منصور بن زايد: المتحف يعكس رؤية الإمارات نحو تعزيز الثقافة والسلام والتعايش
مولود بدون جلد يتحدى الحياة ويحتفل بعيد ميلاده
وُلد الطفل جراي، من سان أنطونيو، تكساس، العام الماضي دون جلد على معظم جسده بسبب حالة نادرة، لم يتمكن الأطباء من تشخيصها، حيث توقع والديه التخطيط لجنازة. لكن بعد عام، تحدى الطفل الاحتمالات واحتفل بعيد ميلاده الأول هذا الشهر.
بدأت القصة العام الماضي عندما وُلد الطفل بدون جلد على جزء كبير من جسده نتيجة لحالة غامضة تسببت في عدم تمكن الأطباء من تشخصيها. حيث كانت حالته شديدة لدرجة أنه عندما كان حديث الولادة، لم تستطع والدته أن تلمسه، وفق التشخيص قد يكون التلامس من الجلد إلى الجلد قد كان من الممكن أن يتسبب في إصابة مهددة للحياة لأن جسمه لم يكن لديه طبقة واقية. نقلاً عن صحيفة Insider .
خضع الطفل لعمليات جراحية متعددة وترقيع الجلد. وهو إجراء يستخدم غالباً لضحايا الحروق، عندها يتم زرع قطعة من الجلد بمنطقة من الجسم، حيث استجاب لها جيداً. في حالته، نما الجلد من خلال استخدام خلايا جراي في المختبر. عند الولادة، لم يكن لدى الطفل سوى جلد على رأسه ووجهه وأجزاء من ساقيه وذراعيه. وقد تمكن أخيراً من العودة إلى منزله في نوفمبر، حيث احتفل والداه بالامتنان بعيد ميلاده هذا الشهر.
بدأت القصة العام الماضي عندما وُلد الطفل بدون جلد على جزء كبير من جسده نتيجة لحالة غامضة تسببت في عدم تمكن الأطباء من تشخصيها. حيث كانت حالته شديدة لدرجة أنه عندما كان حديث الولادة، لم تستطع والدته أن تلمسه، وفق التشخيص قد يكون التلامس من الجلد إلى الجلد قد كان من الممكن أن يتسبب في إصابة مهددة للحياة لأن جسمه لم يكن لديه طبقة واقية. نقلاً عن صحيفة Insider .
خضع الطفل لعمليات جراحية متعددة وترقيع الجلد. وهو إجراء يستخدم غالباً لضحايا الحروق، عندها يتم زرع قطعة من الجلد بمنطقة من الجسم، حيث استجاب لها جيداً. في حالته، نما الجلد من خلال استخدام خلايا جراي في المختبر. عند الولادة، لم يكن لدى الطفل سوى جلد على رأسه ووجهه وأجزاء من ساقيه وذراعيه. وقد تمكن أخيراً من العودة إلى منزله في نوفمبر، حيث احتفل والداه بالامتنان بعيد ميلاده هذا الشهر.