محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
أطلقته «دار البر» في 13 دولة بآسيا وأفريقيا
مشروع لدعم 254 مشروعًا تعليميًا في الإمارات والعالم بـ2.7 مليون درهم
أكدت جمعية دار البر أن مبادرتها لدعم طلبة العلم في دولة الإمارات و12 دولة أخرى، في آسيا وأفريقيا، خلال العام الماضي 2019م، حققت نتائج إيجابية لافتة، تمثلت في جمع التبرعات لـ 254 مشروعًا تعليميًا خيريًا، من أهل الخير والإحسان في الإمارات، بقيمة 2.732.333 مليون درهم.
وأوضح عمران محمد عبدالله رئيس قطاع المشاريع الخيرية “دار البر”، أن مبادرة الجمعية لدعم طلبة العلم متواصلة، وهناك مشاريع أنجزت وأخرى قيد التنفيذ، وتغطي المبادرة فلسطين، مصر، موريتانيا، الصومال، مالي، إندونيسيا، تايلاند، طاجكستان، بنين، كينيا، ساحل العاج، وأوغندا، بجانب الإمارات، مشيرا إلى أن الهدف من المبادرة دعم قطاع التعليم وتعزيز دوره في التنمية والاستدامة داخل الدولة وخارجها، في ظل مساهمته الكبرى فيها. وتشتمل المبادرة على أبواب متنوعة، هي بناء وصيانة المدارس والفصول الدراسية ومراكز تحفيظ القرآن الكريم، وتجهيزها بمستلزماتها، وتبني سهم “مقعد جامعي” لطالب، وتبني “كرسي” لطالب في مدرسة، وكفالة طلبة العلم خارج الدولة، وكفالة مراكز تحفيظ القرآن، وكفالة المدارس، والمساهمة في دعم طلبة العلم، ومشروع “الحقيبة المدرسية”، ومشروع سداد الرسوم الدراسية المستحقة على الطلبة.
وأوضح عمران محمد عبدالله رئيس قطاع المشاريع الخيرية “دار البر”، أن مبادرة الجمعية لدعم طلبة العلم متواصلة، وهناك مشاريع أنجزت وأخرى قيد التنفيذ، وتغطي المبادرة فلسطين، مصر، موريتانيا، الصومال، مالي، إندونيسيا، تايلاند، طاجكستان، بنين، كينيا، ساحل العاج، وأوغندا، بجانب الإمارات، مشيرا إلى أن الهدف من المبادرة دعم قطاع التعليم وتعزيز دوره في التنمية والاستدامة داخل الدولة وخارجها، في ظل مساهمته الكبرى فيها. وتشتمل المبادرة على أبواب متنوعة، هي بناء وصيانة المدارس والفصول الدراسية ومراكز تحفيظ القرآن الكريم، وتجهيزها بمستلزماتها، وتبني سهم “مقعد جامعي” لطالب، وتبني “كرسي” لطالب في مدرسة، وكفالة طلبة العلم خارج الدولة، وكفالة مراكز تحفيظ القرآن، وكفالة المدارس، والمساهمة في دعم طلبة العلم، ومشروع “الحقيبة المدرسية”، ومشروع سداد الرسوم الدراسية المستحقة على الطلبة.