الإمارات تستقبل رأس السنة الميلادية 2025 بعروض واحتفالات مبهرة
غريليش الساحر يريد اقتفاء أثر أساطير الكرة الإنكليزية
يريد الجناح المتألق جاك غريليش التحوّل من بطل محلي إلى أسطورة في صفوف منتخب انكلترا حيث يتطلّع مهاجم أستون فيلا إلى لعب دور رائد في المواجهة المرتقبة ضد ألمانيا في الدور ثمن النهائي من كأس اوروبا لكرة القدم على ملعب ويمبلي اليوم الثلاثاء.
أعطى غريليش لمحة رائعة عن قدراته الفنية في أول مباراة شارك فيها أساسيا في البطولة القارية ضد تشيكيا الأسبوع الماضي، فقد قام بحركة رشيقة على الجناح الايسر قبل أن يمرّر كرة متقنة جاء منها هدف المباراة الوحيد الذي حمل توقيع رحيم ستيرلينغ.
جسّدت تلك اللحظة التأثير الكبير الذي يمكن لغريليش أن يقوم به، لا سيما بأنه يحظى بدعم جماهيري مطلق يطالب مدرب المنتخب غاريث ساوثغيت باشراكه اساسيا في المباريات القادمة.
احتاج غريليش صاحب الشخصية القوية إلى بعض الوقت لاقناع مدرب المنتخب الوطني بقدراته، قبل أن يفرض نفسه في الأشهر الأخيرة بفضل تألقه في صفوف استون فيلا. لم يشارك في المباراة الاولى ضد كرواتيا (1-صفر) في البطولة القارية، قبل أن ينزل احتياطيا في المباراة الثانية ضد اسكتلندا (صفر-صفر).
وبعد أن أراح المدرّب جناح مانشستر سيتي فيل فودن في المباراة الثالثة ضد تشيكيا، وغاب لاعب الوسط مايسون ماونت لمخالطته شخصا ايجابيا، سنحت الفرصة أمام غريليش لاظهار موهبته ضد تشيكيا بمشاركته اساسيا.
قدّم غريليش لمحات فنية رائعة في الشوط الاول ونجح في التمريرة الحاسمة التي جاء مها هدف المباراة الوحيد، قبل أن يخفت تألقه نسبيا في الشوط الثاني عندما تقوقع فريقه في خطوطه الخلفية ليحافظ على تقدمه.
رغبة غريليش في تدويخ المدافعين وتعذيبهم بحركاته الفنية ومراوغاته الذكية جعلت ساوثغيت يملك سلاحا مختلفا عن الخيارات الأخرى المتاحة امامه. مدرب مانشستر سيتي الاسباني بيب غوادريولا مقتنع بقدرات غريليش الهائلة، ولن يتردد في دفع مبلغ مقداره 138 مليون دولار للحصول على خدماته بحسب تقارير صحافية في الايام الاخيرة.
وضع غريليش لنفسه طموحات عالية السقف، فهو يريد أن يحذو حذو أساطير المنتخب الانكليزي ويقول في هذا الصدد "لقد تكلّمت عن مدى أهمية البطولات الكبرى في مسيرة أي لاعب. تعود بالذاكرة الى الوراء، فترى صور بول غاسكوين في مونديال ايطاليا 1990 والذي كان مشهورا قبل خوض غمار تلك النسخة من كأس العالم".
واضاف "ثم هناك واين روني وتألقه اللافت في كأس اوروبا عام 2004 عندما قدم نفسه الى العالم كاحد افضل اللاعبين القادمين".
وتابع "لا شك بأن أمامي الكثير من العمل لكي أصل الى ما وصل اليه هذين اللاعبين، لكني آمل ان احقق ذلك اذا حصلت على المزيد من الفرص في هذه البطولة". واضاف "الجميع يدرك مدى الثقة العالية التي اشعر بها وقدرتي على تقديم افضل المستويات واعتقد باني قمت بذلك من خلال تمريرتي الحاسمة ضد تشيكيا".
أعطى غريليش لمحة رائعة عن قدراته الفنية في أول مباراة شارك فيها أساسيا في البطولة القارية ضد تشيكيا الأسبوع الماضي، فقد قام بحركة رشيقة على الجناح الايسر قبل أن يمرّر كرة متقنة جاء منها هدف المباراة الوحيد الذي حمل توقيع رحيم ستيرلينغ.
جسّدت تلك اللحظة التأثير الكبير الذي يمكن لغريليش أن يقوم به، لا سيما بأنه يحظى بدعم جماهيري مطلق يطالب مدرب المنتخب غاريث ساوثغيت باشراكه اساسيا في المباريات القادمة.
احتاج غريليش صاحب الشخصية القوية إلى بعض الوقت لاقناع مدرب المنتخب الوطني بقدراته، قبل أن يفرض نفسه في الأشهر الأخيرة بفضل تألقه في صفوف استون فيلا. لم يشارك في المباراة الاولى ضد كرواتيا (1-صفر) في البطولة القارية، قبل أن ينزل احتياطيا في المباراة الثانية ضد اسكتلندا (صفر-صفر).
وبعد أن أراح المدرّب جناح مانشستر سيتي فيل فودن في المباراة الثالثة ضد تشيكيا، وغاب لاعب الوسط مايسون ماونت لمخالطته شخصا ايجابيا، سنحت الفرصة أمام غريليش لاظهار موهبته ضد تشيكيا بمشاركته اساسيا.
قدّم غريليش لمحات فنية رائعة في الشوط الاول ونجح في التمريرة الحاسمة التي جاء مها هدف المباراة الوحيد، قبل أن يخفت تألقه نسبيا في الشوط الثاني عندما تقوقع فريقه في خطوطه الخلفية ليحافظ على تقدمه.
رغبة غريليش في تدويخ المدافعين وتعذيبهم بحركاته الفنية ومراوغاته الذكية جعلت ساوثغيت يملك سلاحا مختلفا عن الخيارات الأخرى المتاحة امامه. مدرب مانشستر سيتي الاسباني بيب غوادريولا مقتنع بقدرات غريليش الهائلة، ولن يتردد في دفع مبلغ مقداره 138 مليون دولار للحصول على خدماته بحسب تقارير صحافية في الايام الاخيرة.
وضع غريليش لنفسه طموحات عالية السقف، فهو يريد أن يحذو حذو أساطير المنتخب الانكليزي ويقول في هذا الصدد "لقد تكلّمت عن مدى أهمية البطولات الكبرى في مسيرة أي لاعب. تعود بالذاكرة الى الوراء، فترى صور بول غاسكوين في مونديال ايطاليا 1990 والذي كان مشهورا قبل خوض غمار تلك النسخة من كأس العالم".
واضاف "ثم هناك واين روني وتألقه اللافت في كأس اوروبا عام 2004 عندما قدم نفسه الى العالم كاحد افضل اللاعبين القادمين".
وتابع "لا شك بأن أمامي الكثير من العمل لكي أصل الى ما وصل اليه هذين اللاعبين، لكني آمل ان احقق ذلك اذا حصلت على المزيد من الفرص في هذه البطولة". واضاف "الجميع يدرك مدى الثقة العالية التي اشعر بها وقدرتي على تقديم افضل المستويات واعتقد باني قمت بذلك من خلال تمريرتي الحاسمة ضد تشيكيا".