مصير كانافارو مدرب غوانغجو على المحك
يبدو أن مسيرة فابيو كانافارو مع نادي غوانغجو إيفرغراند الصيني بطل الدوري ثماني مرات، أوشكت على نهايتها مع موسم مخيم للآمال تحت قيادة المدرب الإيطالي دون أي لقب.
وأقصي الفريق الأكثر نجاحاً في التاريخ الحديث لكرة القدم الصينية، من دوري أبطال آسيا (بطل 2013 و2015) في دور المجموعات الجمعة، ما ضاعف الضغط عليه.
وبعيد ذلك، قال النادي إنه يغير هيكليته بحيث يكون للمدير العام «المسؤولية الرئيسية» بدلاً من المدرب الرئيسي.
وفي إعلان لاحق نشر أيضاً على الموقع الإلكتروني للنادي، قال الأخير إن لاعب الوسط الدولي المخضرم جنغ جي هو من سيكون المدير العام.
ولم يكن هناك أي ذكر لكانافارو (47 عاماً) الذي قاد إيفرغراند إلى لقب الدوري المحلي العام الماضي، لكن يبدو أن منصبه كمدرب رئيسي فقد سلطته حالياً.
وتكهنت وسائل إعلام صينية بأن العقبة التي تحول دون إقالة كانافارو بشكل مباشر هي التعويض المالي. وما زال أمام قائد المنتخب الإيطالي الفائز بكأس العالم 2006 سنتان لانتهاء العقد البالغة قيمته 12 مليون يورو سنوياً.
غير أن وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) نقلت أمس السبت عن مصدر مقرب من النادي قوله إن «كانافارو سيغادر، إنها مسألة وقت فقط بالنسبة له وللنادي».
وأضاف المصدر أن «جنغ سيتولى مسؤولية تدريب الفريق، وحتى صفقات الانتقال».
واستلم كانافارو منصبه في تشرين الثاني/نوفمبر 2017. ورغم قيادته الفريق إلى اللقب الثامن في الدوري العام الماضي، فإن بعض المشجعين لم يقتنعوا بالإيطالي كمدرب.
وفي تشرين الأول/أكتوبر من العام الماضي، وعقب سلسلة من النتائج السيئة، تمت تنحية مدافع ريال مدريد الإسباني وبارما يوفنتوس السابق وخضع لعملية تقييم ذاتي، وأولي جنغ قائد الفريق أيضاً مهمة الإشراف على زملائه مؤقتاً.
وأقصي الفريق الأكثر نجاحاً في التاريخ الحديث لكرة القدم الصينية، من دوري أبطال آسيا (بطل 2013 و2015) في دور المجموعات الجمعة، ما ضاعف الضغط عليه.
وبعيد ذلك، قال النادي إنه يغير هيكليته بحيث يكون للمدير العام «المسؤولية الرئيسية» بدلاً من المدرب الرئيسي.
وفي إعلان لاحق نشر أيضاً على الموقع الإلكتروني للنادي، قال الأخير إن لاعب الوسط الدولي المخضرم جنغ جي هو من سيكون المدير العام.
ولم يكن هناك أي ذكر لكانافارو (47 عاماً) الذي قاد إيفرغراند إلى لقب الدوري المحلي العام الماضي، لكن يبدو أن منصبه كمدرب رئيسي فقد سلطته حالياً.
وتكهنت وسائل إعلام صينية بأن العقبة التي تحول دون إقالة كانافارو بشكل مباشر هي التعويض المالي. وما زال أمام قائد المنتخب الإيطالي الفائز بكأس العالم 2006 سنتان لانتهاء العقد البالغة قيمته 12 مليون يورو سنوياً.
غير أن وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) نقلت أمس السبت عن مصدر مقرب من النادي قوله إن «كانافارو سيغادر، إنها مسألة وقت فقط بالنسبة له وللنادي».
وأضاف المصدر أن «جنغ سيتولى مسؤولية تدريب الفريق، وحتى صفقات الانتقال».
واستلم كانافارو منصبه في تشرين الثاني/نوفمبر 2017. ورغم قيادته الفريق إلى اللقب الثامن في الدوري العام الماضي، فإن بعض المشجعين لم يقتنعوا بالإيطالي كمدرب.
وفي تشرين الأول/أكتوبر من العام الماضي، وعقب سلسلة من النتائج السيئة، تمت تنحية مدافع ريال مدريد الإسباني وبارما يوفنتوس السابق وخضع لعملية تقييم ذاتي، وأولي جنغ قائد الفريق أيضاً مهمة الإشراف على زملائه مؤقتاً.