مهارات للتماشي مع ظروف العمل بعد كورونا
يتوقع خبراء الصناعة حدوث هبوط اقتصادي غير مسبوق بسبب جائحة كورونا، مما سيؤدي إلى فقدان الوظائف وخفض الأجور. ومع ذلك، لا يزال بإمكاننا الاستفادة من هذه الفترة لتطوير مهارات جديدة من شأنها أن تساعدنا على المضي قدماً في مسيرتنا المهنية في عالم ما بعد فيروس كورونا. فيما يلي بعض المهارات الوظيفية التي تساعدنا على البقاء والحصول على فرص عمل حقيقية بعد انتهاء الوباء، وفق ما نقلت صحيفة تايمز أوف إنديا أونلاين:
خلال الأزمات، يمكن للأشخاص الذين يتمتعون بصفات قيادية قوية أن يقودوا فريق العمل إلى النجاح. يتوقع خبراء الصناعة أن يستمر العمل من المنزل لفترة طويلة، وقد طلب بالفعل العديد من عمالقة التكنولوجيا من موظفيهم العمل من المنزل حتى نهاية عام 2020. لذا فإن الأشخاص الذين لديهم مهارات قيادية قوية يمكنهم إدارة الفريق عن بُعد، وإلهام زملائهم للعمل بجد وإخراج أفضل ما لديهم.
الذكاء العاطفي هو تلك الميزة التي تساعد الشخص على فهم عواطف الآخرين بشكل أفضل والتعبير عن عواطفه أو السيطرة عليها بشكل جيد. كل القادة العظماء يمتلكون هذه الميزة. هم متعاطفون ويمكنهم بسهولة قياس الصحة العقلية والعاطفية لموظفيهم. وخلال الفترة العصيبة التي نعيشها اليوم، يتمتع الموظفون ذوو الذكاء العاطفي العالي بفرص أفضل في سوق العمل.
واحدة من أكبر السمات التي يمكن أن تساعد الموظفين على البقاء في عالم ما بعد فيروس كورونا هي قدرتهم على أن يكونوا على دراية جيدة بالتكنولوجيا. أحدث الوباء تحولات ضخمة في هذا المجال، إذ يعمل الموظفون من المنزل، ويعقدون اجتماعات عبر الإنترنت، وأصبحت أدوات التواصل الاجتماعي لا غنى عنها. وفقًا للخبراء، سيكون الذكاء الاصطناعي والعمليات التي تتحكم به على الإنترنت والروبوتات وما إلى ذلك هو المستقبل الذي سيساعد الصناعات على أن تصبح أكثر مرونة في مواجهة الأوبئة في المستقبل.
خلال الأزمات، يمكن للأشخاص الذين يتمتعون بصفات قيادية قوية أن يقودوا فريق العمل إلى النجاح. يتوقع خبراء الصناعة أن يستمر العمل من المنزل لفترة طويلة، وقد طلب بالفعل العديد من عمالقة التكنولوجيا من موظفيهم العمل من المنزل حتى نهاية عام 2020. لذا فإن الأشخاص الذين لديهم مهارات قيادية قوية يمكنهم إدارة الفريق عن بُعد، وإلهام زملائهم للعمل بجد وإخراج أفضل ما لديهم.
الذكاء العاطفي هو تلك الميزة التي تساعد الشخص على فهم عواطف الآخرين بشكل أفضل والتعبير عن عواطفه أو السيطرة عليها بشكل جيد. كل القادة العظماء يمتلكون هذه الميزة. هم متعاطفون ويمكنهم بسهولة قياس الصحة العقلية والعاطفية لموظفيهم. وخلال الفترة العصيبة التي نعيشها اليوم، يتمتع الموظفون ذوو الذكاء العاطفي العالي بفرص أفضل في سوق العمل.
واحدة من أكبر السمات التي يمكن أن تساعد الموظفين على البقاء في عالم ما بعد فيروس كورونا هي قدرتهم على أن يكونوا على دراية جيدة بالتكنولوجيا. أحدث الوباء تحولات ضخمة في هذا المجال، إذ يعمل الموظفون من المنزل، ويعقدون اجتماعات عبر الإنترنت، وأصبحت أدوات التواصل الاجتماعي لا غنى عنها. وفقًا للخبراء، سيكون الذكاء الاصطناعي والعمليات التي تتحكم به على الإنترنت والروبوتات وما إلى ذلك هو المستقبل الذي سيساعد الصناعات على أن تصبح أكثر مرونة في مواجهة الأوبئة في المستقبل.