رئيس الدولة يصدر مرسوما اتحاديا بتعيين رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية ونائبه
الشهرة ينبغي ألا تتحقق بيوم أو يومين
غنوة محمود: ما وصلتُ إليه اليوم عادل بحقي
تشارك الممثلة اللبنانية غنوة محمود في مسلسل بعنوان «السوق السوداء» الذي يجمع بين مجموعة من الممثلين اللبنانيين والممثل السعودي مهند الحمدي.
محمود تحدثت في هذا الحوار عن العمل الجديد ودورها فيه ومكانتها كممثلة، لافتة إلى أن النظرة إلى الممثلة اللبنانية تغيّرت، إذ لم يعد يُنظر إليها كشكل فقط.
• هل تتوقعين أن تساهم الدراما المشتركة في تحقيق نجومية عربية للممثل اللبناني وتجعله من بين الفنانين الأوائل عربياً كما هي الحال بالنسبة إلى المطربين اللبنانيين؟
- هذا الكلام تَحَقَّقَ فعلاً، ويعود الفضل في ذلك إلى الإنتاج اللبناني الذي أثبت نفسه من خلال الأعمال المختلفة التي قدّمها ولعبتْ دوراً في بروز النجوم اللبنانيين على مستوى العالم العربي، وهذا الأمر صبّ في مصلحة الممثل اللبناني الذي أصبح محبوباً ومطلوباً عربياً، وهذا يُعدّ إنجازاً كبيراً.
• هل أعطتْك الأعمال التي شاركتِ فيها والتي يقارب عددها الـ 18 حقّكِ؟
- طبعاً، صنعتُ اسمي بجهدي الخاص وتمكّنتُ من الانتشار عربياً، والمشاركة في أعمال مهمة مع نجوم سوريين ومصريين. التطور واضح، سواء على مستوى التمثيل أو الشخصية أو الاسم، وهذا بالنسبة إليّ أمر مهمّ لأن الشهرة ينبغي ألا تتحقق بيوم أو يومين، بل تحتاج إلى فترة، ومَن يشتهر بسرعة فلا بد وأن يحترق اسمه بسرعة.
أحياناً، يمكن أن يصبح الشخص مشهوراً نتيجة موقف معيّن، ومَن يرِد أن يصنع اسماً لنفسه يجب أن يبذل جهداً وأن يتمّ الاعتراف به كممثل محترف وهذا يحتاج إلى وقت.
وما وصلتُ إليه اليوم عادل بحقي.
• ما العمل الذي شكل مفترقَ طرقٍ في مسيرتك الفنية؟
- مسلسل «علاقات خاصة»، والناس لا يزالون يسألونني عنه حتى اليوم، وهم يحبون دوري فيه لأنني لعبت دور فتاة مصرية في عمل من إنتاج لبناني.
نجاح هذا المسلسل حقق نقلةً وحوّلني من ممثلة لبنانية إلى ممثلة عربية وأَبْرَزَ موهبتي كممثلة.
• لماذا لم تشاركي في السينما المصرية، رغم قلة الأفلام، مع أنك معروفة في مصر؟
- في العامين الأخيرين لم يكن هناك وجود للسينما.
عُرضتْ عليّ مجموعة من الأفلام لكن لم يتم التوافق عليها.
• لماذا؟
- دائماً كان هناك عامل ناقص، وكنت أشعر بأنني لا أستطيع أن ألعب الدور أو أنه كان يحدث إرباكاً في العمل. وجودي في مصر حساس واختياري لدور غير مُناسِب، سيكون خطوة ناقصة.
السينما مسؤولية كبيرة ويجب أن أدخلها بدور مدروس جيداً.
• هل مازال هناك ميْل عند المُنْتِجين المصريين لعرض أدوار الإغراء على الممثلات اللبنانية؟
- لم أقبل بدور مماثل، ورفضتُ أن أحمل هذه الصفة وأن يقال إن الممثلة تتواجد في السينما بسبب شكلها. درستُ اللهجة المصرية جيداً ومكثتُ في مصر كي أتمكن من لهجتها بما يساعدني على لعب دور المرأة المصرية.
وحتى عندما أقبل بشخصية الفتاة اللبنانية، يجب أن أقدّم دوراً وليس شكلاً.
بعد انتشار الممثلة اللبنانية من خلال الأعمال المشتركة تأكد الجمهور أن الممثلات اللبنانيات بارعات ومحترفات ولسن مجرد أشكال فقط.
• اختلفت النظرة إلى الممثلة اللبنانية؟
- طبعاً والكل ساهم في هذا الموضوع ولست أنا وحدي. وكان هناك حرص على التعامل مع الممثلة اللبنانية على محمل الجد وعلى أن تُشارِك في أدوار هادفة وليس في أدوار لعرض الشكل والأزياء،
لأنهم في مثل هذه الحالة يمكن أن يستعينوا بعارضات أزياء.
• هل نفهم أن السينما هي طموحك في مصر ولكنك تنتظرين الدور المُناسِب؟
- الأدوار التي عُرضت عليّ لم تكن مُناسِبة ولا أريد أن أدخل السينما بدور عادي، فإما أن أدخلها بدور مميز وإما لا.
• تشاركين في مسلسل «السوق السوداء». ما الذي لفتك في هذا العمل ودورك فيه؟
- ألعب دوراً جديداً من خلال شخصية «كريمة». المسلسل واقعي ويتم التطرق خلاله إلى مواضيع جديدة وهو يجمع بين الأكشن والدراما وعلاقات الحب. العمل مؤلف من 10 حلقات، وهو لبناني وبطله سعودي (مهند الحمدي) ومن إخراج إيلي حبيب.
وهذه المرة الثانية التي أشتغل فيها مع شركة «إيغل فيلمز» وسبق أن تعاونا في مسلسل «كاراميل».
• كيف تتحدثين عن مشاركتك في مسابقة «مس ايليت»؟
- شاركتُ كعضو في لجنة تحكيم هذه المسابقة التي أَحْيَتْها نوال الزغبي وقَدَّمَتْها رزان المغربي.وهذا الحفل عالمي وهو من حيث الأهمية يلي مباشرة مسابقتيْ ملكة جمال العالم وملكة جمال الكون، وأعتبرها تجربة مهمة شكلتْ إضافةً لي.
محمود تحدثت في هذا الحوار عن العمل الجديد ودورها فيه ومكانتها كممثلة، لافتة إلى أن النظرة إلى الممثلة اللبنانية تغيّرت، إذ لم يعد يُنظر إليها كشكل فقط.
• هل تتوقعين أن تساهم الدراما المشتركة في تحقيق نجومية عربية للممثل اللبناني وتجعله من بين الفنانين الأوائل عربياً كما هي الحال بالنسبة إلى المطربين اللبنانيين؟
- هذا الكلام تَحَقَّقَ فعلاً، ويعود الفضل في ذلك إلى الإنتاج اللبناني الذي أثبت نفسه من خلال الأعمال المختلفة التي قدّمها ولعبتْ دوراً في بروز النجوم اللبنانيين على مستوى العالم العربي، وهذا الأمر صبّ في مصلحة الممثل اللبناني الذي أصبح محبوباً ومطلوباً عربياً، وهذا يُعدّ إنجازاً كبيراً.
• هل أعطتْك الأعمال التي شاركتِ فيها والتي يقارب عددها الـ 18 حقّكِ؟
- طبعاً، صنعتُ اسمي بجهدي الخاص وتمكّنتُ من الانتشار عربياً، والمشاركة في أعمال مهمة مع نجوم سوريين ومصريين. التطور واضح، سواء على مستوى التمثيل أو الشخصية أو الاسم، وهذا بالنسبة إليّ أمر مهمّ لأن الشهرة ينبغي ألا تتحقق بيوم أو يومين، بل تحتاج إلى فترة، ومَن يشتهر بسرعة فلا بد وأن يحترق اسمه بسرعة.
أحياناً، يمكن أن يصبح الشخص مشهوراً نتيجة موقف معيّن، ومَن يرِد أن يصنع اسماً لنفسه يجب أن يبذل جهداً وأن يتمّ الاعتراف به كممثل محترف وهذا يحتاج إلى وقت.
وما وصلتُ إليه اليوم عادل بحقي.
• ما العمل الذي شكل مفترقَ طرقٍ في مسيرتك الفنية؟
- مسلسل «علاقات خاصة»، والناس لا يزالون يسألونني عنه حتى اليوم، وهم يحبون دوري فيه لأنني لعبت دور فتاة مصرية في عمل من إنتاج لبناني.
نجاح هذا المسلسل حقق نقلةً وحوّلني من ممثلة لبنانية إلى ممثلة عربية وأَبْرَزَ موهبتي كممثلة.
• لماذا لم تشاركي في السينما المصرية، رغم قلة الأفلام، مع أنك معروفة في مصر؟
- في العامين الأخيرين لم يكن هناك وجود للسينما.
عُرضتْ عليّ مجموعة من الأفلام لكن لم يتم التوافق عليها.
• لماذا؟
- دائماً كان هناك عامل ناقص، وكنت أشعر بأنني لا أستطيع أن ألعب الدور أو أنه كان يحدث إرباكاً في العمل. وجودي في مصر حساس واختياري لدور غير مُناسِب، سيكون خطوة ناقصة.
السينما مسؤولية كبيرة ويجب أن أدخلها بدور مدروس جيداً.
• هل مازال هناك ميْل عند المُنْتِجين المصريين لعرض أدوار الإغراء على الممثلات اللبنانية؟
- لم أقبل بدور مماثل، ورفضتُ أن أحمل هذه الصفة وأن يقال إن الممثلة تتواجد في السينما بسبب شكلها. درستُ اللهجة المصرية جيداً ومكثتُ في مصر كي أتمكن من لهجتها بما يساعدني على لعب دور المرأة المصرية.
وحتى عندما أقبل بشخصية الفتاة اللبنانية، يجب أن أقدّم دوراً وليس شكلاً.
بعد انتشار الممثلة اللبنانية من خلال الأعمال المشتركة تأكد الجمهور أن الممثلات اللبنانيات بارعات ومحترفات ولسن مجرد أشكال فقط.
• اختلفت النظرة إلى الممثلة اللبنانية؟
- طبعاً والكل ساهم في هذا الموضوع ولست أنا وحدي. وكان هناك حرص على التعامل مع الممثلة اللبنانية على محمل الجد وعلى أن تُشارِك في أدوار هادفة وليس في أدوار لعرض الشكل والأزياء،
لأنهم في مثل هذه الحالة يمكن أن يستعينوا بعارضات أزياء.
• هل نفهم أن السينما هي طموحك في مصر ولكنك تنتظرين الدور المُناسِب؟
- الأدوار التي عُرضت عليّ لم تكن مُناسِبة ولا أريد أن أدخل السينما بدور عادي، فإما أن أدخلها بدور مميز وإما لا.
• تشاركين في مسلسل «السوق السوداء». ما الذي لفتك في هذا العمل ودورك فيه؟
- ألعب دوراً جديداً من خلال شخصية «كريمة». المسلسل واقعي ويتم التطرق خلاله إلى مواضيع جديدة وهو يجمع بين الأكشن والدراما وعلاقات الحب. العمل مؤلف من 10 حلقات، وهو لبناني وبطله سعودي (مهند الحمدي) ومن إخراج إيلي حبيب.
وهذه المرة الثانية التي أشتغل فيها مع شركة «إيغل فيلمز» وسبق أن تعاونا في مسلسل «كاراميل».
• كيف تتحدثين عن مشاركتك في مسابقة «مس ايليت»؟
- شاركتُ كعضو في لجنة تحكيم هذه المسابقة التي أَحْيَتْها نوال الزغبي وقَدَّمَتْها رزان المغربي.وهذا الحفل عالمي وهو من حيث الأهمية يلي مباشرة مسابقتيْ ملكة جمال العالم وملكة جمال الكون، وأعتبرها تجربة مهمة شكلتْ إضافةً لي.