مصممة تدمج لغة برايل في أزيائها للمكفوفين
في محاولة للاحتفاء بالمكفوفين ودمجهم بشكل أكثر فاعلية بالمجتمع، تمزج مصممة الأزياء المولودة في زيمبابوي تيبيوا دينجويزا لغة برايل في تصاميم أزياءها. وتقول تيبيوا عن مجموعتها للأزياء "مجموعتي تضم ملابس رجالية و نسائية مستوحاة من تعليمي في الطفولة، حيث التحقت بمدرسة داخلية في زيمبابوي، شاركتها مع طلاب مكفوفين كانوا يستخدمون طريقة برايل كوسيلة للتواصل، وبعد إجراء بحث شامل وتجارب وزيارات لمراكز المكفوفين وضعاف البصر في جميع أنحاء لندن، قررت دمج طريقة برايل في الملابس التي أصممها".
وكمصممة أزياء، تعمل تيبيوا على سد الفجوة، من خلال إنشاء مجموعة شاملة للمكفوفين ذات رسالة ومغزى اجتماعي. وتحتوي ملابس تيبيوا على رسائل تحفيزية بلغة برايل، وتقول "إن من المهم للأشخاص في مجتمع المكفوفين أن يكون لديهم أزياء تمثلهم وتحتفي بهم".
وابتكرت تيبيوا علامة أزياء خاصة بها أطلقت عليها اسم "إس فينغو بيسبوك" في عام 2016، وتسعى علامتها التجارية إلى إنشاء علاقة مع مرتديها، من خلال رسالة سرية أو حدث لا يُنسى أو كلمات ملهمة مكتوبة على الملابس بطريقة برايل. وتضيف "جميع الملابس التي صممتها تحتوي على رسالة منقوشة بطريقة برايل، إن الاندماج الاجتماعي هو المفتاح في هذه المجموعة، وبالتالي فهي تناسب أي شخص سواء كان كلاسيكي أو عصري، مبصر أو كفيف".
وإلى جانب تصميم الازياء، تعمل تيبيوا كعاملة توعية ومحاضرة في جامعة لندن للفنون، وتساعد الشباب على فهم مهارات الخياطة والأزياء بشكل عام، بحسب موقع فيس تو فيس أفريكا.
وكمصممة أزياء، تعمل تيبيوا على سد الفجوة، من خلال إنشاء مجموعة شاملة للمكفوفين ذات رسالة ومغزى اجتماعي. وتحتوي ملابس تيبيوا على رسائل تحفيزية بلغة برايل، وتقول "إن من المهم للأشخاص في مجتمع المكفوفين أن يكون لديهم أزياء تمثلهم وتحتفي بهم".
وابتكرت تيبيوا علامة أزياء خاصة بها أطلقت عليها اسم "إس فينغو بيسبوك" في عام 2016، وتسعى علامتها التجارية إلى إنشاء علاقة مع مرتديها، من خلال رسالة سرية أو حدث لا يُنسى أو كلمات ملهمة مكتوبة على الملابس بطريقة برايل. وتضيف "جميع الملابس التي صممتها تحتوي على رسالة منقوشة بطريقة برايل، إن الاندماج الاجتماعي هو المفتاح في هذه المجموعة، وبالتالي فهي تناسب أي شخص سواء كان كلاسيكي أو عصري، مبصر أو كفيف".
وإلى جانب تصميم الازياء، تعمل تيبيوا كعاملة توعية ومحاضرة في جامعة لندن للفنون، وتساعد الشباب على فهم مهارات الخياطة والأزياء بشكل عام، بحسب موقع فيس تو فيس أفريكا.