هذه أبرز الأحداث التي تأثرت بالفيروس
محاولات العودة الرياضية تحلّ مكان التأجيل والتجميد
بعدما أدى فيروس كورونا المستجد إلى فوضى في روزنامة الأحداث الرياضية، وصلت الى حد تأجيل دورة الألعاب الأولمبية الصيفية وكأس أوروبا لكرة القدم، بدأت الحياة تعود تدريجيا الى الملاعب لكن دون جمهور مع الالتزام بشروط صحية صارمة.
في ما يلي أبرز الأحداث التي تأثرت بالفيروس الذي تسبب حتى الاربعاء الثالث من حزيران/يونيو بوفاة أكثر من 384 ألف شخص من نحو 5ر6 ملايين إصابة معلنة.
* أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة المنظمة لأولمبياد طوكيو 2020، ان الدورة ستقام بين 23 تموز/يوليو والثامن من آب/أغسطس 2021، على ان تقام دورة الألعاب البارالمبية (لذوي الحاجات الخاصة) بين 24 آب/أغسطس والخامس من أيلول/سبتمبر.
وكانت الألعاب مقررة بين 24 تموز/يوليو والتاسع من آب/أغسطس 2020 قبل ان تقرر اللجنة والحكومة تأجيلها. وأكد مسؤولون يابانيون ان الدورة ستحتفظ باسمها “طوكيو 2020».
وحذر مسؤولون يابانيون ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ، من احتمال إلغاء الدورة بالكامل، في حال عدم السيطرة على تفشي الوباء بحلول موعدها الجديد.
* بات الدوري الألماني أول بطولة كبرى تعاود نشاطها في 16 أيار/مايو بعد توقف دام قرابة الشهرين بسبب تفشي فيروس كورونا ألمستجد.
وترافقت هذه العودة مع تطبيق بروتوكول صحي صارم يتعلق بتمارين الأندية والمنافسات وتصرفات اللاعبين وأفراد الجهاز الفني خارج الملعب.
ويمنع البروتوكول المصافحات بين اللاعبين أو الاحتفالات بالأهداف بالشكل المعهود، والتعقيم المتكرر للكرات. كما طلب من المتواجدين على مقاعد البدلاء وضع الكمامات الواقية.
وحدد الاتحاد الرابع من تموز/يوليو موعدا لاقامة نهائي كأس ألمانيا.
* حددت السلطات الرياضية في إسبانيا موعد 11 حزيران/يونيو لعودة منافسات الدوري، على ان تنطلق بمباراة إشبيلية وريال بيتيس، وتقام بقية المباريات اعتبارا من نهاية الأسبوع.
وأتى ذلك بعدما أجازت الحكومة الإسبانية في 23 أيار/مايو لرابطة الدوري، استئناف المنافسات من دون جمهور اعتبارا من أسبوع الثامن من حزيران/يونيو.
وعاودت الأندية الإسبانية في الأول من حزيران/يونيو، التمارين الجماعية.
وعلقت منافسات الدرجتين الأولى والثانية منذ منتصف آذار/مارس حتى إشعار آخر، علما بأن الدرجة الثالثة (أعلى درجة غير احترافية) كانت قد خضعت لهذا الإجراء سابقا.
وأعلنت الرابطة في 10 أيار/مايو تسجيل خمس إصابات بالفيروس بين لاعبي أندية الدرجتين الأولى والثانية.
وأرجأ الاتحاد نهائي مسابقة كأس الملك بين ريال سوسييداد وأتلتيك بلباو الذي كان مقررا في 18 نيسان/أبريل.
* أعلن وزير الرياضة الإيطالي فينتشنزو سبادافورا في 28 أيار/مايو تحديد موعد 20 حزيران/يونيو لاستئناف منافسات “سيري أ” المعلقة منذ التاسع من آذار/مارس.
وحددت رابطة الدوري في الأول من حزيران/يونيو، الجدول المتبقي للموسم، والذي سيقام بين 20 حزيران/يونيو والثاني من آب/أغسطس.
وأعلنت أندية عدة تسجيل إصابات في صفوفها، مثل بارما وتورينو وفيورنتينا وسمبدوريا، بعدما سجل الأمر نفسه لدى فيورنتينا، يوفنتوس، أتالانتا، هيلاس فيرونا، وبريشيا.
وفي 31 أيار/مايو، كشف مدرب أتالانتا جان بييرو غاسبيريني إدراكه مؤخرا أنه عانى من فيروس كورونا المستجد في آذار/مارس الماضي.
* وفي السير تدريجيا نحو العودة الى الحياة الطبيعية مع احترام الشروط الصحية اللازمة، عاد المشجعون في المجر الى ملاعب كرة القدم مع استئناف الدوري المحلي نشاطه، شرط إبقاء صف فارغ بين المشجعين، وأن تبقى ثلاثة مقاعد شاغرة بين كل شخص وآخر، لتصبح الدولة الأولى في أوروبا تتيح حضور الجمهور.
وأجازت الحكومة البولندية فتح المدرجات نسبيا أمام المشجعين اعتبارا من 19 حزيران/يونيو، موضحة ان عددهم الأقصى سيكون ما نسبته 25 بالمئة من الطاقة الاستيعابية للمدرجات، مقابل 10 بالمئة سمحت بها السلطات الروسية لدى استئناف الدوري اعتبارا من 21 حزيران/يونيو.
* أعلنت رابطة الدوري الإنكليزي الممتاز في 28 أيار/مايو، تحديد تاريخ 17 حزيران/يونيو موعدا مبدئيا لاستئناف الموسم، شرط توفر كل شروط السلامة لذلك.
وتوصلت الرابطة مع الأندية الى اتفاق بشأن البروتوكول الصحي في 18 أيار/مايو، ما أتاح استئناف التمارين بعد ذلك. وفي 24 منه، أجازت للأندية استئناف التمارين بشكل يسمح بالاحتكاك البدني بين اللاعبين.
وأجازت الحكومة البريطانية استئناف المنافسات الرياضية اعتبارا من الأول من حزيران/يونيو.
وتم تعليق منافسات الدوري الممتاز اعتبارا من منتصف آذار/مارس بعد إعلان نادي أرسنال إصابة مدربه الإسباني ميكل أرتيتا، بينما أكد تشلسي إصابة لاعبه الشاب كالوم هودسون-أودوي.
وفي 10 أيار/مايو، كشف برايتون عن تسجيل حالة إصابة ثالثة بين لاعبيه.
وفي 29 أيار/مايو، كشف مدرب ليستر الايرلندي الشمالي براندن رودجز انه وزوجته أصيبا بالفيروس وشفيا منه.
وأعلنت رابطة الدوري تسجيل 12 حالة إصابة في صفوف الأندية بعد أربع جولات من الفحوص، علما بأن الأخيرة منها لم تشهد تسجيل أي حالة إصابة.
* أعلنت الحكومة الفرنسية في 28 نيسان/أبريل أن منافسات دوري كرة القدم بدرجتيه الأولى والثانية لا يُمكن ان تستأنف قبل أيلول/سبتمبر، ما دفع رابطة الدوري بعد يومين لإعلان التوقيف النهائي للموسم، وتتويج المتصدر باريس سان جرمان باللقب.
وكانت الرابطة قد أرجأت نهائي مسابقة كأس الرابطة من الرابع من نيسان/أبريل الى موعد لم يحدد بعد.
* اتخذت دول عدة قرارات مرتبطة بعودة المنافسات من عدمها، مثل الجمهورية التشيكية اعتبارا من 23 أيار/مايو، الدنمارك (28 منه)، صربيا (30 منه)، النمسا (الثاني من حزيران/يونيو)، بلغاريا (الخامس منه)، كرواتيا واليونان (السادس منه)، تركيا (12 منه)، النروج (16 منه)، سويسرا (19 منه)، روسيا (21 منه)، ورومانيا (12 منه) وكرواتيا (30 أيار/مايو لمسابقة الكأس، ويستكمل دوري الدرجة الأولى اعتبارا من السادس من حزيران/يونيو) وسلوفينيا (5 حزيران/يونيو)، واليابان (الرابع من تموز/يوليو).
وفي الثامن من أيار/مايو، انطلق الموسم الجديد من الدوري الكوري الجنوبي لكرة القدم بعد تأخير نحو شهرين عن موعده الأصلي، وذلك في غياب المشجعين واعتماد تدابير صحية صارمة وتباعدا اجتماعيا بين الفريقين. وفي 3 حزيران/يونيو عاود الدوري البرتغالي نشاطه.
* بعد تأجيل لأكثر من مرة، اتخذت رابطة الدوري البلجيكي “برو ليغ” في 15 أيار/مايو قرار انهاء الموسم بشكل مبكر وتتويج بروج باللقب بما أنه كان متصدرا بفارق 15 نقطة عن أقرب ملاحقيه قبل توقف البطولة مع تبقي مرحلة واحدة فقط على نهايتها. ولحقت بها اسكتلندا في 18 أيار/مايو مع تتويج سلتيك بطلا للمرة التاسعة تواليا.
* بات الدوري الهولندي في 24 نيسان/أبريل أول بطولة وطنية في دولة منضوية تحت راية الاتحاد الأوروبي (ويفا)، يتم إنهاؤها بشكل مبكر، نظرا الى قرار الحكومة منع التجمعات العامة بما فيها المباريات دون جمهور، وذلك دون تتويج باللقب أو هبوط أي فريق للدرجة الثانية.
في ما يلي أبرز الأحداث التي تأثرت بالفيروس الذي تسبب حتى الاربعاء الثالث من حزيران/يونيو بوفاة أكثر من 384 ألف شخص من نحو 5ر6 ملايين إصابة معلنة.
* أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة المنظمة لأولمبياد طوكيو 2020، ان الدورة ستقام بين 23 تموز/يوليو والثامن من آب/أغسطس 2021، على ان تقام دورة الألعاب البارالمبية (لذوي الحاجات الخاصة) بين 24 آب/أغسطس والخامس من أيلول/سبتمبر.
وكانت الألعاب مقررة بين 24 تموز/يوليو والتاسع من آب/أغسطس 2020 قبل ان تقرر اللجنة والحكومة تأجيلها. وأكد مسؤولون يابانيون ان الدورة ستحتفظ باسمها “طوكيو 2020».
وحذر مسؤولون يابانيون ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ، من احتمال إلغاء الدورة بالكامل، في حال عدم السيطرة على تفشي الوباء بحلول موعدها الجديد.
* بات الدوري الألماني أول بطولة كبرى تعاود نشاطها في 16 أيار/مايو بعد توقف دام قرابة الشهرين بسبب تفشي فيروس كورونا ألمستجد.
وترافقت هذه العودة مع تطبيق بروتوكول صحي صارم يتعلق بتمارين الأندية والمنافسات وتصرفات اللاعبين وأفراد الجهاز الفني خارج الملعب.
ويمنع البروتوكول المصافحات بين اللاعبين أو الاحتفالات بالأهداف بالشكل المعهود، والتعقيم المتكرر للكرات. كما طلب من المتواجدين على مقاعد البدلاء وضع الكمامات الواقية.
وحدد الاتحاد الرابع من تموز/يوليو موعدا لاقامة نهائي كأس ألمانيا.
* حددت السلطات الرياضية في إسبانيا موعد 11 حزيران/يونيو لعودة منافسات الدوري، على ان تنطلق بمباراة إشبيلية وريال بيتيس، وتقام بقية المباريات اعتبارا من نهاية الأسبوع.
وأتى ذلك بعدما أجازت الحكومة الإسبانية في 23 أيار/مايو لرابطة الدوري، استئناف المنافسات من دون جمهور اعتبارا من أسبوع الثامن من حزيران/يونيو.
وعاودت الأندية الإسبانية في الأول من حزيران/يونيو، التمارين الجماعية.
وعلقت منافسات الدرجتين الأولى والثانية منذ منتصف آذار/مارس حتى إشعار آخر، علما بأن الدرجة الثالثة (أعلى درجة غير احترافية) كانت قد خضعت لهذا الإجراء سابقا.
وأعلنت الرابطة في 10 أيار/مايو تسجيل خمس إصابات بالفيروس بين لاعبي أندية الدرجتين الأولى والثانية.
وأرجأ الاتحاد نهائي مسابقة كأس الملك بين ريال سوسييداد وأتلتيك بلباو الذي كان مقررا في 18 نيسان/أبريل.
* أعلن وزير الرياضة الإيطالي فينتشنزو سبادافورا في 28 أيار/مايو تحديد موعد 20 حزيران/يونيو لاستئناف منافسات “سيري أ” المعلقة منذ التاسع من آذار/مارس.
وحددت رابطة الدوري في الأول من حزيران/يونيو، الجدول المتبقي للموسم، والذي سيقام بين 20 حزيران/يونيو والثاني من آب/أغسطس.
وأعلنت أندية عدة تسجيل إصابات في صفوفها، مثل بارما وتورينو وفيورنتينا وسمبدوريا، بعدما سجل الأمر نفسه لدى فيورنتينا، يوفنتوس، أتالانتا، هيلاس فيرونا، وبريشيا.
وفي 31 أيار/مايو، كشف مدرب أتالانتا جان بييرو غاسبيريني إدراكه مؤخرا أنه عانى من فيروس كورونا المستجد في آذار/مارس الماضي.
* وفي السير تدريجيا نحو العودة الى الحياة الطبيعية مع احترام الشروط الصحية اللازمة، عاد المشجعون في المجر الى ملاعب كرة القدم مع استئناف الدوري المحلي نشاطه، شرط إبقاء صف فارغ بين المشجعين، وأن تبقى ثلاثة مقاعد شاغرة بين كل شخص وآخر، لتصبح الدولة الأولى في أوروبا تتيح حضور الجمهور.
وأجازت الحكومة البولندية فتح المدرجات نسبيا أمام المشجعين اعتبارا من 19 حزيران/يونيو، موضحة ان عددهم الأقصى سيكون ما نسبته 25 بالمئة من الطاقة الاستيعابية للمدرجات، مقابل 10 بالمئة سمحت بها السلطات الروسية لدى استئناف الدوري اعتبارا من 21 حزيران/يونيو.
* أعلنت رابطة الدوري الإنكليزي الممتاز في 28 أيار/مايو، تحديد تاريخ 17 حزيران/يونيو موعدا مبدئيا لاستئناف الموسم، شرط توفر كل شروط السلامة لذلك.
وتوصلت الرابطة مع الأندية الى اتفاق بشأن البروتوكول الصحي في 18 أيار/مايو، ما أتاح استئناف التمارين بعد ذلك. وفي 24 منه، أجازت للأندية استئناف التمارين بشكل يسمح بالاحتكاك البدني بين اللاعبين.
وأجازت الحكومة البريطانية استئناف المنافسات الرياضية اعتبارا من الأول من حزيران/يونيو.
وتم تعليق منافسات الدوري الممتاز اعتبارا من منتصف آذار/مارس بعد إعلان نادي أرسنال إصابة مدربه الإسباني ميكل أرتيتا، بينما أكد تشلسي إصابة لاعبه الشاب كالوم هودسون-أودوي.
وفي 10 أيار/مايو، كشف برايتون عن تسجيل حالة إصابة ثالثة بين لاعبيه.
وفي 29 أيار/مايو، كشف مدرب ليستر الايرلندي الشمالي براندن رودجز انه وزوجته أصيبا بالفيروس وشفيا منه.
وأعلنت رابطة الدوري تسجيل 12 حالة إصابة في صفوف الأندية بعد أربع جولات من الفحوص، علما بأن الأخيرة منها لم تشهد تسجيل أي حالة إصابة.
* أعلنت الحكومة الفرنسية في 28 نيسان/أبريل أن منافسات دوري كرة القدم بدرجتيه الأولى والثانية لا يُمكن ان تستأنف قبل أيلول/سبتمبر، ما دفع رابطة الدوري بعد يومين لإعلان التوقيف النهائي للموسم، وتتويج المتصدر باريس سان جرمان باللقب.
وكانت الرابطة قد أرجأت نهائي مسابقة كأس الرابطة من الرابع من نيسان/أبريل الى موعد لم يحدد بعد.
* اتخذت دول عدة قرارات مرتبطة بعودة المنافسات من عدمها، مثل الجمهورية التشيكية اعتبارا من 23 أيار/مايو، الدنمارك (28 منه)، صربيا (30 منه)، النمسا (الثاني من حزيران/يونيو)، بلغاريا (الخامس منه)، كرواتيا واليونان (السادس منه)، تركيا (12 منه)، النروج (16 منه)، سويسرا (19 منه)، روسيا (21 منه)، ورومانيا (12 منه) وكرواتيا (30 أيار/مايو لمسابقة الكأس، ويستكمل دوري الدرجة الأولى اعتبارا من السادس من حزيران/يونيو) وسلوفينيا (5 حزيران/يونيو)، واليابان (الرابع من تموز/يوليو).
وفي الثامن من أيار/مايو، انطلق الموسم الجديد من الدوري الكوري الجنوبي لكرة القدم بعد تأخير نحو شهرين عن موعده الأصلي، وذلك في غياب المشجعين واعتماد تدابير صحية صارمة وتباعدا اجتماعيا بين الفريقين. وفي 3 حزيران/يونيو عاود الدوري البرتغالي نشاطه.
* بعد تأجيل لأكثر من مرة، اتخذت رابطة الدوري البلجيكي “برو ليغ” في 15 أيار/مايو قرار انهاء الموسم بشكل مبكر وتتويج بروج باللقب بما أنه كان متصدرا بفارق 15 نقطة عن أقرب ملاحقيه قبل توقف البطولة مع تبقي مرحلة واحدة فقط على نهايتها. ولحقت بها اسكتلندا في 18 أيار/مايو مع تتويج سلتيك بطلا للمرة التاسعة تواليا.
* بات الدوري الهولندي في 24 نيسان/أبريل أول بطولة وطنية في دولة منضوية تحت راية الاتحاد الأوروبي (ويفا)، يتم إنهاؤها بشكل مبكر، نظرا الى قرار الحكومة منع التجمعات العامة بما فيها المباريات دون جمهور، وذلك دون تتويج باللقب أو هبوط أي فريق للدرجة الثانية.
