برعاية منصور بن زايد وبحضور ذياب بن محمد بن زايد .. الملتقى الدولي للاستمطار السابع ينطلق 28 يناير
كيف تصبح ساعتك الفاخرة ثروة حول معصمك؟
للوهلة الأولى، قد لا تكون ضمن العناصر الأكثر وضوحا لاستثمار أموالك فيها، ولكن الساعات الفاخرة يمكن أن تأتي بعائدات كبيرة، وأحيانا تتضاعف قيمتها.هذا هو خيار جذاب بشكل خاص في عصر لا تدفع فيه معظم البنوك أي فائدة على الودائع، وينتهي الأمر ببعض المدخرين الأكثر ثراء إلى دفع مقابل للبنوك من أجل الاحتفاظ بأموالهم.
في الوقت الحاضر، يضع أولئك الذين يبحثون عن استثمار بديل للأسهم أو الذهب أموالهم في السلع الفاخرة- ويشمل ذلك الساعات. على الرغم من ذلك، فإنه لابد من توخي الحذر، حيث إن بعض الأنواع فقط تقدر بقيمة كبيرة، وقد ينتهي الأمر بأولئك الذين ليسوا على دراية بالسوق، إلى إهدار أموالهم.
ويحذر ستيفان موسر، صاحب دار دكتور كروت للمزادات في مانهايم، من أن العديد من الساعات في السوق لن تكون قادرة على الحفاظ على قيمتها الحالية. ويقول: "من بين ما يمكنك شراؤه، هناك طرازات نادرة أرى أنه من الممكن أن تزيد في القيمة".
ويقول الكاتب ميشائيل بروكنر، الذي كتب بإسهاب عن الساعات والسلع الفاخرة الأخرى: "لا يمكن للمرء سوى أن يقدم تقدير، ولكن ما بين 70 % إلى 80 % من الساعات، حتى الساعات عالية الجودة من سويسرا وجلاشوت، ليست مناسبة كاستثمارات رأسمالية". ويوضح أن النسبة المتبقية، وهي من 20 % إلى 30 % من الساعات، فهي علامات تجارية ونماذج محددة، حققت أداء جيدا في السنوات الأخيرة.
ويوضح موسر أن هذه العلامات التجارية والنماذج القليلة تعتبر من النوع الممتاز. وفي البورصة، يشير هذا المصطلح إلى الأسهم الممتازة ذات العائدات العالية. ومع ذلك، هذا لا يحمي بالضرورة المشترين من الدخول في استثمارات ضعيفة. ولا يتم شراء هذه الساعات بثمن بخس "وبعبارة أخرى، فإنك تحصل على قدر ما تدفعه" ويمكن أن يصل سعر الطراز الأغلى إلى مستوى سعر شراء شقة.
في الوقت الحاضر، يضع أولئك الذين يبحثون عن استثمار بديل للأسهم أو الذهب أموالهم في السلع الفاخرة- ويشمل ذلك الساعات. على الرغم من ذلك، فإنه لابد من توخي الحذر، حيث إن بعض الأنواع فقط تقدر بقيمة كبيرة، وقد ينتهي الأمر بأولئك الذين ليسوا على دراية بالسوق، إلى إهدار أموالهم.
ويحذر ستيفان موسر، صاحب دار دكتور كروت للمزادات في مانهايم، من أن العديد من الساعات في السوق لن تكون قادرة على الحفاظ على قيمتها الحالية. ويقول: "من بين ما يمكنك شراؤه، هناك طرازات نادرة أرى أنه من الممكن أن تزيد في القيمة".
ويقول الكاتب ميشائيل بروكنر، الذي كتب بإسهاب عن الساعات والسلع الفاخرة الأخرى: "لا يمكن للمرء سوى أن يقدم تقدير، ولكن ما بين 70 % إلى 80 % من الساعات، حتى الساعات عالية الجودة من سويسرا وجلاشوت، ليست مناسبة كاستثمارات رأسمالية". ويوضح أن النسبة المتبقية، وهي من 20 % إلى 30 % من الساعات، فهي علامات تجارية ونماذج محددة، حققت أداء جيدا في السنوات الأخيرة.
ويوضح موسر أن هذه العلامات التجارية والنماذج القليلة تعتبر من النوع الممتاز. وفي البورصة، يشير هذا المصطلح إلى الأسهم الممتازة ذات العائدات العالية. ومع ذلك، هذا لا يحمي بالضرورة المشترين من الدخول في استثمارات ضعيفة. ولا يتم شراء هذه الساعات بثمن بخس "وبعبارة أخرى، فإنك تحصل على قدر ما تدفعه" ويمكن أن يصل سعر الطراز الأغلى إلى مستوى سعر شراء شقة.