رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
المري: الابتكار فكر لاستشراف المستقبل لضمان التفوق على العالم
معهد دبي العقاري ينظم 3 مخيمات للابتكار دعماً لرؤى القيادة الرشيدة والاستعداد للخمسين عامًا المقبلة
عقد معهد دبي العقاري ثلاثة مخيمات للابتكار لثلاثة أطراف مختلفة على مدى ثلاثة أيام متتالية، وذلك من خلال مشاركته في الفعاليات التي أقامتها دائـرة الأراضي والأملاك في دبي بمناسبة أسبوع الابتكار المخصص لمدينة دبي ضمن فعاليات شـــــهر الابتكار بدولـــة الإمارات العربية المتحدة.
وتأتي هذه الفعاليات في إطار أجندة متكاملة وضعتها قطاعات الدائرة لدعم رؤى القيادة الرشيدة في الدولة لدعم الاستعداد للخمسين عامًا المقبلة.
وخصص اليوم الأول من هذه الفعاليات لموظفي الدائرة، بينما شـــارك في اليوم الثاني متعاملوها. وشهد المخيمان مناقشة خطة تطوير الدائرة لدعم جاهزيتها للخمسين عامًا المقبلـــة، بينما ناقش المخيم الثالث البحوث التي تعمل على خدمة البيئة العقارية في المستقبل.
وحرص منظمو الفعاليات الثلاث على تدوين ملاحظات المتعاملين والمشاركين من أجل وضع خطة متكاملة، تسهم بدورها في دعم استراتيجية أراضي دبي، واستعداداتها للخمسين عامًا المقبلة.
وقالت هند عبيد المري المدير التنفيذي لمعهد دبي العقاري: “لقد حملت المخيمات الثلاثة شعارًا واحدًا وهو “الابتكار من أجل الاستعداد للخمسين عام”، حيث أردنا الجمع بين فعالية وطنية مهمة، وهي أسبوع الابتكار من جهة، وبين استراتيجية وطنية سترسم معالم مستقبلنا خلال نصف قرن من الزمان.
ويساعدنا هذا التخطيط الاستباقي على صياغة أجندة واضحة المعالم تشارك في تحقيقها كافة الأطراف المعنية بعملياتنا وأنشطتنا، بدءًا من الموظفين والكوادر الأكاديمية، وحتى جمهور المتعاملين المستفيدين من خدمات الدائرة. لقد كانت النتائج مثمرة للغاية، وأمكننا جمع الكثير من الأفكار التي يمكن الاستفادة منها في صياغة وتعديل وإثراء برامجنا الحالية والمستقبلية، بما يضمن مشاركة دائرة الأراضي والأملاك في دبي بقطاعاتها المختلفة في البرامج والاستراتيجيات الوطنية المهمة، وفي مقدمتها الاستعداد للخمسين عامًا القادمة».
وكان اليوم الثالث والأخير مخصصًا للهيئات التدريسية والباحثين من الجامعات ومعهد دبي العقاري، لتشجيع الدراسات والأوراق العلمية التي يدعمها التفكير المتقدم للمساعدة على بناء مدينة المستقبل والاستعداد للسنوات الخمسين المقبلة.
ودارت المناقشات والأفكار حول وضع السياسات للمدن الذكية والنقل الذاتي وتعزيز دعائم بناء المدن المستدامة والصديقة للبيئة، والتوصل إلى التوجيه الصحيح وتطبيقه بشكل صحيح. وعلاوة على ذلك، تم التركيز على أهمية بناء المدن وتطويرها لتكون مثالية للحاجات البشرية وتلبية توقعات المقيمين فيها. ولتحقيق هذه الغاية، أوصى المشاركون بضرورة الاعتماد على التكنولوجيا من أجل دعم بناء مـــدن أذكى لتوفير كافة الخدمات لمختلف المستخدمين من مختلف الأعمار ولكافة الاستخدامات.
وأضافت المري: “يعد مخيم الابتكار إحدى مبادرات معهد دبي العقاري، والذي يهدف إلى إيجاد قاعدة مهمة لتطوير الأفكار والابتكارات العقارية، لتحقيق النمو والتنمية المستدامة في السوق العقاري، وتعزيز منهجية الابتكار والتطور المستمر ليكون قطاعاً متطورًا ومحوريًا في الاقتصاد المحلي للإمارة، بالإضافة إلى تطوير وتحسين الخدمات لجميع المستفيدين والعاملي، لاسيّما وأن الابتكار يعتبر العنصر الأهم لدعم تصميم دبي مدينة المستقبل، ولتحقيق ذلك يمكن إشراك المفكرين وأصحاب المصالح والمستفيدين والسكان، ليسهموا جميعًا في بناء بنية تحتية تدعم الحياة السعيدة والخدمات الذكية والتخطيط الحضري، بالاعتماد على أنماط فكرية لاستشراف المستقبل، وضمان التفوق العالمي».
وتأتي المخيمات الثلاثة لهذا العام امتدادًا لسلسلة متواصلة من مخيمات الابتكار التي نظمها معهد دبي العقاري خلال العام الماضي، وشارك بها باحثون إلى جانب المؤسسات المالية والوسطاء والمقيّمون والمحامون والمطورون في السوق العقاري من أجل التغلب على التحديات التي تواجههم، حيث طرحت خلالها حلولاً قيّمة مع توثيق نتائج الجلسات والمقترحات.
وتأتي هذه الفعاليات في إطار أجندة متكاملة وضعتها قطاعات الدائرة لدعم رؤى القيادة الرشيدة في الدولة لدعم الاستعداد للخمسين عامًا المقبلة.
وخصص اليوم الأول من هذه الفعاليات لموظفي الدائرة، بينما شـــارك في اليوم الثاني متعاملوها. وشهد المخيمان مناقشة خطة تطوير الدائرة لدعم جاهزيتها للخمسين عامًا المقبلـــة، بينما ناقش المخيم الثالث البحوث التي تعمل على خدمة البيئة العقارية في المستقبل.
وحرص منظمو الفعاليات الثلاث على تدوين ملاحظات المتعاملين والمشاركين من أجل وضع خطة متكاملة، تسهم بدورها في دعم استراتيجية أراضي دبي، واستعداداتها للخمسين عامًا المقبلة.
وقالت هند عبيد المري المدير التنفيذي لمعهد دبي العقاري: “لقد حملت المخيمات الثلاثة شعارًا واحدًا وهو “الابتكار من أجل الاستعداد للخمسين عام”، حيث أردنا الجمع بين فعالية وطنية مهمة، وهي أسبوع الابتكار من جهة، وبين استراتيجية وطنية سترسم معالم مستقبلنا خلال نصف قرن من الزمان.
ويساعدنا هذا التخطيط الاستباقي على صياغة أجندة واضحة المعالم تشارك في تحقيقها كافة الأطراف المعنية بعملياتنا وأنشطتنا، بدءًا من الموظفين والكوادر الأكاديمية، وحتى جمهور المتعاملين المستفيدين من خدمات الدائرة. لقد كانت النتائج مثمرة للغاية، وأمكننا جمع الكثير من الأفكار التي يمكن الاستفادة منها في صياغة وتعديل وإثراء برامجنا الحالية والمستقبلية، بما يضمن مشاركة دائرة الأراضي والأملاك في دبي بقطاعاتها المختلفة في البرامج والاستراتيجيات الوطنية المهمة، وفي مقدمتها الاستعداد للخمسين عامًا القادمة».
وكان اليوم الثالث والأخير مخصصًا للهيئات التدريسية والباحثين من الجامعات ومعهد دبي العقاري، لتشجيع الدراسات والأوراق العلمية التي يدعمها التفكير المتقدم للمساعدة على بناء مدينة المستقبل والاستعداد للسنوات الخمسين المقبلة.
ودارت المناقشات والأفكار حول وضع السياسات للمدن الذكية والنقل الذاتي وتعزيز دعائم بناء المدن المستدامة والصديقة للبيئة، والتوصل إلى التوجيه الصحيح وتطبيقه بشكل صحيح. وعلاوة على ذلك، تم التركيز على أهمية بناء المدن وتطويرها لتكون مثالية للحاجات البشرية وتلبية توقعات المقيمين فيها. ولتحقيق هذه الغاية، أوصى المشاركون بضرورة الاعتماد على التكنولوجيا من أجل دعم بناء مـــدن أذكى لتوفير كافة الخدمات لمختلف المستخدمين من مختلف الأعمار ولكافة الاستخدامات.
وأضافت المري: “يعد مخيم الابتكار إحدى مبادرات معهد دبي العقاري، والذي يهدف إلى إيجاد قاعدة مهمة لتطوير الأفكار والابتكارات العقارية، لتحقيق النمو والتنمية المستدامة في السوق العقاري، وتعزيز منهجية الابتكار والتطور المستمر ليكون قطاعاً متطورًا ومحوريًا في الاقتصاد المحلي للإمارة، بالإضافة إلى تطوير وتحسين الخدمات لجميع المستفيدين والعاملي، لاسيّما وأن الابتكار يعتبر العنصر الأهم لدعم تصميم دبي مدينة المستقبل، ولتحقيق ذلك يمكن إشراك المفكرين وأصحاب المصالح والمستفيدين والسكان، ليسهموا جميعًا في بناء بنية تحتية تدعم الحياة السعيدة والخدمات الذكية والتخطيط الحضري، بالاعتماد على أنماط فكرية لاستشراف المستقبل، وضمان التفوق العالمي».
وتأتي المخيمات الثلاثة لهذا العام امتدادًا لسلسلة متواصلة من مخيمات الابتكار التي نظمها معهد دبي العقاري خلال العام الماضي، وشارك بها باحثون إلى جانب المؤسسات المالية والوسطاء والمقيّمون والمحامون والمطورون في السوق العقاري من أجل التغلب على التحديات التي تواجههم، حيث طرحت خلالها حلولاً قيّمة مع توثيق نتائج الجلسات والمقترحات.