رئيس الدولة والسوداني يؤكدان أهمية تسوية النزاعات والأزمات بالشرق الأوسط سلمياً
ليكرز في نهائي الغربية للمرة الأولى منذ عشر سنوات
بلغ لوس أنجليس ليكرز نهائي المنطقة الغربية في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين للمرة الأولى في عشر سنوات، بعد تفوقه السهل على هيوستن روكتس 119-96 وحسمه السلسة 4-1، في فقاعة أورلاندو الصحية بسبب فيروس كورونا المستجد.
فبعد موسم أول مع ليكرز شهد اصابته في مغبنه وفشل التأهل إلى الادوار الاقصائية "بلاي أوف"، سيكتشف "الملك" ليبرون جيمس نهائي الغرب بعد خوضه نهائي المنطقة الشرقية 10 مرات أحرزه 9 مرات مع كليفلاند كافالييرز وميامي هيت.
وعندما سئل عن شعوره بقيادة فريقه إلى الفوز، حاول جيمس تغيير الموضوع قائلا "نتعلّم من كل مباراة. كل مباراة فرصة لنا للتعلّم أكثر. نريد أن نتابع على هذا النحو".
ويلاقي ليكرز في النهائي المتأهل بين لوس أنجليس كليبرز ودنفر ناغتس (3-2).
وبدا جيمس (35 عاما) مصمما بشكل كبير على حسم السلسلة التي شهدت اربعة انتصارات متتالية لليكرز بعد خسارته المباراة الافتتاحية. ضرب بقوة مسجلا 29 نقطة و11 متابعة و7 تمريرات حاسمة في 31 دقيقة.
ووجه ليكرز رسالة مبكرة لروكتس، بتقدمه 35-20 في الربع الأول، مع كرات ساحقة لجيمس "كوست تو كوست" (من الطرف الأول للملعب حتى الثاني).
كما نجح ليكرز بالدفاع بشكل جيد، على غرار صدة أليكس كاروسو على النجم جيمس هاردن.
وكانت بداية الربع الثاني الوحيدة التي تراجع فيها ليكرز، إذ قلص روكتس الفارق إلى سبع نقاط. لكن ليكرز عاد للتفوق 33-18 في الربع الثالث والسيطرة على كامل المباراة.
وتفوق ليكرز أيضا من خارج القوس مسجلا 19 ثلاثية من 37 محاولة، قابل 13 من 49 لروكتس.
وفي الجهة المقابلة، كان هاردن بمفرده على مستوى التوقعات، مسجلا 30 نقطة، خلافا للموزع راسل وستبروك الذي اكتفى بعشر نقاط (4 من 13 محاولة). ودخل وستبروك في مشادة مع شقيق لاعب ليكرز راجون روندو الذي طرد من القاعة.
ولا يسمح بدخول الجماهير إلى القاعة، باستثناء بعض المدعوين من عائلات اللاعبين واصدقائهم.
قال هاردن بعد الخسارة "موسم صعب لنا. بطبيعة الحال لم ينته بالطريقة التي أردناها".
واستمر هاردن بارثه السيء في الارباع الاخيرة ضمن الادوار الاقصائية والذي بلغ أقل من 25% بنسبة التسديد من خارج القوس في السنوات الخمس الاخيرة. في مباراة السبت، سجّل مرتين من اصل ثماني محاولات.
رأى ان فريقه بحاجة لاضافة قطعة في الاحجية ليصبح فريقا كبيرا "هذا محبط جدا، جدا. خصوصا حجم الجهد الذي أبذله... اعتقد اننا على بعد قطعة واحدة ويجب ان نستمر في المتابعة. نتابع أنا وراس (وستبروك) للوصول إلى حيث نريد".
ويأتي فشل روكتس بعد فلسفة قائمة على "الجري والتسديد" بأي ثمن، حاول تعزيزها بميول دفاعية غير معتادة. لكن هذه السياسة بدت مرهقة جسديا للاعبين.
ولم يعلن مدربه مايك دانتوني ما إذا كان سيبقى مع روكتس الموسم المقبل "سنرى ماذا سيحصل. كان لدي أربع سنوات. آمل في المتابعة، لكن من يعلم".
وعزز ليكرز حظوظه باحراز لقبه السابع عشر (ومعادلة رقم بوسطن سلتيكس) في الدوري والاول منذ 2010 مع نجمه الراحل كوبي براينت. ومنذ الرحيل الصادم لبراينت بتحطم طائرة مروحية في 26 كانون الثاني/يناير الماضي، استهل ليبرون رحلة صعبة تكمن في احراز لقبه الرابع مع ثلاثة اندية مختلفة في الدوري بعد تتويجه مع ميامي وكليفلاند، وإعادة "ليكر نايشن" إلى القمة مستلهما من "ذهنية مامبا" الخاصة ببراينت.
قال جيمس "لهذا السبب أردت أن اكون جزءا من هذا الفريق، لإعادته الى مستواه الطبيعي. يشرفنا ارتداء القميص البنفسجي والذهبي. نحاول ببسطة الاستمرار بهذا الارث".
وساهم بفوز ليكرز أنتوني ديفيس صاحب 13 نقطة و11 متابعة، كايل كوزما (17) وماركيف موريس (16). قال ديفيس "كل الأمور تسير بشكل جيد.عندما جئت إلى هنا كان الهدف إحراز لقب الدوري، ونحن الآن على بعد ثمانية انتصارات". وكان النهائي الاخير في المنطقة لليكرز عام 2010 عندما تفوق براينت ورفاقه على فينيكس صنز ثم بوسطن سلتيكس في نهائي الدوري.
فبعد موسم أول مع ليكرز شهد اصابته في مغبنه وفشل التأهل إلى الادوار الاقصائية "بلاي أوف"، سيكتشف "الملك" ليبرون جيمس نهائي الغرب بعد خوضه نهائي المنطقة الشرقية 10 مرات أحرزه 9 مرات مع كليفلاند كافالييرز وميامي هيت.
وعندما سئل عن شعوره بقيادة فريقه إلى الفوز، حاول جيمس تغيير الموضوع قائلا "نتعلّم من كل مباراة. كل مباراة فرصة لنا للتعلّم أكثر. نريد أن نتابع على هذا النحو".
ويلاقي ليكرز في النهائي المتأهل بين لوس أنجليس كليبرز ودنفر ناغتس (3-2).
وبدا جيمس (35 عاما) مصمما بشكل كبير على حسم السلسلة التي شهدت اربعة انتصارات متتالية لليكرز بعد خسارته المباراة الافتتاحية. ضرب بقوة مسجلا 29 نقطة و11 متابعة و7 تمريرات حاسمة في 31 دقيقة.
ووجه ليكرز رسالة مبكرة لروكتس، بتقدمه 35-20 في الربع الأول، مع كرات ساحقة لجيمس "كوست تو كوست" (من الطرف الأول للملعب حتى الثاني).
كما نجح ليكرز بالدفاع بشكل جيد، على غرار صدة أليكس كاروسو على النجم جيمس هاردن.
وكانت بداية الربع الثاني الوحيدة التي تراجع فيها ليكرز، إذ قلص روكتس الفارق إلى سبع نقاط. لكن ليكرز عاد للتفوق 33-18 في الربع الثالث والسيطرة على كامل المباراة.
وتفوق ليكرز أيضا من خارج القوس مسجلا 19 ثلاثية من 37 محاولة، قابل 13 من 49 لروكتس.
وفي الجهة المقابلة، كان هاردن بمفرده على مستوى التوقعات، مسجلا 30 نقطة، خلافا للموزع راسل وستبروك الذي اكتفى بعشر نقاط (4 من 13 محاولة). ودخل وستبروك في مشادة مع شقيق لاعب ليكرز راجون روندو الذي طرد من القاعة.
ولا يسمح بدخول الجماهير إلى القاعة، باستثناء بعض المدعوين من عائلات اللاعبين واصدقائهم.
قال هاردن بعد الخسارة "موسم صعب لنا. بطبيعة الحال لم ينته بالطريقة التي أردناها".
واستمر هاردن بارثه السيء في الارباع الاخيرة ضمن الادوار الاقصائية والذي بلغ أقل من 25% بنسبة التسديد من خارج القوس في السنوات الخمس الاخيرة. في مباراة السبت، سجّل مرتين من اصل ثماني محاولات.
رأى ان فريقه بحاجة لاضافة قطعة في الاحجية ليصبح فريقا كبيرا "هذا محبط جدا، جدا. خصوصا حجم الجهد الذي أبذله... اعتقد اننا على بعد قطعة واحدة ويجب ان نستمر في المتابعة. نتابع أنا وراس (وستبروك) للوصول إلى حيث نريد".
ويأتي فشل روكتس بعد فلسفة قائمة على "الجري والتسديد" بأي ثمن، حاول تعزيزها بميول دفاعية غير معتادة. لكن هذه السياسة بدت مرهقة جسديا للاعبين.
ولم يعلن مدربه مايك دانتوني ما إذا كان سيبقى مع روكتس الموسم المقبل "سنرى ماذا سيحصل. كان لدي أربع سنوات. آمل في المتابعة، لكن من يعلم".
وعزز ليكرز حظوظه باحراز لقبه السابع عشر (ومعادلة رقم بوسطن سلتيكس) في الدوري والاول منذ 2010 مع نجمه الراحل كوبي براينت. ومنذ الرحيل الصادم لبراينت بتحطم طائرة مروحية في 26 كانون الثاني/يناير الماضي، استهل ليبرون رحلة صعبة تكمن في احراز لقبه الرابع مع ثلاثة اندية مختلفة في الدوري بعد تتويجه مع ميامي وكليفلاند، وإعادة "ليكر نايشن" إلى القمة مستلهما من "ذهنية مامبا" الخاصة ببراينت.
قال جيمس "لهذا السبب أردت أن اكون جزءا من هذا الفريق، لإعادته الى مستواه الطبيعي. يشرفنا ارتداء القميص البنفسجي والذهبي. نحاول ببسطة الاستمرار بهذا الارث".
وساهم بفوز ليكرز أنتوني ديفيس صاحب 13 نقطة و11 متابعة، كايل كوزما (17) وماركيف موريس (16). قال ديفيس "كل الأمور تسير بشكل جيد.عندما جئت إلى هنا كان الهدف إحراز لقب الدوري، ونحن الآن على بعد ثمانية انتصارات". وكان النهائي الاخير في المنطقة لليكرز عام 2010 عندما تفوق براينت ورفاقه على فينيكس صنز ثم بوسطن سلتيكس في نهائي الدوري.