القطاع العقاري في الفجيرة يواكب النهضة الشاملة
علي مصطفى التجلي: نضع خبرتنا الطويلة في خدمة الجميع
د. بثينة خزعل: التطور العقاري في الفجيرة يتواصل
استهل حديثي بمناسبة اليوم الوطني التاسع والأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة برفع أسمى آيات التهاني والتبركيات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وإلى أصحاب السمو الشيوخ حكام الإمارات وإلى أصحاب السمو أولياء العهود والأمناء , وحفظ الله جميع شيوخنا الكرام , وكما أتقدم بالتهانى والتبريكات إلى جميع المواطنين والوافدين والمقيمين وكل عام والقادة والأمناء والبلاد والعباد بخير وإلى المزيد والمزيد من التقدم والنهضة والتنمية والازدهار نحو تحقيق المزيد والمزيد بإذن الله .
فالقيادة الحكيمة والشعب المعطاء والأرض الطيبة المباركة تفيض دائما بالمزيد من الخير والبركة في أرضنا الطيبة التي تجمع أكثر من 200 جنسية من شعوب العالم بوئام وأمان وأضاف يشكل القطاع العقاري دائما عصب القطاع الاقتصادي إن العمران البشري الإنساني للمجتمع يفرض التطور العمراني السكني والتجاري والجمالي ,كما يقول ابن خلدون ويكرسه العلم الحديث فيغدو التكامل الاجتماعي العمراني نواة للمسيرة الحضارية الشاملة التي يسهم بها الجميع ويقطفون ثمارها المتوالية جيلاً بعد جيل..
وقد شهدت إمارة الفجيرة منذ بداية المسيرة الاتحادية في العام 1971 نهضة عمرانية شاملة للمباني السكنية والدوائر الحكومية والأسواق التجارية والأبراج اللافتة المحاطة بالطرقات الحديثة والدوارات المتنوعة والحدائق الجميلة التي تجمع بين رموز التراث ومعالم الحداثة الشاملة .
وهكذا يبدو النشاط العقاري في الإمارة مواكبا للنشاط العقاري الشامل في الدولة مع الحرص على الارتقاء في مجال العرض والطلب والتميز والإبداع حيث تكثر الفرص وتتضاعف الحوافز ويبشر الحاضر بمستقبل أفضل وكل عام وأنتم بخير .
بهذه الكلمات المكتنزة بالدلالات استهل سعادة الأستاذ علي التجلي رئيس مجلس إدارة وكالة الفجيرة العقارية حديثه للفجر بمناسبة اليوم الوطني التاسع والأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة متمنيا المزيد من النهضة والتطور والتنمية والازدهار للدولة وكل عام وأنتم بخير.
أول مكتب عقاري في الفجيرة والمنطقة الشرقية:
ثم تحدث سعادة الأستاذ علي التجلي حول وكالة الفجيرة العقارية أول مكتب عقاري في إمارة الفجيرة والمنطقة الشرقية قبل واحد وأربعين عاما مع بدايات مسيرة النهضة الاتحادية في الدولة وهي المؤسسة الرسمية المعتمدة لدى معظم الدوائر الحكومية وغير الحكومية في مجال العرض والطلب والتقييم العقاري بمختلف أنواعه وبدقة معهودة وأمانة يشهد بها الجميع من حيث الخبرة والقرار المدروس والسعر المدروس وكذلك الجدوى الاقتصادية والطموحات المستقبلية ومواكبة مسيرة الفجيرة في الازرهار والتنمية بما يهدف دائما إلى تحقيق الأفضل وخدمة المصلحة العامة قبل الخاصة . وذلك عملاً بتوجيهات أصحاب السمو الشيوخ والمسؤولين والخبراء وأهل الرأي والمشورة ليكون لكل خطوة توقيتها المناسب وحجمها المدروس .
خبرة طويلة:
وتابع الأستاذ علي التجلي يقول: وخلال فترة العمل الطويلة منذ التأسيس من حيث العرض والطلب والتقييم والتوقيت استطعنا بيع مئات العقارات المتنوعة وكذلك شراء العقارات اللازم شراؤها من حيث طبيعتها التجارية والسكنية والزراعية والصناعية بما يصب في مسيرة التطور الشامل في إمارة الفجيرة بشكل خاص وفي دولة الإمارات بشكل عام .
في خدمة الجميع:
وأشار الأستاذ علي التجلي إلى وضع خبرته في خدمة الجميع سواء بالاستشارة حول السعر المدروس أو التقييم الدقيق من خلال الخبراء العقاريين لدى الوكالة والمهندسين والإداريين المتخصصين , كما أن لدينا فريق خاص بالصيانة مع أعمال الصحة والماء والكهرباء والأصباغ والديكور وما يتطلب الأمر من تجهيزات عصرية نوعية ومتكاملة .
مواجهة المنافسة:
وحول المنافسة في القطاع العقاري قال الأستاذ علي التجلي : نحن نؤمن باليقين بصحة ما نعرضه من عقارات وما نوفره من خدمات مدروسة ومتكاملة مع اعتبارات الضرورات الحضارية بكل التفاصيل بقدرة وأمانة وإخلاص مع الحسابات المدروسة لكل خطوة.
المستقبل العقاري:
وحول المستقبل العقاري قال: الأستاذ علي التجلي : نحن نجتاز فترة محدودة ومعدودة وهي ليست بدائمة ولامترامية وإنما هي محصورة زمانا ومكانا إلى حين وقد مرت المنطقة سابقا بمثل هذه الحالات لعدة مرات وليست بجديدة على المنطقة ثم استطاعت بتجاوزها الوصول إلى مستقبل أفضل وبدائل أفضل كذلك سواء على صعيد العرض والطلب أو على صعيد الاستشارات والإنشاءات السكنية أو التجارية على حد سواء.
وأضاف : فدولة الإمارات بقيادتها الرشيدة وقطاعاتها المتنوعة وتسهيلاتها المتميزة قادرة على تجاوز أي ركود في إطار السياسة الحكيمة وسواء أكان محليا أو إقليماأو دوليا. لأن قادتنا يتصفون دائما بالحكمة وقرارهم المناسب يأتي في الوقت المناسب.
التطوير العقاري في الفجيرة يتواصل:
وتحدثت الدكتورة بثينة فاخر عثماني خزعل حول التطور العقاري في الفجيرة قالت: إن إمارة الفجيرة تتميز عن باقي الإمارات الأخرى في الدولة بوجود أراضٍ محدودة وليست شاسعة , كما هو الحال في أبوظبي ودبي, حيث يتوازن العرض والطلب على مدار العام وتأثير القطاع العقاري في الحركة التجارية بمناسبته 10 إلى 15 بالمئة مقارنة بالقطاعات الأخرى.
وأضافت الدكتورة بثينة فاخر عثماني خزعل تقول : في الواقع والحالة السائدة ظاهرة مألوفة ولا تدعو إلى التحفظ أو التشاؤم وإنما هي حافز للاستعداد للمراحل المقبلة «وتفاءلوا بالخير تجدوه» وكل عام وأنتم بخير .
استهل حديثي بمناسبة اليوم الوطني التاسع والأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة برفع أسمى آيات التهاني والتبركيات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وإلى أصحاب السمو الشيوخ حكام الإمارات وإلى أصحاب السمو أولياء العهود والأمناء , وحفظ الله جميع شيوخنا الكرام , وكما أتقدم بالتهانى والتبريكات إلى جميع المواطنين والوافدين والمقيمين وكل عام والقادة والأمناء والبلاد والعباد بخير وإلى المزيد والمزيد من التقدم والنهضة والتنمية والازدهار نحو تحقيق المزيد والمزيد بإذن الله .
فالقيادة الحكيمة والشعب المعطاء والأرض الطيبة المباركة تفيض دائما بالمزيد من الخير والبركة في أرضنا الطيبة التي تجمع أكثر من 200 جنسية من شعوب العالم بوئام وأمان وأضاف يشكل القطاع العقاري دائما عصب القطاع الاقتصادي إن العمران البشري الإنساني للمجتمع يفرض التطور العمراني السكني والتجاري والجمالي ,كما يقول ابن خلدون ويكرسه العلم الحديث فيغدو التكامل الاجتماعي العمراني نواة للمسيرة الحضارية الشاملة التي يسهم بها الجميع ويقطفون ثمارها المتوالية جيلاً بعد جيل..
وقد شهدت إمارة الفجيرة منذ بداية المسيرة الاتحادية في العام 1971 نهضة عمرانية شاملة للمباني السكنية والدوائر الحكومية والأسواق التجارية والأبراج اللافتة المحاطة بالطرقات الحديثة والدوارات المتنوعة والحدائق الجميلة التي تجمع بين رموز التراث ومعالم الحداثة الشاملة .
وهكذا يبدو النشاط العقاري في الإمارة مواكبا للنشاط العقاري الشامل في الدولة مع الحرص على الارتقاء في مجال العرض والطلب والتميز والإبداع حيث تكثر الفرص وتتضاعف الحوافز ويبشر الحاضر بمستقبل أفضل وكل عام وأنتم بخير .
بهذه الكلمات المكتنزة بالدلالات استهل سعادة الأستاذ علي التجلي رئيس مجلس إدارة وكالة الفجيرة العقارية حديثه للفجر بمناسبة اليوم الوطني التاسع والأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة متمنيا المزيد من النهضة والتطور والتنمية والازدهار للدولة وكل عام وأنتم بخير.
أول مكتب عقاري في الفجيرة والمنطقة الشرقية:
ثم تحدث سعادة الأستاذ علي التجلي حول وكالة الفجيرة العقارية أول مكتب عقاري في إمارة الفجيرة والمنطقة الشرقية قبل واحد وأربعين عاما مع بدايات مسيرة النهضة الاتحادية في الدولة وهي المؤسسة الرسمية المعتمدة لدى معظم الدوائر الحكومية وغير الحكومية في مجال العرض والطلب والتقييم العقاري بمختلف أنواعه وبدقة معهودة وأمانة يشهد بها الجميع من حيث الخبرة والقرار المدروس والسعر المدروس وكذلك الجدوى الاقتصادية والطموحات المستقبلية ومواكبة مسيرة الفجيرة في الازرهار والتنمية بما يهدف دائما إلى تحقيق الأفضل وخدمة المصلحة العامة قبل الخاصة . وذلك عملاً بتوجيهات أصحاب السمو الشيوخ والمسؤولين والخبراء وأهل الرأي والمشورة ليكون لكل خطوة توقيتها المناسب وحجمها المدروس .
خبرة طويلة:
وتابع الأستاذ علي التجلي يقول: وخلال فترة العمل الطويلة منذ التأسيس من حيث العرض والطلب والتقييم والتوقيت استطعنا بيع مئات العقارات المتنوعة وكذلك شراء العقارات اللازم شراؤها من حيث طبيعتها التجارية والسكنية والزراعية والصناعية بما يصب في مسيرة التطور الشامل في إمارة الفجيرة بشكل خاص وفي دولة الإمارات بشكل عام .
في خدمة الجميع:
وأشار الأستاذ علي التجلي إلى وضع خبرته في خدمة الجميع سواء بالاستشارة حول السعر المدروس أو التقييم الدقيق من خلال الخبراء العقاريين لدى الوكالة والمهندسين والإداريين المتخصصين , كما أن لدينا فريق خاص بالصيانة مع أعمال الصحة والماء والكهرباء والأصباغ والديكور وما يتطلب الأمر من تجهيزات عصرية نوعية ومتكاملة .
مواجهة المنافسة:
وحول المنافسة في القطاع العقاري قال الأستاذ علي التجلي : نحن نؤمن باليقين بصحة ما نعرضه من عقارات وما نوفره من خدمات مدروسة ومتكاملة مع اعتبارات الضرورات الحضارية بكل التفاصيل بقدرة وأمانة وإخلاص مع الحسابات المدروسة لكل خطوة.
المستقبل العقاري:
وحول المستقبل العقاري قال: الأستاذ علي التجلي : نحن نجتاز فترة محدودة ومعدودة وهي ليست بدائمة ولامترامية وإنما هي محصورة زمانا ومكانا إلى حين وقد مرت المنطقة سابقا بمثل هذه الحالات لعدة مرات وليست بجديدة على المنطقة ثم استطاعت بتجاوزها الوصول إلى مستقبل أفضل وبدائل أفضل كذلك سواء على صعيد العرض والطلب أو على صعيد الاستشارات والإنشاءات السكنية أو التجارية على حد سواء.
وأضاف : فدولة الإمارات بقيادتها الرشيدة وقطاعاتها المتنوعة وتسهيلاتها المتميزة قادرة على تجاوز أي ركود في إطار السياسة الحكيمة وسواء أكان محليا أو إقليماأو دوليا. لأن قادتنا يتصفون دائما بالحكمة وقرارهم المناسب يأتي في الوقت المناسب.
التطوير العقاري في الفجيرة يتواصل:
وتحدثت الدكتورة بثينة فاخر عثماني خزعل حول التطور العقاري في الفجيرة قالت: إن إمارة الفجيرة تتميز عن باقي الإمارات الأخرى في الدولة بوجود أراضٍ محدودة وليست شاسعة , كما هو الحال في أبوظبي ودبي, حيث يتوازن العرض والطلب على مدار العام وتأثير القطاع العقاري في الحركة التجارية بمناسبته 10 إلى 15 بالمئة مقارنة بالقطاعات الأخرى.
وأضافت الدكتورة بثينة فاخر عثماني خزعل تقول : في الواقع والحالة السائدة ظاهرة مألوفة ولا تدعو إلى التحفظ أو التشاؤم وإنما هي حافز للاستعداد للمراحل المقبلة «وتفاءلوا بالخير تجدوه» وكل عام وأنتم بخير .