محمد بن راشد يشهد توقيع اتفاقيات مع 3 شركات دعماً لحملة وقف الأب
كوماندوز خاص في فنزويلا تحسبا لعمليات أمريكية محتملة
الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، يكشف أنّ الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب، أعطى موافقته على قيام الـ”سي آي إيه” بأعمال سريّة ذات طابع إرهابيّ ضدّ فنزويلا، ويصف العقوبات على بلاده بأنها صادرة من “مافيا».
أعلن الرئيس الفنزويليّ نيكولاس مادورو إنشاء وحدة “كوماندوس عمليات خاصة”، مُكلّفة بالتصدّي لأعمال تخريبيّة محتملة قد تقوم بها الولايات المتحدة على أراضيها. أعلن الرئيس الفنزويليّ نيكولاس مادورو إنشاء وحدة “كوماندوس عمليات خاصة”، مُكلّفة بالتصدّي لأعمال تخريبيّة محتملة قد تقوم بها الولايات المتحدة على أراضيها.
مادورو أوضح أنّ هذه الوحدة “ستكون لديها قدرة التحرّك في أيّ مكان في البلاد على مدار الساعة».
وأشار مادورو إلى أنّ الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب، أعطى موافقته على “قيام السي آي إيه بأعمال سريّة ذات طابع إرهابيّ ضدّ فنزويلا”، واصفاً العقوبات ضدّ شخصيات فنزويليّة بأنها “عمل مافيا».
وقال الرئيس الفنزويليّ: “من هنا أعلن رفضي المطلق للعقوبات الأخيرة ضد قادة شرعيين لفنزويلا. وأرفض هذه الإجراءات وهذا الابتزاز والاضطهاد، الذي يصدر عن مافيا لا عن حكومة محترمة».
يذكر أنّ وزارة الخزانة الأميركيّة أعلنت، الثلاثاء، توسيع قائمة العقوبات ضد فنزويلا، حيث تمّ فرض قيود جديدة على 5 مواطنين فنزويليين، بالإضافة إلى إدراج 47 فرداً وكياناً قانونياً من عدة دول ضمن القائمة السوداء.
واعتبرت الوزارة الأميركيّة، أنّ هذه الكيانات الـ47 “تتعارض ومصالح الأمن القومي أو السياسة الخارجية الأميركيّة».
الخارجية الفنزويلية دانت في بيان لها ما وصفته بـ”العدوان الأميركي الجديد، وإعلان عقوبات أحادية الجانب ضد الرئيس مادورو، من دون أيّ سبب، كجزء من حملة العقوبات المستمرّة ضدّ إيران وفنزويلا ومنظومة الأمم المتحدة المتعدّدة الأطراف”، مؤكدة أن “واشنطن لا تستطيع منع كراكاس من بناء علاقات مع إيران».
أعلن الرئيس الفنزويليّ نيكولاس مادورو إنشاء وحدة “كوماندوس عمليات خاصة”، مُكلّفة بالتصدّي لأعمال تخريبيّة محتملة قد تقوم بها الولايات المتحدة على أراضيها. أعلن الرئيس الفنزويليّ نيكولاس مادورو إنشاء وحدة “كوماندوس عمليات خاصة”، مُكلّفة بالتصدّي لأعمال تخريبيّة محتملة قد تقوم بها الولايات المتحدة على أراضيها.
مادورو أوضح أنّ هذه الوحدة “ستكون لديها قدرة التحرّك في أيّ مكان في البلاد على مدار الساعة».
وأشار مادورو إلى أنّ الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب، أعطى موافقته على “قيام السي آي إيه بأعمال سريّة ذات طابع إرهابيّ ضدّ فنزويلا”، واصفاً العقوبات ضدّ شخصيات فنزويليّة بأنها “عمل مافيا».
وقال الرئيس الفنزويليّ: “من هنا أعلن رفضي المطلق للعقوبات الأخيرة ضد قادة شرعيين لفنزويلا. وأرفض هذه الإجراءات وهذا الابتزاز والاضطهاد، الذي يصدر عن مافيا لا عن حكومة محترمة».
يذكر أنّ وزارة الخزانة الأميركيّة أعلنت، الثلاثاء، توسيع قائمة العقوبات ضد فنزويلا، حيث تمّ فرض قيود جديدة على 5 مواطنين فنزويليين، بالإضافة إلى إدراج 47 فرداً وكياناً قانونياً من عدة دول ضمن القائمة السوداء.
واعتبرت الوزارة الأميركيّة، أنّ هذه الكيانات الـ47 “تتعارض ومصالح الأمن القومي أو السياسة الخارجية الأميركيّة».
الخارجية الفنزويلية دانت في بيان لها ما وصفته بـ”العدوان الأميركي الجديد، وإعلان عقوبات أحادية الجانب ضد الرئيس مادورو، من دون أيّ سبب، كجزء من حملة العقوبات المستمرّة ضدّ إيران وفنزويلا ومنظومة الأمم المتحدة المتعدّدة الأطراف”، مؤكدة أن “واشنطن لا تستطيع منع كراكاس من بناء علاقات مع إيران».