محمد بن راشد يخصص يوم جلوسه لهذا العام لتكريم الشيخة هند بنت مكتوم
ناتالي بورتمان تغادر «أجمل» قصص الحب في السينما
في خطوة غير متوقعة، قررت الممثلة الشابة ناتالي بورتمان مغادرة مشروع سينمائي تحول لاحقًا إلى أحد أكثر الأفلام الرومانسية شعبية عبر العصور. وقد كان ذلك بسبب الفارق الكبير في العمر بينها وبين الشخصية الذكورية الرئيسية.
وتُعتبر مسيرة ناتالي بورتمان في عالم السينما مثالًا يُحتذى به، حيث تعاونت مع مخرجين بارزين مثل جورج لوكاس ومايكل مان وتيم بيرتون، لكن هناك مخرجًا شهيرًا تم استبعاده من مسيرتها، رغم أنها كانت قد حصلت على فرصة للعمل معه: إنه بازي لورمان. وفي العام 1997، كان لورمان يكيّف إحدى أعظم أعمال وليام شكسبير في فيلم "روميو و جولييت"، الذي أصبح جزءًا لا يتجزأ من الثقافة الشعبية، بمشاركة ليوناردو دي كابريو وكلير دانس، تتميز نسخة لورمان بأسلوبها المبتكر الذي يضفي طابعًا عصريًا على النص الكلاسيكي، ولكن المفاجأة كانت أن الدور كان مخصصًا في البداية لممثلة أخرى، بحسب موقع "ألوسينييه" الفرنسي المتخصص بالسينما.