رئيس الدولة يؤكد دعم الامارات لجهود وقف الحرب في غزة وتعزيز أسباب الاستقرار والسـلام في المنطقة
الاتحاد وضعنا على خارطة العالم وآفاقه الواسعة ومدرسة التجارة تعلم كل شاردة وواردة
محمود عبد الله محمد علي العوضي: السوق بخير والتفاؤل سيد الموقف
• زايد الوالد والقائد والحكيم
• نتطلع الى أكسبو 2021 بتفاؤل كبير
• حذار من التسرع والعجلة ويجب التريث
• يجب على الجميع وخاصة الشباب أن يحسنوا قطاف ثمار الإنجازات
انتعشت أسواق الإمارات منذ مطلع السبعينات مع بداية المسيرة الاتحادية في العام 1971 وحرص التجار على الاستفادة من الفرص ولاسيما تجار دبي الذين توارثوا خبرة التجارة عن أبنائهم و أجدادهم وتميزوا بين تجار العالم بالجد والنشاط والخبرة والمطوح والتزموا المعنى الحقيقي لأحرف كلمة تاجر مؤكدين بأن التاء تعني التقوى والألف الأمانة والجيم تعني الجرأة والراء تعني الرأفة وبكلمة أخرى فإن مدرسة التجارة تعلم وكل شاردة وواردة ويضاف الى هذه المفاهيم اليقظة الباكرة والصدق مع الناس والذكاء الذي يتصيد الفرص وحساب لكل الاحتمالات وهدف محدد نسعى إليه وهي قواعد توازي قيم التجارة الأربعة الأنفة الذكر وعلي خط توازي قيم التجارة الأربع الأنفة الذكر وعلى خط موازي تماما لمعاين أحرف الكلمة تاجر مما جعل دبي بحق موئل التجار الأتقياء والناجحين والأذكياء والطموحين في كل الميادين ومختلف القطاعات وشتى حقول التجارة والاستثمار والتاجر المعروف في دبي والإمارات والخليج سعادة الأستاذ محمود عبد الله محمد علي العوضي واحد من هؤلاء التجار المتميزين والمجتهدين في عالم التطور والنجاح.
ثمار الاتحاد كثيرة:
استهل الأستاذ محمود العوضي حديثه برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أصحاب السمو الشيوخ حكام الأمارات وإلى جميع المسؤولين وإلى شعب الإمارات الكريم والمقيمين والوافدين في الدولة بمناسبة اليوم الوطني التاسع والأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة متمنيا سعادته المزيد من التطور والازدهار والارتقاء والنماء والرخاء للدولة في ظل القيادة الحكيمة والحكومة الرشيدة والإرادة القوية والطموحات الكبار وكل عام والجميع بخير وأضاف سعادته إن ثمار الاتحاد كثيرة وشاملة نوعا وكما وحاضرا ومستقبلا على مختلف الأصعدة وفي كل المجالات العائلية والاجتماعية والمدرسية والتربوية والجامعية والعلمية والتجارية والصناعية والخدماتية والاقتصادية والثقافية والرياضية بحيث يبدو مجتمع الإمارات بفضل الله والقيادة الحكيمة مجتمعا حضاريا أنموذجيا يقدر ثمار الاتحاد ويسعى إلى مضاعفة هذه الثمار بالواصل وبالجد والاجتهاد والمثابرة والسفر إلى الخارج والإطلاع على أسواق العالم مما جعل الإمارات اليوم ملتقى شعوب العالم فالباحث عن التجارة أو الدراسة أو السياحة أو العلاج أو الاستجمام والراحة أو الرياضة يأتي إلى دبي سواء خلال الأيام العادية أو في مواسم مهرجانات التسوق والمعارض حيث يقضي أفضل الأوقات مع أرقى الخدمات وقضاء ما يصبو إليه من حاجات فالعرض والطلب مساحة تتسع في دبي لكل جديد وها نحن نستقبل حاليا من مرحلة والترقب والتريث والى مرحلة التفاؤل من جديد سواء على مستوى التخطيط أو على مستوى التنفيذي وبالطبع فإن الدورة الاقتصادية بحلقاتها المقبلة لابد وأن تأخذ مجراها ولكل مثابر ومجتهد نصيب وشكرا ألف شر لحكومة دبي على ما تقدمه من مبادرة ونصائح وإرشادات للتجار حتى لا يعكفوا على المغامرة والمخاطرة وأن يعتمدوا على معالم الرؤية العالمية للسوق وليست الرؤية المحلية كما أن على التجار من جيل الشباب أن يستفيدوا من أصحاب الخبرات لأن التفاعل الايجابي بين الشباب والشياب يعتبر ركيزة من ركائز تواصل النجاح وتحقيق الطموحات وقديما قيل ما خاب من استشار ولا ندم من استخار ودائما في التأني السلامة وفي العجلة الندامة. ونبارك من القلب استضافة دبي لإكسبو 2021 .وننتظره بكل تفاؤل
الزجاج الملكي :
وحول سؤال عن الجديد في عروض مؤسسة الزجاج الملكي ونشاطها وتطورها المتواصل قال سعادة الأستاذ محمود عبد الله العوضي بالنسبة للزجاج الملكي فنحن والحمد لله لنا وضعنا الجيد والممتاز بين الشركات في السوق من حيث النوعيات المستوردة من البضاعة ومن حيث الأسعار ونقوى والحمد لله دائما على المنافسة بسبب الثقة أولا والقرار المدروس في الوقت الناسب ثانيا وثالثا الخربة ورابعا الدراية الميدانية بموازين العرض والطلب وخامسا الإطلاع على الأسواق العالمية والمعارض الدولية لمعرفة ما هو جديد في السوق وماذا يستهوي الناس وكيف يتطور الطلب أما واقع العرض أو تطوراته وهنا يكمن الفارق بين التاجر الحاذق الخبير وبين التاجر الجديد وكل منها يعمل في السوق على طريته وأسواق الإمارات والحمد لله هي موضع ثقة الجميع وتستوعب الجميع في أجواء الثقة والصدق والخبرة والأمانة والنصيحة وكل عام وانتم بخير .
نصائح لرجال الأعمال الشباب
وحول رجال الأعمال من الشباب وما يجب أن يُسدى إليهم من نصائح قال الأستاذ محمود العوضي هناك المشاريع الصغيرة لرواد الأعمال وهناك الأعمال الكبيرة للمحترفين وينشط سوق الإمارات في التصدير وإعادة التصدير ولكن السيولة الحيوية في السوق والتي تحرك العرض والطلب هي تجارة التجزئة لأن الثمن النقدي يسدد مباشرة ولا تدخل في جداول الديون لا المستعجلة منها ولا المتأخرة بما يفتح في المجال آفاقا ايجابية تزيد من قوة تاجر التجزأة فيزداد فؤاد ويكبر حجم عمله ويقوي أكثر خاصة وأن الاتحاد وضعنا على خارطة العالم وأفاقة الواسعة .
واستطرد العوضي يقول : وهنا يتوجب على الشباب دراسة مشاريعهم واستشارة التجار المحترفين قبل المبادرة بأية خطوة لأن علاج البدايات أفضل ألف مرة من علاج النتائج وفي القرآن الكريم ( وشاورهم في الأمر) ( وأمرهم شورى بينهم) إضافة إلى الثقافة الميدانية والصلات المعلوماتية عبر الانترنيت والتلفزيون والصحف والمجلات والندوات. وغير ذلك من وسائل الاتصال العصرية والتي أضحت في متسع الجميع وتنقل واقع السوق العالمي بكل التفاصيل فالتاجر الحاذق كما يقول الحكماء يعمل بنصف ماله والتاجر غير الخبير يعمل بكل ماله مما يفرض على الشباب وعي حساباتهم وخطواتهم سلبا وإيجابا لا يكونوا في تفاؤل مفرط ولا تشاؤم محبط واعقل وتوكل ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه) وكل عام وانتم بخير.
• نتطلع الى أكسبو 2021 بتفاؤل كبير
• حذار من التسرع والعجلة ويجب التريث
• يجب على الجميع وخاصة الشباب أن يحسنوا قطاف ثمار الإنجازات
انتعشت أسواق الإمارات منذ مطلع السبعينات مع بداية المسيرة الاتحادية في العام 1971 وحرص التجار على الاستفادة من الفرص ولاسيما تجار دبي الذين توارثوا خبرة التجارة عن أبنائهم و أجدادهم وتميزوا بين تجار العالم بالجد والنشاط والخبرة والمطوح والتزموا المعنى الحقيقي لأحرف كلمة تاجر مؤكدين بأن التاء تعني التقوى والألف الأمانة والجيم تعني الجرأة والراء تعني الرأفة وبكلمة أخرى فإن مدرسة التجارة تعلم وكل شاردة وواردة ويضاف الى هذه المفاهيم اليقظة الباكرة والصدق مع الناس والذكاء الذي يتصيد الفرص وحساب لكل الاحتمالات وهدف محدد نسعى إليه وهي قواعد توازي قيم التجارة الأربعة الأنفة الذكر وعلي خط توازي قيم التجارة الأربع الأنفة الذكر وعلى خط موازي تماما لمعاين أحرف الكلمة تاجر مما جعل دبي بحق موئل التجار الأتقياء والناجحين والأذكياء والطموحين في كل الميادين ومختلف القطاعات وشتى حقول التجارة والاستثمار والتاجر المعروف في دبي والإمارات والخليج سعادة الأستاذ محمود عبد الله محمد علي العوضي واحد من هؤلاء التجار المتميزين والمجتهدين في عالم التطور والنجاح.
ثمار الاتحاد كثيرة:
استهل الأستاذ محمود العوضي حديثه برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أصحاب السمو الشيوخ حكام الأمارات وإلى جميع المسؤولين وإلى شعب الإمارات الكريم والمقيمين والوافدين في الدولة بمناسبة اليوم الوطني التاسع والأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة متمنيا سعادته المزيد من التطور والازدهار والارتقاء والنماء والرخاء للدولة في ظل القيادة الحكيمة والحكومة الرشيدة والإرادة القوية والطموحات الكبار وكل عام والجميع بخير وأضاف سعادته إن ثمار الاتحاد كثيرة وشاملة نوعا وكما وحاضرا ومستقبلا على مختلف الأصعدة وفي كل المجالات العائلية والاجتماعية والمدرسية والتربوية والجامعية والعلمية والتجارية والصناعية والخدماتية والاقتصادية والثقافية والرياضية بحيث يبدو مجتمع الإمارات بفضل الله والقيادة الحكيمة مجتمعا حضاريا أنموذجيا يقدر ثمار الاتحاد ويسعى إلى مضاعفة هذه الثمار بالواصل وبالجد والاجتهاد والمثابرة والسفر إلى الخارج والإطلاع على أسواق العالم مما جعل الإمارات اليوم ملتقى شعوب العالم فالباحث عن التجارة أو الدراسة أو السياحة أو العلاج أو الاستجمام والراحة أو الرياضة يأتي إلى دبي سواء خلال الأيام العادية أو في مواسم مهرجانات التسوق والمعارض حيث يقضي أفضل الأوقات مع أرقى الخدمات وقضاء ما يصبو إليه من حاجات فالعرض والطلب مساحة تتسع في دبي لكل جديد وها نحن نستقبل حاليا من مرحلة والترقب والتريث والى مرحلة التفاؤل من جديد سواء على مستوى التخطيط أو على مستوى التنفيذي وبالطبع فإن الدورة الاقتصادية بحلقاتها المقبلة لابد وأن تأخذ مجراها ولكل مثابر ومجتهد نصيب وشكرا ألف شر لحكومة دبي على ما تقدمه من مبادرة ونصائح وإرشادات للتجار حتى لا يعكفوا على المغامرة والمخاطرة وأن يعتمدوا على معالم الرؤية العالمية للسوق وليست الرؤية المحلية كما أن على التجار من جيل الشباب أن يستفيدوا من أصحاب الخبرات لأن التفاعل الايجابي بين الشباب والشياب يعتبر ركيزة من ركائز تواصل النجاح وتحقيق الطموحات وقديما قيل ما خاب من استشار ولا ندم من استخار ودائما في التأني السلامة وفي العجلة الندامة. ونبارك من القلب استضافة دبي لإكسبو 2021 .وننتظره بكل تفاؤل
الزجاج الملكي :
وحول سؤال عن الجديد في عروض مؤسسة الزجاج الملكي ونشاطها وتطورها المتواصل قال سعادة الأستاذ محمود عبد الله العوضي بالنسبة للزجاج الملكي فنحن والحمد لله لنا وضعنا الجيد والممتاز بين الشركات في السوق من حيث النوعيات المستوردة من البضاعة ومن حيث الأسعار ونقوى والحمد لله دائما على المنافسة بسبب الثقة أولا والقرار المدروس في الوقت الناسب ثانيا وثالثا الخربة ورابعا الدراية الميدانية بموازين العرض والطلب وخامسا الإطلاع على الأسواق العالمية والمعارض الدولية لمعرفة ما هو جديد في السوق وماذا يستهوي الناس وكيف يتطور الطلب أما واقع العرض أو تطوراته وهنا يكمن الفارق بين التاجر الحاذق الخبير وبين التاجر الجديد وكل منها يعمل في السوق على طريته وأسواق الإمارات والحمد لله هي موضع ثقة الجميع وتستوعب الجميع في أجواء الثقة والصدق والخبرة والأمانة والنصيحة وكل عام وانتم بخير .
نصائح لرجال الأعمال الشباب
وحول رجال الأعمال من الشباب وما يجب أن يُسدى إليهم من نصائح قال الأستاذ محمود العوضي هناك المشاريع الصغيرة لرواد الأعمال وهناك الأعمال الكبيرة للمحترفين وينشط سوق الإمارات في التصدير وإعادة التصدير ولكن السيولة الحيوية في السوق والتي تحرك العرض والطلب هي تجارة التجزئة لأن الثمن النقدي يسدد مباشرة ولا تدخل في جداول الديون لا المستعجلة منها ولا المتأخرة بما يفتح في المجال آفاقا ايجابية تزيد من قوة تاجر التجزأة فيزداد فؤاد ويكبر حجم عمله ويقوي أكثر خاصة وأن الاتحاد وضعنا على خارطة العالم وأفاقة الواسعة .
واستطرد العوضي يقول : وهنا يتوجب على الشباب دراسة مشاريعهم واستشارة التجار المحترفين قبل المبادرة بأية خطوة لأن علاج البدايات أفضل ألف مرة من علاج النتائج وفي القرآن الكريم ( وشاورهم في الأمر) ( وأمرهم شورى بينهم) إضافة إلى الثقافة الميدانية والصلات المعلوماتية عبر الانترنيت والتلفزيون والصحف والمجلات والندوات. وغير ذلك من وسائل الاتصال العصرية والتي أضحت في متسع الجميع وتنقل واقع السوق العالمي بكل التفاصيل فالتاجر الحاذق كما يقول الحكماء يعمل بنصف ماله والتاجر غير الخبير يعمل بكل ماله مما يفرض على الشباب وعي حساباتهم وخطواتهم سلبا وإيجابا لا يكونوا في تفاؤل مفرط ولا تشاؤم محبط واعقل وتوكل ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه) وكل عام وانتم بخير.
