رئيس الدولة ونائباه يعزون خادم الحرمين بوفاة الأميرة جواهر بنت بندر بن محمد
في رمضان.. السرايا يكشف كيف كانت ليبيا قبل 200 سنة
برائحة زمن قديم يعود إلى 200 سنة وبسخونة أحداثه، يستعد الليبيون، خلال شهر رمضان، لمتابعة مسلسل "السرايا"، الذي يعرض فصلا هاما من تاريخ تشكل الدولة الليبية.
وأنهى صناع مسلسل السرايا الليبي تصوير كافة مشاهده، التي ترصد، في ملحمة تاريخية، مراحل التأسيس الأولى لدولة ليبيا في الفترة من 1783 وحتى 1795.
ويقول مخرج العمل أسامة رزق، لـ"سكاي نيوز عربية"، إن فكرة العمل هدفها تعريف المواطن الليبي والعالم بحقبة تاريخية مهمة في تاريخ تأسيس دولة ليبيا، خاصة وأن المكتبة الدرامية الليبية خاوية من أي أعمال تتحدث عن تلك الفترة التي تولت فيها عائلة القرة منالي حكم طرابلس وولده من بعده.
وحسب وصف رزق، فمسلسله يتناول بشكل درامي شيق الصراع الكبير الذي حدث بين عامي 1783 و1795 بين أبناء علي باشا القره مانلي على حكم إيالة طرابلس الغرب، وما نتج عن ذلك من آثار في إطار يجذب الليبيين الذين لا يعرفون كثيراً عن تلك الفترة الحية من تاريخ بلادهم.
ويتناول المسلسل خلال الـ14 حلقة آخر فترة حكم علي باشا القرة مانلي إلى حين وصول ابنه يوسف إلى سدة الحكم.
ورغم أن تلك العائلة حكمت ليبيا لأكثر من 100 عام، إلا أن العمل يسلط الضوء على سنين محددة منها باعتبارها ثرية بالمعلومات التاريخية التي ساهمت في تشكيل الدولة الليبية.
وسعى صناع العمل إلى إظهار العمل الفني بالروح القديمة لأبطال الحدث وزمانه، حيث تعمد المؤلف كتابة النص كاملا باللغة الطرابسية القديمة، التي ما عاد أغلبها يستخدم في الحياة الدراجة، وذلك لجذب المشاهدين إلى الاستماع والتعرف على اللغة القديمة لليبيين، خاصة وأنه في تلك الفترة كانت كافة أرجاء ليبيا من أدناها إلى أقصاها يعرف بطرابلس.
وأنهى صناع مسلسل السرايا الليبي تصوير كافة مشاهده، التي ترصد، في ملحمة تاريخية، مراحل التأسيس الأولى لدولة ليبيا في الفترة من 1783 وحتى 1795.
ويقول مخرج العمل أسامة رزق، لـ"سكاي نيوز عربية"، إن فكرة العمل هدفها تعريف المواطن الليبي والعالم بحقبة تاريخية مهمة في تاريخ تأسيس دولة ليبيا، خاصة وأن المكتبة الدرامية الليبية خاوية من أي أعمال تتحدث عن تلك الفترة التي تولت فيها عائلة القرة منالي حكم طرابلس وولده من بعده.
وحسب وصف رزق، فمسلسله يتناول بشكل درامي شيق الصراع الكبير الذي حدث بين عامي 1783 و1795 بين أبناء علي باشا القره مانلي على حكم إيالة طرابلس الغرب، وما نتج عن ذلك من آثار في إطار يجذب الليبيين الذين لا يعرفون كثيراً عن تلك الفترة الحية من تاريخ بلادهم.
ويتناول المسلسل خلال الـ14 حلقة آخر فترة حكم علي باشا القرة مانلي إلى حين وصول ابنه يوسف إلى سدة الحكم.
ورغم أن تلك العائلة حكمت ليبيا لأكثر من 100 عام، إلا أن العمل يسلط الضوء على سنين محددة منها باعتبارها ثرية بالمعلومات التاريخية التي ساهمت في تشكيل الدولة الليبية.
وسعى صناع العمل إلى إظهار العمل الفني بالروح القديمة لأبطال الحدث وزمانه، حيث تعمد المؤلف كتابة النص كاملا باللغة الطرابسية القديمة، التي ما عاد أغلبها يستخدم في الحياة الدراجة، وذلك لجذب المشاهدين إلى الاستماع والتعرف على اللغة القديمة لليبيين، خاصة وأنه في تلك الفترة كانت كافة أرجاء ليبيا من أدناها إلى أقصاها يعرف بطرابلس.