كيف تستغل الفرق الإماراتية فترة تعليق الدوري؟
حسم اتحاد الإمارات لكرة القدم مصير مسابقة دوري الخليج العربي، والمسابقات المحلية بشكل عام بإعلانه تعليق نشاط كرة القدم في الدولة للموسم الرياضي 2019-2020 اعتباراً من يوم الأحد الموافق 15 مارس (آذار)2020 ولمدة أربعة أسابيع كإجراء احترازي بسبب فيروس كورونا المستجد المعروف باسم COVID19 على أن يتم تقييم الوضع ومراجعته بعد انقضاء الفترة الزمنية المحددة، بعد التنسيق مع الجهات المختصة. لا شك أن أندية دوري الخليج العربي، ستخوض فترة صعبة في المرحلة المقبلة، بسبب توقف النشاط الكروي لمدة ما يقارب الشهر، حيث أن الفرق ستحصل على راحة تامة، من خوض المباريات الرسمية.
ولا يقتصر الوضع على المسابقات المحلية، خاصة أن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، كان قد أصدر قراراً مشابهاً بإيقاف مسابقتي دوري أبطال آسيا، والاتحاد الآسيوي، إضافة إلى أن فترة الإيقاف طالت مباريات المنتخبات الوطنية، بإيقاف التصفيات المزدوجة المؤهلة إلى كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023. وسيتأثر اللاعبين دون شك من هذه فترة التوقف الطويلة، التي تضم أيضاً التدريبات اليومية مع الأندية وخوض المباريات الودية، إضافة إلى غلق الصالات الرياضية التي يلجأ إليها الرياضيون من أجل الحفاظ على لياقتهم البدنية.
وباتت أندية دوري الخليج العربي امام خيارات محدودة للحفاظ على جاهزية اللاعبين عندما يتم استئناف الدوري، حيث سيكون الاعتماد الأساسي على اللاعبين أنفسهم في ممارسة الرياضة بشكل منتظم، إضافة إلى وضع نظام غذائي صحي يضمن عدم زيادة أوزان اللاعبين. ويرتبط ممارسة اللاعبين للرياضة أن يشترط بالتقيد بالتعليمات التي تُصدر عن الجهات المختصة بالدولة واتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية حفاظاً على سلامة كل أفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين، وهي المعادلة الصعبة التي ستواجه الأندية مع استئناف الدوري في شهر أبريل (نيسان) المقبل. في المقابل ستكون الأندية الأكثر استفادة من فترة التوقف هي التي تفتقد بعض اللاعبين الذين يغيبون لفترات طويلة، كما أنها ستكون فرصة جيدة للأجهزة الفنية لإعادة ترتيب أوراقها في الفترة المقبلة.
ولا يقتصر الوضع على المسابقات المحلية، خاصة أن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، كان قد أصدر قراراً مشابهاً بإيقاف مسابقتي دوري أبطال آسيا، والاتحاد الآسيوي، إضافة إلى أن فترة الإيقاف طالت مباريات المنتخبات الوطنية، بإيقاف التصفيات المزدوجة المؤهلة إلى كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023. وسيتأثر اللاعبين دون شك من هذه فترة التوقف الطويلة، التي تضم أيضاً التدريبات اليومية مع الأندية وخوض المباريات الودية، إضافة إلى غلق الصالات الرياضية التي يلجأ إليها الرياضيون من أجل الحفاظ على لياقتهم البدنية.
وباتت أندية دوري الخليج العربي امام خيارات محدودة للحفاظ على جاهزية اللاعبين عندما يتم استئناف الدوري، حيث سيكون الاعتماد الأساسي على اللاعبين أنفسهم في ممارسة الرياضة بشكل منتظم، إضافة إلى وضع نظام غذائي صحي يضمن عدم زيادة أوزان اللاعبين. ويرتبط ممارسة اللاعبين للرياضة أن يشترط بالتقيد بالتعليمات التي تُصدر عن الجهات المختصة بالدولة واتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية حفاظاً على سلامة كل أفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين، وهي المعادلة الصعبة التي ستواجه الأندية مع استئناف الدوري في شهر أبريل (نيسان) المقبل. في المقابل ستكون الأندية الأكثر استفادة من فترة التوقف هي التي تفتقد بعض اللاعبين الذين يغيبون لفترات طويلة، كما أنها ستكون فرصة جيدة للأجهزة الفنية لإعادة ترتيب أوراقها في الفترة المقبلة.