ميثاء آل نهيان: القيادة تسخر الإمكانات وتذلل الصعاب لأصحاب الهمم
أكدت الشيخة ميثاء بنت أحمد بن مبارك آل نهيان، رئيسة مؤسسة ميثاء بنت أحمد آل نهيان للمبادرات المجتمعية والثقافية، أن إطلاق الاستراتيجية الشاملة لأصحاب الهمم في إمارة أبوظبي 2020-2024 يجسد اهتمام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بأصحاب الهمم باعتبارهم شركاء فاعلين في مسيرة النهضة الشاملة للدولة.
وثمنت جهود القيادة واهتمامها بأصحاب الهمم .. قائلة : « قيادتنا الرشيدة تؤمن بالدور المحوري لأصحاب الهمم وتوليهم اهتماما فريدا وتسخر الإمكانات وتذلل الصعاب التي تواجههم لأنهم جزء من نسيج المجتمع له دور فاعل في تحقيق تقدمه ورقيه ، وتسعى جاهدة لتحقيق مستقبل مشرق أصحاب الهمم شركاء في الوصول إليه» .
وأضافت أن القيادة تخطو خطى متتالية من شأنها رعاية أصحاب الهمم على مختلف الأصعدة وتمكينهم ودمجهم مجتمعيا، وتنفذ المشروعات التي تضمن عدم مواجهتهم لأيه عوائق في ممارسة مختلف أنشطتهم الحياتية، وتقدم لهم التسهيلات التي تضمن عدم شعورهم أو شعور ذويهم بعناء أو مشقة في الحصول على حقوقهم وتلبية احتياجاتهم وتوفير متطلباتهم.
و أكدت الشيخة ميثاء آل نهيان أن الاستراتيجية الشاملة لأصحاب الهمم تحثهم على الاستمرارية وعدم التوقف أمام أي عقبات، وتزيد من قدراتهم على العطاء والإبداع والابتكار وترك بصمات واضحة مؤثرة في المجتمع، في مختلف المجالات باعتبارهم ثروة بشرية، وتزيد في الوقت ذاته من وعي المجتمع بحقوق أصحاب الهمم وواجباته تجاههم.
وثمنت جهود القيادة واهتمامها بأصحاب الهمم .. قائلة : « قيادتنا الرشيدة تؤمن بالدور المحوري لأصحاب الهمم وتوليهم اهتماما فريدا وتسخر الإمكانات وتذلل الصعاب التي تواجههم لأنهم جزء من نسيج المجتمع له دور فاعل في تحقيق تقدمه ورقيه ، وتسعى جاهدة لتحقيق مستقبل مشرق أصحاب الهمم شركاء في الوصول إليه» .
وأضافت أن القيادة تخطو خطى متتالية من شأنها رعاية أصحاب الهمم على مختلف الأصعدة وتمكينهم ودمجهم مجتمعيا، وتنفذ المشروعات التي تضمن عدم مواجهتهم لأيه عوائق في ممارسة مختلف أنشطتهم الحياتية، وتقدم لهم التسهيلات التي تضمن عدم شعورهم أو شعور ذويهم بعناء أو مشقة في الحصول على حقوقهم وتلبية احتياجاتهم وتوفير متطلباتهم.
و أكدت الشيخة ميثاء آل نهيان أن الاستراتيجية الشاملة لأصحاب الهمم تحثهم على الاستمرارية وعدم التوقف أمام أي عقبات، وتزيد من قدراتهم على العطاء والإبداع والابتكار وترك بصمات واضحة مؤثرة في المجتمع، في مختلف المجالات باعتبارهم ثروة بشرية، وتزيد في الوقت ذاته من وعي المجتمع بحقوق أصحاب الهمم وواجباته تجاههم.
