دراما اجتماعية تشويقية رومانسية
نسرين أمين: أقدم دورا مختلفا كلياً في (لما كنا صغيرين)
تباشر الفنانة نسرين أمين تصوير دورها في مسلسل "لما كنا صغيرين"، الذي من المقرر عرضه خلال شهر رمضان المقبل على الشاشات، ويرصد صراع الخير والشر. في هذا الحوار، تتحدث نسرين عن المسلسل الجديد، وفيلمها "القصر الملعون"، بالإضافة إلى مصير الجزء الثالث من فيلم "ولاد رزق"... فماذا قالت:
• حدثينا عن تجربتك الجديدة "لما كنا صغيرين"؟
-هو مسلسل درامي يرصد صراع الخير والشر، وسيعرض خلال شهر رمضان المقبل، وتصل حلقاته إلى 30، أشارك فيه مع مجموعة مميزة من الفنانين في مقدمتهم الكبير محمود حميدة، الذي اعتبره بمنزلة أستاذ ومدرسة فنية متفردة، وكذلك خالد النبوي، وريهام حجاج، والمخرج محمد علي الذي رشحني للمسلسل، وهو أحد المخرجين الذين أثق بهم وبقدراتهم على تقديم تجارب مميزة، ونباشر العمل في الفترة الحالية بشكل مكثف من أجل إنجاز أغلبية المشاهد قبل رمضان، خصوصا أنه سيتبقى لنا أيام نعمل فيها خلال الشهر الكريم.
• هل فريق العمل هو سبب حماسك للتجربة؟
-بالتأكيد هم جزء من حماسي للمشروع، وكذلك السيناريو الذي كتبه السيناريست أيمن سلامة، الذي استطاع أن يجذبني بشدة عند قراءتي للحلقات العشر الأولى، وقرأتها سريعاً، فالأحداث إيقاعها سريع ومفاجئ، والشخصيات المختلفة وليس شخصيتي فقط تحمل الكثير من المفاجآت في تصرفاتها، وهناك العديد من التفاصيل الموجودة مع كل شخصية وتحولاتها والتصرفات التي لا يمكن توقعها منها.
• هل يعني ذلك أنك تقومين بدور مختلف بشكل كامل؟
-بالفعل أقدم دورا مختلفا كلياً عن جميع أدواري السابقة لكن لا أريد الحديث عنه، يكفي أن أؤكد أن جميع تحركاتي الشخصية لن تكون متوقعة، ولا يمكن تخمين رد الفعل على التصرفات.
• ماذا عن قصة العمل؟
-المسلسل ينتمي إلى نوعية الدراما الاجتماعية التشويقية الرومانسية أيضاً، من خلال الأحداث المختلفة، التي ترصد الاختلافات والتحولات التي وقعت بالمجتمع في السنوات الأخيرة، والصراع بين الخير والشر.
• حدثينا عن فيلمك الجديد "القصر الملعون"؟
-سعيدة بالمشاركة في هذا الفيلم المهم، فهو أول فيلم رعب مصري يتم تصويره بتقنية ثلاثية الأبعاد، وهو الشكل الذي نفتقده في السينما المصرية، وهناك ميزانية كبيرة رصدت للعمل حتى يخرج للنور بالطريقة المناسبة والتي لا تقل في جودتها عما يتم إنتاجه في الخارج، واشارك في العمل مع أحمد داود، ودينا الشربيني، وهناك عدد كبير من الفنانين سيكونون ضيوف شرف بالأحداث.
• ما سبب تعطل الفيلم؟
-الفيلم لم يتعطل مطلقاً، فالتصوير استمر نحو 3 أشهر في ديكور "رئيسي"، وانتهينا منه بشكل كامل مؤخراً، وسيكون بدور العرض خلال موسم عيد الأضحى المقبل، بحسب ما عرفت من الشركة المنتجة، حيث تُجرى في الفترة الحالية التقنيات الفنية الخاصة بمراحل ما بعد التصوير، وهي مراحل تستغرق بعض الوقت.
• كيف تم ترشيحك للفيلم؟
- من خلال مؤلفه ومخرجه وائل عبدالله، الذي تحدث معي قبل التصوير، وتحمست للعمل بشدة لفكرته وأحداثه التي تدور حول جريمة قتل غامضة، والأحداث التي تلي هذه الجريمة.
• ما سبب تغيير اسم الفيلم؟
- الأحداث تدور داخل قصر مهجور، لذا تم الاستقرار على اسم القصر المهجور باعتباره الأكثر مناسبة، فالاسم الأول للفيلم كان "13 يوم" وارتبط الاسم الأول بالمدة الزمنية التي تدور فيها الأحداث.
• ما سبب اعتذارك عن فيلم "صاحب المقام"؟
-قرأت أخباراً كثيرة عن ترشيحي واعتذاري ومشاركتي أحياناً، ولا أعرف سر هذا الجدل الكبير حول مشاركتي في عمل لم يعرض عليّ من الأساس،
وهذه الحقيقة قد تكون صادمة لكثيرين،
لكنني فوجئت بوجود اسمي في عمل لا اعرف عنه أكثر مما يعرفه أي شخص عادي، فهو فيلم تم تصويره ولم يتحدث معي أحد من صناعه لكي أشارك فيه.
• هل ستشاركين في الجزء الثالث من فيلم "ولاد رزق"؟
-بالتأكيد، فهو من الأعمال المهمة بالنسبة لي سينمائياً، والجزأين الأول والثاني حققا نجاحا كبيرا مع الجمهور،
واستمرا في السينمات فترة طويلة بسبب الإقبال الجماهيري، والجزء الجديد لم يتحدد بعد موعد انطلاق تصويره،
فالسيناريست صلاح الجهيني لم ينته بعد من كتابة الأحداث والتطورات، التي ستكون مكملة لما حدث في الجزء الثاني، وأتمنى أن يكون الجزء الجديد قريباً جداً.
• ألم تشعري بالضيق من انتقادات وجهت للفيلم؟
-طبيعة الفيلم وقصة الأخوة الأربعة الأشقياء هي التي تفرض الأحداث، والانتقادات للغة المستخدمة في الحوار ببعض المشاهد برأيي أنها في غير محلها،
لأن الألفاظ المستخدمة هي نفسها التي يقولها من في مكانهم بالحقيقة، بل على العكس الواقع دائماً ما يحمل مصطلحات لا يمكن قولها على الشاشة.
• ماذا عن تفاصيل التطورات في شخصية حنان؟
-سيكون هناك متابعة لمسألة خطفها،
لكن في النهاية التفاصيل لم تكتمل بعد لأن العمل قيد التحضير وطبيعة أحداثه تجعلني دائما أفضل أن يشاهد الجمهور ماذا سيحدث.
• حدثينا عن تجربتك الجديدة "لما كنا صغيرين"؟
-هو مسلسل درامي يرصد صراع الخير والشر، وسيعرض خلال شهر رمضان المقبل، وتصل حلقاته إلى 30، أشارك فيه مع مجموعة مميزة من الفنانين في مقدمتهم الكبير محمود حميدة، الذي اعتبره بمنزلة أستاذ ومدرسة فنية متفردة، وكذلك خالد النبوي، وريهام حجاج، والمخرج محمد علي الذي رشحني للمسلسل، وهو أحد المخرجين الذين أثق بهم وبقدراتهم على تقديم تجارب مميزة، ونباشر العمل في الفترة الحالية بشكل مكثف من أجل إنجاز أغلبية المشاهد قبل رمضان، خصوصا أنه سيتبقى لنا أيام نعمل فيها خلال الشهر الكريم.
• هل فريق العمل هو سبب حماسك للتجربة؟
-بالتأكيد هم جزء من حماسي للمشروع، وكذلك السيناريو الذي كتبه السيناريست أيمن سلامة، الذي استطاع أن يجذبني بشدة عند قراءتي للحلقات العشر الأولى، وقرأتها سريعاً، فالأحداث إيقاعها سريع ومفاجئ، والشخصيات المختلفة وليس شخصيتي فقط تحمل الكثير من المفاجآت في تصرفاتها، وهناك العديد من التفاصيل الموجودة مع كل شخصية وتحولاتها والتصرفات التي لا يمكن توقعها منها.
• هل يعني ذلك أنك تقومين بدور مختلف بشكل كامل؟
-بالفعل أقدم دورا مختلفا كلياً عن جميع أدواري السابقة لكن لا أريد الحديث عنه، يكفي أن أؤكد أن جميع تحركاتي الشخصية لن تكون متوقعة، ولا يمكن تخمين رد الفعل على التصرفات.
• ماذا عن قصة العمل؟
-المسلسل ينتمي إلى نوعية الدراما الاجتماعية التشويقية الرومانسية أيضاً، من خلال الأحداث المختلفة، التي ترصد الاختلافات والتحولات التي وقعت بالمجتمع في السنوات الأخيرة، والصراع بين الخير والشر.
• حدثينا عن فيلمك الجديد "القصر الملعون"؟
-سعيدة بالمشاركة في هذا الفيلم المهم، فهو أول فيلم رعب مصري يتم تصويره بتقنية ثلاثية الأبعاد، وهو الشكل الذي نفتقده في السينما المصرية، وهناك ميزانية كبيرة رصدت للعمل حتى يخرج للنور بالطريقة المناسبة والتي لا تقل في جودتها عما يتم إنتاجه في الخارج، واشارك في العمل مع أحمد داود، ودينا الشربيني، وهناك عدد كبير من الفنانين سيكونون ضيوف شرف بالأحداث.
• ما سبب تعطل الفيلم؟
-الفيلم لم يتعطل مطلقاً، فالتصوير استمر نحو 3 أشهر في ديكور "رئيسي"، وانتهينا منه بشكل كامل مؤخراً، وسيكون بدور العرض خلال موسم عيد الأضحى المقبل، بحسب ما عرفت من الشركة المنتجة، حيث تُجرى في الفترة الحالية التقنيات الفنية الخاصة بمراحل ما بعد التصوير، وهي مراحل تستغرق بعض الوقت.
• كيف تم ترشيحك للفيلم؟
- من خلال مؤلفه ومخرجه وائل عبدالله، الذي تحدث معي قبل التصوير، وتحمست للعمل بشدة لفكرته وأحداثه التي تدور حول جريمة قتل غامضة، والأحداث التي تلي هذه الجريمة.
• ما سبب تغيير اسم الفيلم؟
- الأحداث تدور داخل قصر مهجور، لذا تم الاستقرار على اسم القصر المهجور باعتباره الأكثر مناسبة، فالاسم الأول للفيلم كان "13 يوم" وارتبط الاسم الأول بالمدة الزمنية التي تدور فيها الأحداث.
• ما سبب اعتذارك عن فيلم "صاحب المقام"؟
-قرأت أخباراً كثيرة عن ترشيحي واعتذاري ومشاركتي أحياناً، ولا أعرف سر هذا الجدل الكبير حول مشاركتي في عمل لم يعرض عليّ من الأساس،
وهذه الحقيقة قد تكون صادمة لكثيرين،
لكنني فوجئت بوجود اسمي في عمل لا اعرف عنه أكثر مما يعرفه أي شخص عادي، فهو فيلم تم تصويره ولم يتحدث معي أحد من صناعه لكي أشارك فيه.
• هل ستشاركين في الجزء الثالث من فيلم "ولاد رزق"؟
-بالتأكيد، فهو من الأعمال المهمة بالنسبة لي سينمائياً، والجزأين الأول والثاني حققا نجاحا كبيرا مع الجمهور،
واستمرا في السينمات فترة طويلة بسبب الإقبال الجماهيري، والجزء الجديد لم يتحدد بعد موعد انطلاق تصويره،
فالسيناريست صلاح الجهيني لم ينته بعد من كتابة الأحداث والتطورات، التي ستكون مكملة لما حدث في الجزء الثاني، وأتمنى أن يكون الجزء الجديد قريباً جداً.
• ألم تشعري بالضيق من انتقادات وجهت للفيلم؟
-طبيعة الفيلم وقصة الأخوة الأربعة الأشقياء هي التي تفرض الأحداث، والانتقادات للغة المستخدمة في الحوار ببعض المشاهد برأيي أنها في غير محلها،
لأن الألفاظ المستخدمة هي نفسها التي يقولها من في مكانهم بالحقيقة، بل على العكس الواقع دائماً ما يحمل مصطلحات لا يمكن قولها على الشاشة.
• ماذا عن تفاصيل التطورات في شخصية حنان؟
-سيكون هناك متابعة لمسألة خطفها،
لكن في النهاية التفاصيل لم تكتمل بعد لأن العمل قيد التحضير وطبيعة أحداثه تجعلني دائما أفضل أن يشاهد الجمهور ماذا سيحدث.