ثمنت سعادة مريم محمد الرميثي مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية جهود الكوادر التعليمية والتربوية ومؤسسات التعليم في الدولة ومدى حرصهم واهتمامهم على سير منظومة التعليم وفق أفضل المعايير التكنولوجية والتقنية.
وأكدت الرميثي بمناسبة انتهاء العام الدراسي أن التاريخ سيسجل بحروف من نور، أن استمرارية التعليم في دولة الإمارات يعد إنجازا حقيقيا نفخر به ونجاحا يؤكد أن “ لا مستحيل “، وكل من ينتمي إلى هذه الأرض الطيبة والمعطاءة قادر رغم التحديات على مواصلة السير نحو التقدم . ولفتت إلى أن وزارة التربية والتعليم ومؤسسات التعليم والأسرة والمعلم والطالب في الإمارات تكاتفوا وقدموا نموذجا فريدا مميزا ورياديا نفخر به في ظل الظروف الاستثنائية التي أوقفت ملايين الطلبة في العالم عن استكمال العام الدراسي». وقالت : “ شكرا للجهود المضنية والمخلصة التي أثبتت أن الإمارات رقم واحد في كل شيء، وأن لا مستحيل في قاموس قيادتنا الرشيدة، التي ألهمت أبناءها الطلبة المواطنين منهم والمقيمين أنهم قادرون رغم التحديات وأن وطنهم استثنائيا ليس له مثيل».