كيف تعزز هرمونات السعادة في الدماغ بشكل طبيعي؟
يمكن تعزيز إنتاج الجسم لهرمونات الشعور بالسعادة مثل الدوبامين، والسيروتونين، والأوكسيتوسين، والإستروجين، والبروجسترون، والإندروفين. فيما يلي أهم الخطوات التي تسمح بمساعدة الجسم على إنتاج هرمونات السعادة بشكل طبيعي، وفق ما موقع "إم إس إن" الإلكتروني. الشمس: يتعزز المزاج، بفضل أشعة الشمس التي تساعد على تعزيز هرمون السيروتونين الذي ينظم المزاج، والنوم، ويعزز الشهية، والهضم، والتعلم.
الحيوان الأليف: الحيوانات الأليفة تجلب فوائد صحية عدةن مثل تهدئة القلق وتخفيف الاكتئاب، ويعزز اللعب مع كلب أو قط أفراز الجسم للدوبامين، الهرمون والناقل العصبي الذي ينطلق عند الأحاسيس الممتعة، والذي يلعب دوراً في تعزيز الذاكرة، ومهارات التفكير العليا، مثل التخطيط.
الرياضة: يرفع التمرين مستوى الإندروفين في الجسم، ما يعزز المزاج والصحة. ويرتبط الإندورفين أيضا بنظام المكافأة في الدماغ، ويعمل مسكناً طبيعياً للألم عند التوتر. الضحك : يمكن للضحك أو الابتسام، أن يهيئ الجسم بشكل طبيعي لإطلاق العديد من هرمونات السعادة.
النوم : الإرهاق والتوتر يضعفان المزاج أيضاً، ويعمل النوم الكافي يومياً، على تحفيز هرمونات السعادة، وإعادة ضبط الجسم وإصالحه، إضافة إلى تحسين الوظيفة العصبية والذاكرة.
التأمل: يساعد التأمل على تحسين التركيز ويساعد في التخلص من التوتر والقلق، بزيادة إفراز الدوبامين وتحفيز إطلاق الإندورفين. التنفس : يساهم التنفس البطيء كما هو الحال في التأمل، إلى إبطاء الجهاز العصبي، وضربات القلب المتسارعة الناجمة عن القلق.
الحيوان الأليف: الحيوانات الأليفة تجلب فوائد صحية عدةن مثل تهدئة القلق وتخفيف الاكتئاب، ويعزز اللعب مع كلب أو قط أفراز الجسم للدوبامين، الهرمون والناقل العصبي الذي ينطلق عند الأحاسيس الممتعة، والذي يلعب دوراً في تعزيز الذاكرة، ومهارات التفكير العليا، مثل التخطيط.
الرياضة: يرفع التمرين مستوى الإندروفين في الجسم، ما يعزز المزاج والصحة. ويرتبط الإندورفين أيضا بنظام المكافأة في الدماغ، ويعمل مسكناً طبيعياً للألم عند التوتر. الضحك : يمكن للضحك أو الابتسام، أن يهيئ الجسم بشكل طبيعي لإطلاق العديد من هرمونات السعادة.
النوم : الإرهاق والتوتر يضعفان المزاج أيضاً، ويعمل النوم الكافي يومياً، على تحفيز هرمونات السعادة، وإعادة ضبط الجسم وإصالحه، إضافة إلى تحسين الوظيفة العصبية والذاكرة.
التأمل: يساعد التأمل على تحسين التركيز ويساعد في التخلص من التوتر والقلق، بزيادة إفراز الدوبامين وتحفيز إطلاق الإندورفين. التنفس : يساهم التنفس البطيء كما هو الحال في التأمل، إلى إبطاء الجهاز العصبي، وضربات القلب المتسارعة الناجمة عن القلق.