محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
ما يجب على مرضى الحساسية معرفته عن كورونا
مع حلول فصل الربيع، يبدأ فصل من "المعاناة" بالنسبة للمصابين بحساسية الربيع، لاسيما أن بعض أعراضها قد تتشابه مع أعراض فيروس كورونا المستجد. فكيف يمكن التمييز بينهما؟ وماهي الإجرات الواجب اتخاذها؟
مع حلول فصل الربيع، يبدأ فصل من "المعاناة" لدى شريحة واسعة من الناس، والتي تعاني من حساسية الربيع. ويزداد الأمر صعوبة في هذه السنة مع تفشي وباء كورونا، الذي قد تتشابه بعض أعراضه مع حساسية الربيع.
إلا أنه يمكن التمييز بين أعراض حساسية الربيع وفيروس كورونا المستجد. ويشير موقع " leti" أن أبرز أعراض الإصابة بفيروس كورونا هي الحمى والسعال الجاف. أما حساسية الربيع، فإنها لا تسبب الحمى، لكن أبرز أعراضها هي: العطس وسيلان الأنف والحكة في الأغشية المخاطية للأنف والعين، وكذلك الأعين الدامعة.
أما بخصوص الإجراءات، التي يجب على المصابين بالحساسية اتخاذها للحماية من العدوى، فهي نفس الإجراءات، التي أشارت إليها السلطات الصحية المختصة على غرار: التباعد الاجتماعي، غسل الأيدي بالصابون بشكل منتظم، تجنب لمس الوجه والعين، تجنب الأشخاص المرضى بالفيروس. يذكر أن فيروس كورونا المستجد، فرض على أكثر من دولة اتباع استراتيجية الحجر الصحي، من أجل احتواء الفيروس، ومنع انتشاره في مناطق واسعة. وينتظر ملايين الناس بفارغ الصبر، إيجاد دواء أو لقاح ضد هذا الفيروس، الذي ظهر في الصين لأول مرة منذ أكثر من ثلاثة أشهر، وألحق عدة خسائر بشرية واقتصادية ونفسية كبيرة.
مع حلول فصل الربيع، يبدأ فصل من "المعاناة" لدى شريحة واسعة من الناس، والتي تعاني من حساسية الربيع. ويزداد الأمر صعوبة في هذه السنة مع تفشي وباء كورونا، الذي قد تتشابه بعض أعراضه مع حساسية الربيع.
إلا أنه يمكن التمييز بين أعراض حساسية الربيع وفيروس كورونا المستجد. ويشير موقع " leti" أن أبرز أعراض الإصابة بفيروس كورونا هي الحمى والسعال الجاف. أما حساسية الربيع، فإنها لا تسبب الحمى، لكن أبرز أعراضها هي: العطس وسيلان الأنف والحكة في الأغشية المخاطية للأنف والعين، وكذلك الأعين الدامعة.
أما بخصوص الإجراءات، التي يجب على المصابين بالحساسية اتخاذها للحماية من العدوى، فهي نفس الإجراءات، التي أشارت إليها السلطات الصحية المختصة على غرار: التباعد الاجتماعي، غسل الأيدي بالصابون بشكل منتظم، تجنب لمس الوجه والعين، تجنب الأشخاص المرضى بالفيروس. يذكر أن فيروس كورونا المستجد، فرض على أكثر من دولة اتباع استراتيجية الحجر الصحي، من أجل احتواء الفيروس، ومنع انتشاره في مناطق واسعة. وينتظر ملايين الناس بفارغ الصبر، إيجاد دواء أو لقاح ضد هذا الفيروس، الذي ظهر في الصين لأول مرة منذ أكثر من ثلاثة أشهر، وألحق عدة خسائر بشرية واقتصادية ونفسية كبيرة.