لعبة كورونا لكسر الملل
تعاني ألمانيا من قيود خانقة لمحاصرة الإصابات المرتفعة بفيروس كورونا، وما يرتبط بها من ملل وانعزال اجتماعي.لكن عائلة ألمانية في مدينة فيسبادن غربي البلاد، ابتكرت لعبة أطلقت عليها "كورونا"، للحد من الملل في الفترات الطويلة داخل المنازل.
واللعبة اللوحية التي تشبه ألعابا مثل "بنك الحظ"، وهي لعبة لوحية شهيرة في مصر، مصممة لـ4 لاعبين، وابتكرتها لارا "14 عاما" وسارة "20 عاما" من عائلة شفيدرلاب في فيسبادن، وفق صحيفة بيلد الألمانية.
ويقول الأب بنديكت "58 عاما": "كانت لارا وسارة محبطتين من القيود المرتبطة بإجراءات محاصرة فيروس كورونا".
وتقوم اللعبة على فكرة شراء الاحتياجات الرئيسية للجيران، فالهدف هو شراء احتياجات مثل الطعام وورق التواليت للجيران غير القادرين على الذهاب للسوبر ماركت.
ومع رمي حجر النرد، يتحرك الأفراد بين مراحل معينة، لكن يمكن أن يواجه اللاعب عقابا يعيده خطوات للوراء. وفي النهاية، من يوصل الاحتياجات للجيران "افتراضيا" أولا يفوز.
واللعبة اللوحية التي تشبه ألعابا مثل "بنك الحظ"، وهي لعبة لوحية شهيرة في مصر، مصممة لـ4 لاعبين، وابتكرتها لارا "14 عاما" وسارة "20 عاما" من عائلة شفيدرلاب في فيسبادن، وفق صحيفة بيلد الألمانية.
ويقول الأب بنديكت "58 عاما": "كانت لارا وسارة محبطتين من القيود المرتبطة بإجراءات محاصرة فيروس كورونا".
وتقوم اللعبة على فكرة شراء الاحتياجات الرئيسية للجيران، فالهدف هو شراء احتياجات مثل الطعام وورق التواليت للجيران غير القادرين على الذهاب للسوبر ماركت.
ومع رمي حجر النرد، يتحرك الأفراد بين مراحل معينة، لكن يمكن أن يواجه اللاعب عقابا يعيده خطوات للوراء. وفي النهاية، من يوصل الاحتياجات للجيران "افتراضيا" أولا يفوز.