محمد بن راشد يخصص يوم جلوسه لهذا العام لتكريم الشيخة هند بنت مكتوم
مشروبات تخفف من حموضة المعدة بعد وجبة دسمة
حموضة المعدة بعد تناول وجبة دسمة، تعتبر واحدة من أكثر المشاكل شيوعاً ، إذ يعاني المصابون بهذا الأمر من إحساس مزعج بالمعدة والمريء، ويعود ذلك إلى تناول وجبات غير صحية ،و التي تشمل الأطعمة الدسمة، الحلويات، المشروبات الغازية، الأطعمة عالية الصوديوم وغيرها....
وللحدّ من مشاكل حموضة المعدة، تنصح اختصاصية التغذية ميرنا الفتى بتجربة هذه المشروبات الصحية التي تساعد على التخلص من آلام وحرقة المعدة ومشاكل الحموضة..
الماء
يحتوي الماء على درجة حموضة محايدة، لذا لن يؤدي إلى تفاقم ارتداد الحمض، بل سيساعد على الحدّ من ارتجاع المريء، ويحسّن من أداء المعدة، وبالتالي يحميكِ من مشاكل الحموضة وآلامها المزعجة. ولكن تناول الكثير من الماء بعد وجبة دسمة، ربما يتسبّب في زيادة نسبة الحموضة في المعدة..
شاي الزنجبيل
الزنجبيل يهدئ المعدة بشكل طبيعي ويمكن أن يساعد على تقليل إنتاج حمض المعدة الذي يتسبّب في الحموضة. وشاي الزنجبيل الخالي من الكافيين، مع إضافة القليل من العسل إليه لتحليته، سيكون خياراً ممتازاً بعد الوجبات الدسمة..
عصير الفواكه
المشروبات الحمضية مثل عصير البرتقال أو الليمون وعصير الأناناس والتفاح تعتبر حمضية للغاية وقد تزيد من مشاكل الحموضة، على عكس الأنواع الأخرى من العصائر الأقل حمضية، التي تحدّ من أعراض ارتجاع المريء مثل عصير الجزر، البطيخ، الكمثرى والبنجر (الشمندر).
حليب اللوز
إذا كنت حسّاساً تجاه منتجات الألبان، فقد يكون الحليب النباتي هو الخيار الأفضل لعلاج الحموضة، حيث إن أي نوع من أنواع الحليب النباتي يمكن أن يفي بالغرض، ولكن يعتبر حليب اللوز هو الخيار الأفضل، كونه قلوياً، وبالتالي يحدّ من ارتجاع المريء، ويعمل على تهدئة الأعراض بشكل أسرع..
شاي البابونج
شاي البابونج (الكاموميل) يشتهر بآثاره المهدّئة، ولهذا السبب يشربه كثيرون كمساعد على النوم، ويمكن أن تكون الطبيعة المهدّئة للبابونج ذات صلة كبيرة بالارتجاع الحمضي، حيث توجد صلة بين ارتداد الحمض والإجهاد، لهذا هو مثالي إذا كنت تعاني من مشاكل الحموضة وقلّة النوم.
ماء جوز الهند
يمنحكِ ماء جوز الهند فوائد الماء العادي وأكثر، لأنه يمكنكِ الحصول على نكهة جوز الهند اللذيذة، وفوائد الماء العادي في الوقت نفسه. كما يحتوي ماء جوز الهند أيضاً على العديد من العناصر المفيدة، كالإلكتروليتات التي تمنح الجسم الرطوبة التي يحتاجها، وبالتالي تخفّف من مشاكل الحموضة.
الحليب البارد
الحليب البارد هو علاج لحموضة المعدة، واحتساؤه تدريجياً يمكن أن يخفف الألم الناتج عن القرحة الهضمية أيضاً.
عصير السبانخ والخيار
علاج فعّال لتنظيم درجات التوازن الحمضي في الاثني عشر والمعدة بشكل يحمي الأخيرة من القرحة، ويعمل على تسريع حركة الأمعاء، وتنظيف الجهاز الهضمي.
أضرار شرب القهوة بعد الطعام مباشرة
يحتاج الكثيرون إلى شرب القهوة يومياً لتزويد الجسم بجرعة كافية من الكافيين التي تساعد على زيادة الانتباه والتركيز لأداء المهام اليومية، ويلجأ البعض إلى شرب القهوة بعد الطعام مباشرة، وهو ما يؤدي إلى الكثير من الأضرار الصحية والمضاعفات الخطيرة، خاصة للجهاز الهضمي والمعدة. .
وأكدت مصادر طبية متخصصة أن شرب القهوة بعد الطعام مباشرة يقلل من قدرة المعدة والجهاز الهضمي على امتصاص الطعام.
و أن القهوة والشاي ومشروبات الكافيين بشكل عام، تتسبب في صعوبة هضم القولون للطعام؛ ما يُسِبب زيادة أعراض القولون العصبي. كما تُبطئ القهوة من قدرة الجسم على امتصاص المعادن والحديد والكالسيوم بعد تناول الطعام..
الوقت المثالي لشرب القهوة
وأوضحت المصادر الطبية أن الوقت الصحيح لشرب القهوة أو أي مشروب يحتوي على الكافيين بشكل عام، هو بعد الطعام بساعة أو ساعة ونصف الساعة؛ لتجنُّب الآثار السلبية الناتجة عن شرب القهوة بعد الأكل مباشرة. وحذَّرت من شرب القهوة قبل تناول وجبة الطعام؛ لأنَّ ذلك يتسبب في الإصابة بقرحة المعدة وارتجاع المريء، مضيفاً أن مرضى ارتجاع المريء يحتاجون إلى كميات أقل من القهوة يومياً؛ لما تلعبه القهوة من دور واضح في زيادة الحمض الذي تفرزه المعدة، الذي يتسبب في ارتجاع المريء وتفاقم أعراضه. هذا، وأظهر كثير من الأبحاث أن الكافيين في القهوة لديه القدرة على التسبب في مقاومة الجسم للأنسولين، في حين زادت القهوة السوداء القوية التي يتم تناولها قبل الطعام من استجابة الجلوكوز في الدم للطعام بنسبة 50%، وهو ما تنتج عنه زيادة معدلات السكر في الدم، علماً بأنه من الضروري الحفاظ على مستويات السكر في الدم لتقليل مخاطر الإصابة بأمراض مثل السكري وأمراض القلب.
وللحدّ من مشاكل حموضة المعدة، تنصح اختصاصية التغذية ميرنا الفتى بتجربة هذه المشروبات الصحية التي تساعد على التخلص من آلام وحرقة المعدة ومشاكل الحموضة..
الماء
يحتوي الماء على درجة حموضة محايدة، لذا لن يؤدي إلى تفاقم ارتداد الحمض، بل سيساعد على الحدّ من ارتجاع المريء، ويحسّن من أداء المعدة، وبالتالي يحميكِ من مشاكل الحموضة وآلامها المزعجة. ولكن تناول الكثير من الماء بعد وجبة دسمة، ربما يتسبّب في زيادة نسبة الحموضة في المعدة..
شاي الزنجبيل
الزنجبيل يهدئ المعدة بشكل طبيعي ويمكن أن يساعد على تقليل إنتاج حمض المعدة الذي يتسبّب في الحموضة. وشاي الزنجبيل الخالي من الكافيين، مع إضافة القليل من العسل إليه لتحليته، سيكون خياراً ممتازاً بعد الوجبات الدسمة..
عصير الفواكه
المشروبات الحمضية مثل عصير البرتقال أو الليمون وعصير الأناناس والتفاح تعتبر حمضية للغاية وقد تزيد من مشاكل الحموضة، على عكس الأنواع الأخرى من العصائر الأقل حمضية، التي تحدّ من أعراض ارتجاع المريء مثل عصير الجزر، البطيخ، الكمثرى والبنجر (الشمندر).
حليب اللوز
إذا كنت حسّاساً تجاه منتجات الألبان، فقد يكون الحليب النباتي هو الخيار الأفضل لعلاج الحموضة، حيث إن أي نوع من أنواع الحليب النباتي يمكن أن يفي بالغرض، ولكن يعتبر حليب اللوز هو الخيار الأفضل، كونه قلوياً، وبالتالي يحدّ من ارتجاع المريء، ويعمل على تهدئة الأعراض بشكل أسرع..
شاي البابونج
شاي البابونج (الكاموميل) يشتهر بآثاره المهدّئة، ولهذا السبب يشربه كثيرون كمساعد على النوم، ويمكن أن تكون الطبيعة المهدّئة للبابونج ذات صلة كبيرة بالارتجاع الحمضي، حيث توجد صلة بين ارتداد الحمض والإجهاد، لهذا هو مثالي إذا كنت تعاني من مشاكل الحموضة وقلّة النوم.
ماء جوز الهند
يمنحكِ ماء جوز الهند فوائد الماء العادي وأكثر، لأنه يمكنكِ الحصول على نكهة جوز الهند اللذيذة، وفوائد الماء العادي في الوقت نفسه. كما يحتوي ماء جوز الهند أيضاً على العديد من العناصر المفيدة، كالإلكتروليتات التي تمنح الجسم الرطوبة التي يحتاجها، وبالتالي تخفّف من مشاكل الحموضة.
الحليب البارد
الحليب البارد هو علاج لحموضة المعدة، واحتساؤه تدريجياً يمكن أن يخفف الألم الناتج عن القرحة الهضمية أيضاً.
عصير السبانخ والخيار
علاج فعّال لتنظيم درجات التوازن الحمضي في الاثني عشر والمعدة بشكل يحمي الأخيرة من القرحة، ويعمل على تسريع حركة الأمعاء، وتنظيف الجهاز الهضمي.
أضرار شرب القهوة بعد الطعام مباشرة
يحتاج الكثيرون إلى شرب القهوة يومياً لتزويد الجسم بجرعة كافية من الكافيين التي تساعد على زيادة الانتباه والتركيز لأداء المهام اليومية، ويلجأ البعض إلى شرب القهوة بعد الطعام مباشرة، وهو ما يؤدي إلى الكثير من الأضرار الصحية والمضاعفات الخطيرة، خاصة للجهاز الهضمي والمعدة. .
وأكدت مصادر طبية متخصصة أن شرب القهوة بعد الطعام مباشرة يقلل من قدرة المعدة والجهاز الهضمي على امتصاص الطعام.
و أن القهوة والشاي ومشروبات الكافيين بشكل عام، تتسبب في صعوبة هضم القولون للطعام؛ ما يُسِبب زيادة أعراض القولون العصبي. كما تُبطئ القهوة من قدرة الجسم على امتصاص المعادن والحديد والكالسيوم بعد تناول الطعام..
الوقت المثالي لشرب القهوة
وأوضحت المصادر الطبية أن الوقت الصحيح لشرب القهوة أو أي مشروب يحتوي على الكافيين بشكل عام، هو بعد الطعام بساعة أو ساعة ونصف الساعة؛ لتجنُّب الآثار السلبية الناتجة عن شرب القهوة بعد الأكل مباشرة. وحذَّرت من شرب القهوة قبل تناول وجبة الطعام؛ لأنَّ ذلك يتسبب في الإصابة بقرحة المعدة وارتجاع المريء، مضيفاً أن مرضى ارتجاع المريء يحتاجون إلى كميات أقل من القهوة يومياً؛ لما تلعبه القهوة من دور واضح في زيادة الحمض الذي تفرزه المعدة، الذي يتسبب في ارتجاع المريء وتفاقم أعراضه. هذا، وأظهر كثير من الأبحاث أن الكافيين في القهوة لديه القدرة على التسبب في مقاومة الجسم للأنسولين، في حين زادت القهوة السوداء القوية التي يتم تناولها قبل الطعام من استجابة الجلوكوز في الدم للطعام بنسبة 50%، وهو ما تنتج عنه زيادة معدلات السكر في الدم، علماً بأنه من الضروري الحفاظ على مستويات السكر في الدم لتقليل مخاطر الإصابة بأمراض مثل السكري وأمراض القلب.
