الإمارات جوهرة المدنية والأصالة والازدهار والتطور
عبد الرزاق محمدي «أبو نادر»: الإمارات تحتضن شعوب العالم
-- يوم الفخر والاعتزاز
-- هنا يتجسّد التعايش الحضاري الخلّاق موضع فخر واعتزاز لكل عربي ولكل إنسان
تجسد دولة الإمارات العربية المتحدة بطيبة أرضها وشعبها وافقها الخلاق سيمفونية حضارية لأمم الدنيا وشعوب الأرض سواء منهم المبدعون والرواد والتجار ورجال الأعمال أو العاملون بحثا عن الاستقرار العائلي والتواصل المعيشي والطمأنينة المنشودة تطعمهم من جوع وتأمنهم من خوف وتفتح لهم آفاق الحياة الحرة الكريمة بلا حدود.
من القلب إلى القلب
بهذه الكلمات الصادقة المعبرة استهل السيد عبدالرزاق محمدي ابو نادر رجل الأعمال المعروف في الإمارات والخليج حديثه بمناسبة اليوم الوطني التاسع والأربعين لدولة الإمارات أسمى آيات التهاني والتبريكات وأصدق التمنيات إلى صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد ، حفظه الله وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ، حفظه الله وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وإلى أصحاب السمو حكام الإمارات ، حفظهم الله وإلى أصحاب السمو أولياء العهود حفظهم الله وإلى أصحاب المعالي الوزراء وبتهنئة خاصة إلي معالي الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي قائد عام شرطة دبي وإلى جميع المسئولين و إلى شعب الإمارات الكريم وإلى المقيمين والوافدين على هذه الأرض الطيبة المضياف وكل عام وانتم بخير بمناسبة مئوية الشيخ زايد رحمه الله واليوم الوطني 49 للدولة وتمنى سعادته بالمناسبة تحقيق المزيد والمزيد من النهضة المتواصلة والازدهار المستمر والنماء المتكامل في كل الميادين والحقول مع دوام الأمن والاستقرار فإذا صلح الرأس صلح الجسد ودائما إلى الأمام بإذن الله. وتمنى سعادة أبو نادر بالمناسبة على جيل الشباب أن يحسنوا القطاف من فرص التعليم والعمل والازدهار والعمران لتحقيق أفضل الفرص وتحقيق الأهداف العلمية والتجارية والتنموية والثقافية إلى أفضل مستوى وفي ذلك خيرا للجميع. فالمناخ صحي بامتياز والفرص كثيرة وللمجتهد نصيب والرعاية والحوافز دورهما الدائم في النجاح وكل عام وأنتم بخير.
-- هنا يتجسّد التعايش الحضاري الخلّاق موضع فخر واعتزاز لكل عربي ولكل إنسان
تجسد دولة الإمارات العربية المتحدة بطيبة أرضها وشعبها وافقها الخلاق سيمفونية حضارية لأمم الدنيا وشعوب الأرض سواء منهم المبدعون والرواد والتجار ورجال الأعمال أو العاملون بحثا عن الاستقرار العائلي والتواصل المعيشي والطمأنينة المنشودة تطعمهم من جوع وتأمنهم من خوف وتفتح لهم آفاق الحياة الحرة الكريمة بلا حدود.
من القلب إلى القلب
بهذه الكلمات الصادقة المعبرة استهل السيد عبدالرزاق محمدي ابو نادر رجل الأعمال المعروف في الإمارات والخليج حديثه بمناسبة اليوم الوطني التاسع والأربعين لدولة الإمارات أسمى آيات التهاني والتبريكات وأصدق التمنيات إلى صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد ، حفظه الله وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ، حفظه الله وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وإلى أصحاب السمو حكام الإمارات ، حفظهم الله وإلى أصحاب السمو أولياء العهود حفظهم الله وإلى أصحاب المعالي الوزراء وبتهنئة خاصة إلي معالي الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي قائد عام شرطة دبي وإلى جميع المسئولين و إلى شعب الإمارات الكريم وإلى المقيمين والوافدين على هذه الأرض الطيبة المضياف وكل عام وانتم بخير بمناسبة مئوية الشيخ زايد رحمه الله واليوم الوطني 49 للدولة وتمنى سعادته بالمناسبة تحقيق المزيد والمزيد من النهضة المتواصلة والازدهار المستمر والنماء المتكامل في كل الميادين والحقول مع دوام الأمن والاستقرار فإذا صلح الرأس صلح الجسد ودائما إلى الأمام بإذن الله. وتمنى سعادة أبو نادر بالمناسبة على جيل الشباب أن يحسنوا القطاف من فرص التعليم والعمل والازدهار والعمران لتحقيق أفضل الفرص وتحقيق الأهداف العلمية والتجارية والتنموية والثقافية إلى أفضل مستوى وفي ذلك خيرا للجميع. فالمناخ صحي بامتياز والفرص كثيرة وللمجتهد نصيب والرعاية والحوافز دورهما الدائم في النجاح وكل عام وأنتم بخير.
