زكي نسيبة يؤكد:
محمد بن راشد قائد ملهم لوطنه وشعبه
-- مبادراته التي لا تعرف المستحيل تدعم مسيرة الدولة نحو التطور لخلق مستقبل مشرق للأجيال القادمة
قال معالي زكي أنور نسيبة المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات انه منذ تقلد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله حكم إمارة دبي قبل 16 عاماً، وهو يحمل معه طموح إمارة دبي وهو يسلك طرقاً تقوده وشعبه للمراكز الأولى في كافة المجالات من خلال خطط سموه المدروسة، وإطلاقه لمبادرات دبي التي لا تعرف المستحيل والتي تدعم مسيرة الدولة نحو التطور لخلق مستقبل مشرق للأجيال القادمة.
واكد في تصريح بهذه المناسبة قائلا " صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، له فضل كبير في تغيير حياة شعبه للأفضل، ما أهلهم للحصول على لقب أسعد شعب في العالم بجهود مشتركة بين سموه والقيادة الرشيدة رعاهم الله.
وأوضح معاليه انه منذ تولي نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي مهامه القيادية تعددت أوجه المبادرات المتفردة وتسارعت وتيرة الإنجازات التي حقـقتها دولة الإمارات، وبدورها قربت الدولة كثيراً من تحقيق رؤيتها 2021 وصـولاً للمـئوية 2071.
وقال ان العالم يشهد للإنجازات المتفردة لسموه، التي بدورها رسخت مكانة الدولة عالمياً، وبفضل توجيهات سموه التي تتماشى مع الأهداف الطموحة للمرحلة المقبلة، أنجزت الإمارات العديد من المشاريع التنموية الضخمة والمبادرات المتفردة التي عززت من مكانة الدولة عالمياً، وساهمت في تحقيق الإنجازات التي رسمت للدولة ملامح الطريق للوصول للمستقبل.
واكد معاليه انه برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم الاستشرافية وعقليته المستنيرة، تحولت الإمارات إلى مركز رئيسي ونقطة التقاء عالمية في مختلف المجالات ومحط أنظار العالم، وواحة للإنجازات المتواصلة يوماً بعد الآخر. واعتبر معالي زكي نسيبة ان كتاب «قصتي» لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الذي صدر في عام 2019، لؤلؤة مُتميّزة في عقد النتاج الفكري والثقافي المتفرد لسموه، والذي يلهمنا ويعلمنا عبره أبجديات النجاح ودروس التميز وفعل الخير والكفاح والتفوق، موثقاً سموه في هذا المسار، فلسفته في الحياة والقيادة والنجاح، وراوياً الكثير من تفاصيل وقصص نهضة دبي والإمارات، بجانب مجموعة من المواقف والحكايات التي تعكس فكر سموه النير وجماليات المكان، وعظمة قادة الإمارات، وأهمية ما أسسه ورسخه المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، في مسارات وركائز التنمية والازدهار والعمل في دولة الإمارات.
وقال انه بفضل حنكة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، وعقليته المستنيرة، استطاعت الدولة أن تصبح مركزاً عالمياً ونقطة التقاء في مختلف المجالات، وقد ساهم هذا الأمر في أن يجمع العالم على اختيار دبي لتكون الدولة المستضيفة لمعرض إكسبو 2020 لتصبح بذلك أول مدينة في الشرق الأوسط تستضيف المعرض الذي يقام كل خمسة أعوام. هذا ولم تقبل إمارة دبي إلا التميز في استقبال هذا الحدث الضخم وعليه تم إطلاق عدة مشاريع لاستقبال معرض اكسبو 2020 في دبي حرصاً على تقديم زيارة متكاملة لزوار الإمارة.
وأضاف معاليه بالقول " تتبنى دولة الإمارات استراتيجية للذكاء الاصطناعي «2031» التي اطلقت في اكتوبر 2017 كأول مشروع ضخم ضمن مئوية الامارات 2071 تعتمد بها على العلم الرقمي للوصول الى مستقبل يواكب التغيرات الجارية من خلال مسار تكنولوجي تسعى من ورائه لأن تكون الاولى والافضل في العالم.
وقال انه عندما أقرت الامارات في عام 2017 «استراتيجية الذكاء الاصطناعي» التي تعد الأولى من نوعها في المنطقة والعالم، كانت تنظر إلى المستقبل ولا تتخوف منه، حيث جاءت الاستراتيجية لتمثل المرحلة الجديدة التي ستعتمد عليها القطاعات كافة لبلوغ مستقبل مستدام يعتمد على الذكاء الاصطناعي في الخدمات، وتحليل البيانات بمعدل 100 في المئة بحلول عام 2031، ما سيعزز الاداء الحكومي المبتكر ويسرع الانجاز ويخلق بيئة عمل محفزة وسوقا جديدة واعدة في المنطقة، ويدعم مبادرات القطاع الخاص ويزيد الإنتاجية ويبني قاعدة قوية في مجال البحث والتطوير باستثمار احدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وتطبيقها في شتى ميادين العمل بكفاءة وابتكار.
وأضاف "تمضي دولة الامارات قدما نحو مستقبل أكثر تطوراً وفاعلية، لذلك عزمت على تغيير آلية عمل الحكومة لتواكب التطور السريع في عالم التكنولوجيا وكانت البداية باستحداث مناصب وزارية جديدة شملت وزير دولة للذكاء الاصطناعي ووزير دولة للتعامل مع ملف العلوم المتقدمة ضمن حكومة المستقبل عام 2017.
ويأتي هذا استكمالا لمبادرة الحكومة الذكية التي قام بإطلاقها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي في شهر مايو عام 2013.
وذكر معاليه ان استراتيجية الامارات للذكاء الاصطناعي، جاءت لتكون اول مشروع ضخم ضمن مئوية الإمارات 2071 يهدف الى التفوق على اكثر الدول تقدما والتحول الذكي واستكمال تحول الخدمات الحكومية الى ذكية في مختلف القطاعات مثل التعليم والطاقة والنقل والتكنولوجيا والفضاء وحتى مجال المطاعم والمقاهي شهد مؤخرا افتتاح «روبو كافيه» وهو أول كافيه في العالم يعتمد على تقنية الذكاء الاصطناعي بشكل كامل وتديره 3 روبوتات.
وتوجه معاليه في ختام تصريحه بأطيب كلمات الشكر والتقدير والوفاء والعرفان إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" على رؤاه الاستراتيجية الحكيمة، التي وضع خارطة طريق مُحدّدة تسعى من خلالها الإمارات لتحقيق إنجازات نوعية شاملة في شتّى القطاعات الحيوية التي من شأنها تعزيز ازدهار الدولة بشكل مُستدام، وضمان بناء مُستقبلٍ راسخٍ لأجيالها بعيداً عن الاعتماد على الموارد النفطية.
وطالب شباب وشابّات الإمارات بشد سواعدهم والتركيز على العمل الجاد القائم على العلم والمعرفة للمُساهمة في تحقيق أهداف الإمارات بحلول مئويتها 2071، والتي تتمثّل في بناء مدينة سكنية على كوكب المريخ من خلال "مشروع المريخ 2117"، والذي سيتحقق بحلول عام 2117. ودعم رؤية "مئوية الإمارات 2071 "، والتي تشكل خريطة واضحة للعمل الحكومي طويل المدى، لتعزيز سمعة الدولة وقوتها الناعمة. إضافة إلى دعم استراتيجية دبي للطاقة النظيفة، والتي تهدف لإنتاج 75 في المائة من احتياجات دبي من الطاقة من مصادر نظيفة بحلول عام 2050.
قال معالي زكي أنور نسيبة المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات انه منذ تقلد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله حكم إمارة دبي قبل 16 عاماً، وهو يحمل معه طموح إمارة دبي وهو يسلك طرقاً تقوده وشعبه للمراكز الأولى في كافة المجالات من خلال خطط سموه المدروسة، وإطلاقه لمبادرات دبي التي لا تعرف المستحيل والتي تدعم مسيرة الدولة نحو التطور لخلق مستقبل مشرق للأجيال القادمة.
واكد في تصريح بهذه المناسبة قائلا " صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، له فضل كبير في تغيير حياة شعبه للأفضل، ما أهلهم للحصول على لقب أسعد شعب في العالم بجهود مشتركة بين سموه والقيادة الرشيدة رعاهم الله.
وأوضح معاليه انه منذ تولي نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي مهامه القيادية تعددت أوجه المبادرات المتفردة وتسارعت وتيرة الإنجازات التي حقـقتها دولة الإمارات، وبدورها قربت الدولة كثيراً من تحقيق رؤيتها 2021 وصـولاً للمـئوية 2071.
وقال ان العالم يشهد للإنجازات المتفردة لسموه، التي بدورها رسخت مكانة الدولة عالمياً، وبفضل توجيهات سموه التي تتماشى مع الأهداف الطموحة للمرحلة المقبلة، أنجزت الإمارات العديد من المشاريع التنموية الضخمة والمبادرات المتفردة التي عززت من مكانة الدولة عالمياً، وساهمت في تحقيق الإنجازات التي رسمت للدولة ملامح الطريق للوصول للمستقبل.
واكد معاليه انه برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم الاستشرافية وعقليته المستنيرة، تحولت الإمارات إلى مركز رئيسي ونقطة التقاء عالمية في مختلف المجالات ومحط أنظار العالم، وواحة للإنجازات المتواصلة يوماً بعد الآخر. واعتبر معالي زكي نسيبة ان كتاب «قصتي» لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الذي صدر في عام 2019، لؤلؤة مُتميّزة في عقد النتاج الفكري والثقافي المتفرد لسموه، والذي يلهمنا ويعلمنا عبره أبجديات النجاح ودروس التميز وفعل الخير والكفاح والتفوق، موثقاً سموه في هذا المسار، فلسفته في الحياة والقيادة والنجاح، وراوياً الكثير من تفاصيل وقصص نهضة دبي والإمارات، بجانب مجموعة من المواقف والحكايات التي تعكس فكر سموه النير وجماليات المكان، وعظمة قادة الإمارات، وأهمية ما أسسه ورسخه المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، في مسارات وركائز التنمية والازدهار والعمل في دولة الإمارات.
وقال انه بفضل حنكة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، وعقليته المستنيرة، استطاعت الدولة أن تصبح مركزاً عالمياً ونقطة التقاء في مختلف المجالات، وقد ساهم هذا الأمر في أن يجمع العالم على اختيار دبي لتكون الدولة المستضيفة لمعرض إكسبو 2020 لتصبح بذلك أول مدينة في الشرق الأوسط تستضيف المعرض الذي يقام كل خمسة أعوام. هذا ولم تقبل إمارة دبي إلا التميز في استقبال هذا الحدث الضخم وعليه تم إطلاق عدة مشاريع لاستقبال معرض اكسبو 2020 في دبي حرصاً على تقديم زيارة متكاملة لزوار الإمارة.
وأضاف معاليه بالقول " تتبنى دولة الإمارات استراتيجية للذكاء الاصطناعي «2031» التي اطلقت في اكتوبر 2017 كأول مشروع ضخم ضمن مئوية الامارات 2071 تعتمد بها على العلم الرقمي للوصول الى مستقبل يواكب التغيرات الجارية من خلال مسار تكنولوجي تسعى من ورائه لأن تكون الاولى والافضل في العالم.
وقال انه عندما أقرت الامارات في عام 2017 «استراتيجية الذكاء الاصطناعي» التي تعد الأولى من نوعها في المنطقة والعالم، كانت تنظر إلى المستقبل ولا تتخوف منه، حيث جاءت الاستراتيجية لتمثل المرحلة الجديدة التي ستعتمد عليها القطاعات كافة لبلوغ مستقبل مستدام يعتمد على الذكاء الاصطناعي في الخدمات، وتحليل البيانات بمعدل 100 في المئة بحلول عام 2031، ما سيعزز الاداء الحكومي المبتكر ويسرع الانجاز ويخلق بيئة عمل محفزة وسوقا جديدة واعدة في المنطقة، ويدعم مبادرات القطاع الخاص ويزيد الإنتاجية ويبني قاعدة قوية في مجال البحث والتطوير باستثمار احدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وتطبيقها في شتى ميادين العمل بكفاءة وابتكار.
وأضاف "تمضي دولة الامارات قدما نحو مستقبل أكثر تطوراً وفاعلية، لذلك عزمت على تغيير آلية عمل الحكومة لتواكب التطور السريع في عالم التكنولوجيا وكانت البداية باستحداث مناصب وزارية جديدة شملت وزير دولة للذكاء الاصطناعي ووزير دولة للتعامل مع ملف العلوم المتقدمة ضمن حكومة المستقبل عام 2017.
ويأتي هذا استكمالا لمبادرة الحكومة الذكية التي قام بإطلاقها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي في شهر مايو عام 2013.
وذكر معاليه ان استراتيجية الامارات للذكاء الاصطناعي، جاءت لتكون اول مشروع ضخم ضمن مئوية الإمارات 2071 يهدف الى التفوق على اكثر الدول تقدما والتحول الذكي واستكمال تحول الخدمات الحكومية الى ذكية في مختلف القطاعات مثل التعليم والطاقة والنقل والتكنولوجيا والفضاء وحتى مجال المطاعم والمقاهي شهد مؤخرا افتتاح «روبو كافيه» وهو أول كافيه في العالم يعتمد على تقنية الذكاء الاصطناعي بشكل كامل وتديره 3 روبوتات.
وتوجه معاليه في ختام تصريحه بأطيب كلمات الشكر والتقدير والوفاء والعرفان إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" على رؤاه الاستراتيجية الحكيمة، التي وضع خارطة طريق مُحدّدة تسعى من خلالها الإمارات لتحقيق إنجازات نوعية شاملة في شتّى القطاعات الحيوية التي من شأنها تعزيز ازدهار الدولة بشكل مُستدام، وضمان بناء مُستقبلٍ راسخٍ لأجيالها بعيداً عن الاعتماد على الموارد النفطية.
وطالب شباب وشابّات الإمارات بشد سواعدهم والتركيز على العمل الجاد القائم على العلم والمعرفة للمُساهمة في تحقيق أهداف الإمارات بحلول مئويتها 2071، والتي تتمثّل في بناء مدينة سكنية على كوكب المريخ من خلال "مشروع المريخ 2117"، والذي سيتحقق بحلول عام 2117. ودعم رؤية "مئوية الإمارات 2071 "، والتي تشكل خريطة واضحة للعمل الحكومي طويل المدى، لتعزيز سمعة الدولة وقوتها الناعمة. إضافة إلى دعم استراتيجية دبي للطاقة النظيفة، والتي تهدف لإنتاج 75 في المائة من احتياجات دبي من الطاقة من مصادر نظيفة بحلول عام 2050.