قالت ستكشف ملفات وحقائق خطيرة
موسي: عطّلت أخونة تونس ... وإن كانت جريمة أعدموني
قالت رئيسة كتلة الحزب الدستوري الحر عبير موسي امس الأربعاء إنها تعترف بتعطيل ما اعتبرتها مخططات راشد الغنوشي لـ “أخونة المجلس وأخونة تونس ومخططه لتنفيذ أجندات الإخوان في الملف الليبي وكذلك مخططه للاستيلاء على صلاحيات رئيس الجمهورية وتمرير الاتفاقيات التركية”، على حد تعبيرها.
ودعت موسي النيابة العمومية إلى فتح جميع القضايا خاصة التي رفعها الدستوري الحر ضد راشد الغنوشي، قائلة “في عهد شيخ الإخوان هذا ما يجري في البرلمان... نريد من النيابة التحرك والرد سيكون بالحجة والدليل أمام المحكمة... أنا عطلت مخطط راشد العنوشي لأخونة البرلمان ويستولي على صلاحيات رئاسة الجمهورية وفي تمرير اتفاقيات تركيا وقطر والمحكمة الدستورية التي يريد ان يضع في عضويتها اتحاد القرضاوي... أعترف... أنا عطلت هذه المخططات ولو هذه جريمة أعدموني»...
وعلقت رئيسة كتلة الحزب الدستوري الحر على الشكايات المرفوعة ضدها من أجل تهم تخص المال العام والإرهاب، معتبرة أن الرد سيكون في المحكمة ولا وجود لما تخفيه.
وأضافت أن هذه القضايا المرفوعة ضدها تندرج في سياسة توظيف الحق في التقاضي لتبييض الإرهاب، قائلة “هؤلاء محامون موالون لداعش وللإخوان... وهذه إبداعات الدواعش ، هم الراعي لتنظيم الإخوان وأريد من النيابة أن تفتح جميع القضايا وأن تكون جميع المحاكمات علنية»...
وأكدت عبير موسي أنها تملك ملفات وحقائق خطيرة ستقوم بكشفها قريبا وستكشف من خلالها أن الدولة مخترقة.
وتحدثت بالمناسبة عن مسيرة الدستوري الحر نحو القصبة، قائلة إن البلاد في حاجة اليوم إلى المرور من مرحلة الشعارات والتنديد بالإرهاب إلى مرحلة مكافحة الآفة بطريقة جدية.
وقالت رئيسة كتلة الحزب الدّستوري الحرّ ، إنها رفضت التصويت لحكومة هشام المشيشي لأنها تعتبرها ليست في المستوى، ولأن المشيشي لم يف بوعوده المتمثلة في تشكيل حكومة كفاءات.
ودعت موسي النيابة العمومية إلى فتح جميع القضايا خاصة التي رفعها الدستوري الحر ضد راشد الغنوشي، قائلة “في عهد شيخ الإخوان هذا ما يجري في البرلمان... نريد من النيابة التحرك والرد سيكون بالحجة والدليل أمام المحكمة... أنا عطلت مخطط راشد العنوشي لأخونة البرلمان ويستولي على صلاحيات رئاسة الجمهورية وفي تمرير اتفاقيات تركيا وقطر والمحكمة الدستورية التي يريد ان يضع في عضويتها اتحاد القرضاوي... أعترف... أنا عطلت هذه المخططات ولو هذه جريمة أعدموني»...
وعلقت رئيسة كتلة الحزب الدستوري الحر على الشكايات المرفوعة ضدها من أجل تهم تخص المال العام والإرهاب، معتبرة أن الرد سيكون في المحكمة ولا وجود لما تخفيه.
وأضافت أن هذه القضايا المرفوعة ضدها تندرج في سياسة توظيف الحق في التقاضي لتبييض الإرهاب، قائلة “هؤلاء محامون موالون لداعش وللإخوان... وهذه إبداعات الدواعش ، هم الراعي لتنظيم الإخوان وأريد من النيابة أن تفتح جميع القضايا وأن تكون جميع المحاكمات علنية»...
وأكدت عبير موسي أنها تملك ملفات وحقائق خطيرة ستقوم بكشفها قريبا وستكشف من خلالها أن الدولة مخترقة.
وتحدثت بالمناسبة عن مسيرة الدستوري الحر نحو القصبة، قائلة إن البلاد في حاجة اليوم إلى المرور من مرحلة الشعارات والتنديد بالإرهاب إلى مرحلة مكافحة الآفة بطريقة جدية.
وقالت رئيسة كتلة الحزب الدّستوري الحرّ ، إنها رفضت التصويت لحكومة هشام المشيشي لأنها تعتبرها ليست في المستوى، ولأن المشيشي لم يف بوعوده المتمثلة في تشكيل حكومة كفاءات.