كازاخستان تستعرض بإكسبو2020 استخدامها نظاماً فضائياً للاستشعار عن بُعد باستخدام مركبتين فضائيتين
يقع جناح كازاخستان في إكسبو 2020 دبي بمنطقة الفرص بموقع الحدث ويضم 3 طوابق ، وتستعرض كازاخستان من خلال جناحها، التعريف بما تتميز به من تنمية ديناميكية، وتنوع ثقافي ، وموارد بشرية وطبيعية غنية ، إلى جانب ما تقدمه من فرص سياحية وتقنية واستثمارية ، وسيتمكن الزائر لجناح كازاخستان من الاستمتاع بمشاهدة عرض تفاعلي ذي تقنيات متطورة ، يعرض التكامل بين البشر والذكاء الاصطناعي ، وهو موضوع مهم على الساحة الدولية ، ويُسلط الضوء أيضا على قيمة رأس المال البشري ، وهناك أيضا مختبر للعلوم والكيمياء ومعارض تفاعلية وورش عمل إبداعية تستهدف الأطفال ، وهو ما سيمنح الأطفال توضيحا عمليا للأشياء المهمة بطريقة مبهجة ، ستجعل أساليب التواصل التفاعلية هذا النشاط مشوِّقا للأطفال والبالغين على حد سواء.
كما يتميز الجناح الكازاخستاني بركن خاص في قطاع الفضاء ، ويعرض تجربة تلك الدولة في استخدام نظام فضائي للاستشعار عن بُعد باستخدام مركبتين فضائيتين 1-KazEOSat و2-KazEOSat، بالإضافة إلى وحدة أرضية للمراقبة «عن بُعد»، كما يستفاد من البيانات التي يتم الحصول عليها في مجموعة واسعة من التطبيقات العملية اليومية، كمنع حدوث طوفانات طينية في المناطق الجبلية جنوب البلاد، وإجراء دراسات للمساعدة في زيادة غلة المحاصيل، ورصد المراعي، بالإضافة إلى تطبيقات عامة في مجال الإجراءات المتخذة لحماية البيئة.
ويوضح الجناح في إطار برنامج حماية التنوع البيئي، أنه تم إجراء دراسات عن حالة المتنزهات الوطنية ومناطق انتشار ظبي السايغا والغزلان، وهما صنفان من الحيوانات المهددة والحساسة تجاه التغيرات في المناخ ، وأثر الإنسان على البيئة، كما يوضح توسع نطاق الاستفادة من الأقمار الاصطناعية بفضل ما حققته من تطور على مدى العقود الأخيرة، ولاسيما التحسن المستمر لأنظمة الاستشعار عن بُعد الخاصة بالأرض ، والذي يترتب عليه السماح للأنظمة الحديثة والرقمية بتحليل فوري للبيانات المتعلقة بالطبيعة، بالإضافة إلى تقديم توقعات دقيقة عن الحالة المناخية، وتستخدم عمليات الرصد بالأقمار الاصطناعية لمراقبة كوكبنا، بدءاً من تتبع حالة الطقس وصولاً إلى تجنب الكوارث البيئية كالحرائق والفيضانات وموجات الجفاف، كما أنها قادرة على المساعدة في مواجهة المخاوف المتعلقة بتغير المناخ حول العالم وغيرها من المشاكل البيئية .
ويستعرض الجناح أول وأكبر ميناء فضائي في العالم ، تم بناوْه في منطقة بايكونور، في العام 1957 في كازاخستان، حيث يعيش أكثر من 125 مجموعة عرقية وقومية في سلام وانسجام على أرض كازاخستان ، ويوفر تجربة ترفيهية فريدة من نوعها للزوار عبارة عن لعبة تفاعلية تمكن الزوار من تجربة إطلاق الصواريخ بدءاً من الإشعال والانطلاق وصولاً إلى الفضاء ، وبحسب الموقع الإلكتروني لإكسبو 2020 دبي، ستسمح التركيبات السطحية التفاعلية واللمسية للزوار، باستكشاف ما تتمتع به كازاخستان من ثراء في الطبيعة والثقافة والتنوع الحيوي والنباتات والحيوانات. كما سيتمكن الزوار من الاستمتاع بعرض تفاعلي عالي التقنية، يوضح التكامل بين الإنسان والذكاء الاصطناعي، وهو موضوع عالمي مهم. وسيؤكد العرض على قيمة رأس المال البشري.
كما يتميز الجناح الكازاخستاني بركن خاص في قطاع الفضاء ، ويعرض تجربة تلك الدولة في استخدام نظام فضائي للاستشعار عن بُعد باستخدام مركبتين فضائيتين 1-KazEOSat و2-KazEOSat، بالإضافة إلى وحدة أرضية للمراقبة «عن بُعد»، كما يستفاد من البيانات التي يتم الحصول عليها في مجموعة واسعة من التطبيقات العملية اليومية، كمنع حدوث طوفانات طينية في المناطق الجبلية جنوب البلاد، وإجراء دراسات للمساعدة في زيادة غلة المحاصيل، ورصد المراعي، بالإضافة إلى تطبيقات عامة في مجال الإجراءات المتخذة لحماية البيئة.
ويوضح الجناح في إطار برنامج حماية التنوع البيئي، أنه تم إجراء دراسات عن حالة المتنزهات الوطنية ومناطق انتشار ظبي السايغا والغزلان، وهما صنفان من الحيوانات المهددة والحساسة تجاه التغيرات في المناخ ، وأثر الإنسان على البيئة، كما يوضح توسع نطاق الاستفادة من الأقمار الاصطناعية بفضل ما حققته من تطور على مدى العقود الأخيرة، ولاسيما التحسن المستمر لأنظمة الاستشعار عن بُعد الخاصة بالأرض ، والذي يترتب عليه السماح للأنظمة الحديثة والرقمية بتحليل فوري للبيانات المتعلقة بالطبيعة، بالإضافة إلى تقديم توقعات دقيقة عن الحالة المناخية، وتستخدم عمليات الرصد بالأقمار الاصطناعية لمراقبة كوكبنا، بدءاً من تتبع حالة الطقس وصولاً إلى تجنب الكوارث البيئية كالحرائق والفيضانات وموجات الجفاف، كما أنها قادرة على المساعدة في مواجهة المخاوف المتعلقة بتغير المناخ حول العالم وغيرها من المشاكل البيئية .
ويستعرض الجناح أول وأكبر ميناء فضائي في العالم ، تم بناوْه في منطقة بايكونور، في العام 1957 في كازاخستان، حيث يعيش أكثر من 125 مجموعة عرقية وقومية في سلام وانسجام على أرض كازاخستان ، ويوفر تجربة ترفيهية فريدة من نوعها للزوار عبارة عن لعبة تفاعلية تمكن الزوار من تجربة إطلاق الصواريخ بدءاً من الإشعال والانطلاق وصولاً إلى الفضاء ، وبحسب الموقع الإلكتروني لإكسبو 2020 دبي، ستسمح التركيبات السطحية التفاعلية واللمسية للزوار، باستكشاف ما تتمتع به كازاخستان من ثراء في الطبيعة والثقافة والتنوع الحيوي والنباتات والحيوانات. كما سيتمكن الزوار من الاستمتاع بعرض تفاعلي عالي التقنية، يوضح التكامل بين الإنسان والذكاء الاصطناعي، وهو موضوع عالمي مهم. وسيؤكد العرض على قيمة رأس المال البشري.