيع القراءة من على السبورة، أو لا يقدر على مشاهدة التلفاز بشكل جيد.
ويمكن أن يكون قصر النظر تدريجياً، أو يحدث سريعاً، كما أنه في الأغلب يزداد سوءاً خلال الطفولة وبداية المراهقة، وفي العادة فإن هذا المرض يعود لعوامل وراثية. وتشمل خيارات العلاج ارتداء النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة، ومن الممكن التدخل الجراحي من خلال الليز، أو بعض الأساليب الأخرى.
يواجه الشخص المصاب بقصر النظر بعض الأعراض، والتي يعد من أبرزها صعوبة رؤية الأشياء البعيدة، بخاصة ليلاً، ويشكو أن الرؤية تكون ضبابية عندما يحاول الإبصار عن بعد.
يجد كذلك أن مشاهدة التلفاز أو شاشة الحاسب الآلي تصبح صعبة، وأيضاً صعوبة في قيادة السيارة، ويشكو البعض بسبب هذه الحالة من صداع مزمن، والذي يعود لإجهاد العين.
ويضطر من يعاني ضعف الإبصار إلى التحديق، أو أن يغلق جفونه بصورة جزئية حتى يستطيع الرؤية بوضوح، ونتيجة هذه الإصابة فإن نشاط المصاب يتراجع سواء في العمل، أو الدراسة، أو حتى ممارسة الرياضة.
