رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
منتخب الجوجيتسو يستعد للعودة إلى التدريبات والألعاب الشاطئية على رأس الأولويات
نجح اتحاد الإمارات للجوجيتسو في التعامل مع الظروف الاستثنائية التي نتجت عن جائحة كورونا بكفاءة عالية، وكان من أول المبادرين في العودة للتدريبات والمعسكرات والبطولات التنشيطية والرسمية. فيما ساهمت البرامج التي تم اعتمادها لتدريبات اللاعبين سواء المنزلية أو في المعسكرات والبطولات المختلفة في الحفاظ على اللياقة البدنية، بينما يستعد اللاعبون الآن أكثر من أي وقت مضى للعودة إلى أجواء البطولات الكبرى، وعلى رأسها بطولة الألعاب الآسيوية الشاطئية في الصين إبريل 2021.
وفي هذا الإطار، صرّح السيد مبارك صالح المنهالي مدير الإدارة الفنية في اتحاد الإمارات للجوجيتسو:» يحرص اتحاد الإمارات للجوجيتسو، على ظهور لاعبي المنتخب الوطني بأفضل صورة ممكنة في الاستحقاقات المختلفة، خاصة في ظل التعود على تحقيق المراكز الأولى والحرص على صعود منصات التتويج في كل المناسبات، وهو الأمر الذي يتطلب المزيد من الجهد في الإعداد الفني والبدني والذهني، ومن هذا المنطلق وضعنا تصورا كاملا حول آلية تجهيز لهذه البطولة المهمة.
وحول القيود التي فرضتها جائحة كورونا على المشهد الرياضي العالمي يقول رامون ليموس المدير الفني لمنتخبنا الوطني: «فرضت جائحة» كوفيد -19 « جملة من القيود التي لم تكن جيدة للاعبي النخبة. ولكن هذه الجائحة تمثل تحدياً ينبغي علينا التغلب عليه بشكل جماعي عبر تحمّل المسؤولية وتقديم التضحيات، بالتدرب أحيانا عن بعد في المنزل، والابتعاد عن المشاركات والبطولات الكثيرة التي اعتادوا عليها في السنوات الأخيرة.
ويؤكد ليموس: «ينبغي أن تكون اللياقة البدنية للاعبين بأعلى مستوياتها عند عودتهم إلى التدريب. وهو شيء في غاية الأهمية بالنسبة لنا. ويعلم جميع اللاعبين بأننا نتوقع منهم أعلى مستويات اللياقة البدنية بمجرّد انضمامهم التدريب لأننا نودّ خوض النزالات بعقلية تنافسية قوية منذ البداية، وبالنسبة لي سواء كان الفريق يتدرب في الصالة أو «عن بعد» فإنني أتواصل مع اللاعبين كل صباح، وأتابع تدريباتهم عبر التطبيقات الرقمية، وفي نهاية كل أسبوع، يكون بين يدي تقريراً مفصلاً عن المستوى البدني لكل لاعب، ويقوم الفنيين بدراسته وتحليله بدقة، واقتراح التحسينات والتعديلات المناسبة بشكل منتظم».
وتابع ليموس: « هدفنا هو التأكد من عودتهم القوية إلى المنافسات مع مستويات لياقة بدنية عالية وحتى الآن تشير كل المعطيات والمؤشرات إلى أن اللاعبين بحالة جيدة بدينا وفنيا، والمعنويات عالية لاستئناف النشاط المحلي والدولي في أقرب وقت، بعد النهاية القوية للموسم الماضي».
وفي هذا الإطار، صرّح السيد مبارك صالح المنهالي مدير الإدارة الفنية في اتحاد الإمارات للجوجيتسو:» يحرص اتحاد الإمارات للجوجيتسو، على ظهور لاعبي المنتخب الوطني بأفضل صورة ممكنة في الاستحقاقات المختلفة، خاصة في ظل التعود على تحقيق المراكز الأولى والحرص على صعود منصات التتويج في كل المناسبات، وهو الأمر الذي يتطلب المزيد من الجهد في الإعداد الفني والبدني والذهني، ومن هذا المنطلق وضعنا تصورا كاملا حول آلية تجهيز لهذه البطولة المهمة.
وحول القيود التي فرضتها جائحة كورونا على المشهد الرياضي العالمي يقول رامون ليموس المدير الفني لمنتخبنا الوطني: «فرضت جائحة» كوفيد -19 « جملة من القيود التي لم تكن جيدة للاعبي النخبة. ولكن هذه الجائحة تمثل تحدياً ينبغي علينا التغلب عليه بشكل جماعي عبر تحمّل المسؤولية وتقديم التضحيات، بالتدرب أحيانا عن بعد في المنزل، والابتعاد عن المشاركات والبطولات الكثيرة التي اعتادوا عليها في السنوات الأخيرة.
ويؤكد ليموس: «ينبغي أن تكون اللياقة البدنية للاعبين بأعلى مستوياتها عند عودتهم إلى التدريب. وهو شيء في غاية الأهمية بالنسبة لنا. ويعلم جميع اللاعبين بأننا نتوقع منهم أعلى مستويات اللياقة البدنية بمجرّد انضمامهم التدريب لأننا نودّ خوض النزالات بعقلية تنافسية قوية منذ البداية، وبالنسبة لي سواء كان الفريق يتدرب في الصالة أو «عن بعد» فإنني أتواصل مع اللاعبين كل صباح، وأتابع تدريباتهم عبر التطبيقات الرقمية، وفي نهاية كل أسبوع، يكون بين يدي تقريراً مفصلاً عن المستوى البدني لكل لاعب، ويقوم الفنيين بدراسته وتحليله بدقة، واقتراح التحسينات والتعديلات المناسبة بشكل منتظم».
وتابع ليموس: « هدفنا هو التأكد من عودتهم القوية إلى المنافسات مع مستويات لياقة بدنية عالية وحتى الآن تشير كل المعطيات والمؤشرات إلى أن اللاعبين بحالة جيدة بدينا وفنيا، والمعنويات عالية لاستئناف النشاط المحلي والدولي في أقرب وقت، بعد النهاية القوية للموسم الماضي».