رئيس الدولة ومحمد بن راشد: الإمارات دولة استثنائية ومركز اقتصادي عالمي
نصائح من أجل تسوق إلكتروني آمن
هل ترغب في شراء هدية لصديقك ولا تجد الوقت للتجول بين المحلات؟ يقدم التسوق عبر الإنترنت الحل المثالي السهل للتسوق، لكنه قد يعرضك للنصب أحيانا، فما الأمور التي يجب معرفتها لتنعم بتسوق آمن على الإنترنت؟
ثمة عوامل عديدة تجعل التسوق عبر الإنترنت هو الخيار الأول للكثيرين، لاسيما ممن لا يجدون الوقت الكافي للتسوق أو من المهتمين بمقارنة الأسعار والمنتجات واختيار الأفضل منها، بغض النظر عن البائع ومكانه. ورغم المزايا العديدة للتسوق عبر الإنترنت، إلا أنه قد فخ للخداع أو النصب، فما هي الأمور التي يجب مراعاتها عند التسوق الالكتروني؟
كلمة مرور آمنة: من المهم اختيار كلمات سر آمنة لحساباتك الالكترونية. ويفضل أن تختار كلمة سر تحتوي على حروف كبيرة وصغيرة وأرقام ولا تقل عن ثمانية من الحروف والأرقام.
لا تخزن كلمة المرور: تتيح بعض الصفحات إمكانية التخزين الأوتوماتيكي لكلمة السر، وهي طريقة رغم سهولتها إلا أنها تنطوي على مخاطر عديدة.
السرية البالغة: تجنب إخبار أي شخص بكلمة المرور الخاصة بك أو مفاتيح بطاقتك المصرفية.
تحديث دائم للمتصفح: من أهم عوامل الأمان على الإنترنت، الاهتمام بتحديث المتصفح الخاص بك بشكل منتظم لتجنب الفجوات الأمنية في البرمجيات.
صفحات آمنة: ينصح الخبراء وفقا لموقع "فراوين" الألماني، بإتمام عمليات تحويل النقود عبر صفحات تعمل بما يعرف بـ"بروتوكول طبقة المنافذ الآمنة" وهو بروتوكول من شأنه حماية كلمة السر والبيانات الخاصة بالحساب المصرفي.
راقب حسابك بانتظام: من المهم بالنسبة لمن يقومون بعمليات التسوق عبر الإنترنت، مراقبة حسابهم البنكي بشكل منتظم، لرصد أي تحويلات غير سليمة فور حدوثها.
استخدم جهازك الشخصي: من الأفضل إتمام جميع التحويلات البنكية عبر جهاز الكمبيوتر الخاص بك.
حد أقصى للإنفاق: تتيح بعض البنوك إمكانية وضع حد أقصى لتحويل النقود عبر الإنترنت يوميا، وهي خدمة مفيدة للحماية من عمليات النصب الإلكتروني وكذلك تساعدك في التحكم بمصاريفك، وفقا لتقرير موقع "فراوين".
الصيدليات الإلكترونية ..
مع ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا، يلجأ عدد من سكان ألمانيا إلى الصيدليات الإلكترونية لطلب كمامات أو بعض الأدوية، ما أعاد التذكير بضرورة الإسراع بمشروع رقمنة قطاع الصيدلة وسوق الأدوية خاصة في زمن الأوبئة.
تفشي فيروس كورونا المستجد في العديد من دول العالم ووصوله إلى ألمانيا تحديداً، أعاد طرح التساؤلات القديمة حول ضرورة تفعيل دور التكنولوجيا للتقليل من انتشار الأوبئة والأمراض، فقد لجأ الكثيرون إلى الإنترنت لطلب الكمامات الواقية والأدوية المقوية للمناعة عبر مواقع التسوق الإلكترونية، دون اللجوء إلى محلات الصيدلية تفادياً لأي احتكاك مع أناس آخرين.
ودفع الوضع الجديد الذي خلقه فيروس كورونا كثيرين في الأوساط السياسية والإعلامية في ألمانيا إلى إعادة التأكيد على ضرورة الإسراع برقمنة قطاع الصيدلة وسوق الأدوية، في ظل منظومة رقمية شاملة تربط العيادات الطبية بالمستشفيات وشركات التأمين الصحية ومن ثم الصيدليات بقاعدة بيانات مركزية، عن طريق تطبيقات مستحدثة تمكن المريض من شراء أدويته من الصيدليات عن طريق وصفة طبية إلكترونية موثقة قانوياً.
بيد أنه ليس من السهل الوصول إلى هذا الهدف بعد أن تم تداوله ولأول مرة منذ 15 عاماً، فقد نقل موقع "أبوتيكن أومشاوApotheken Umschau" الألماني، عن بيتر هاس، أستاذ المعلوماتية الطبية بجامعة دورتموند للعلوم التطبيقية قوله: "إن الأفكار الأولى عن الملفات الإلكترونية للمرض طُرحت في عهد وزير الصحة الاتحادي أولا شميدت. كان ذلك قبل 15 عاماً".
فوفقاً للخطط المرسومة، فإنه بحلول عام 2021 على أبعد تقدير، يتعين على شركات التأمين الصحي في ألمانيا تزويد عملائها بسجل إلكتروني يتضمن التحاليل المخبرية والمعلومات الطبية التي يحصلون عليها من الأطباء، على أمل أن تستعمل هذه البيانات الرقمية في إحداث استجابات سريعة في حالات الطوارئ، بما فيها حالات انتشار الأوبئة.
ثمة عوامل عديدة تجعل التسوق عبر الإنترنت هو الخيار الأول للكثيرين، لاسيما ممن لا يجدون الوقت الكافي للتسوق أو من المهتمين بمقارنة الأسعار والمنتجات واختيار الأفضل منها، بغض النظر عن البائع ومكانه. ورغم المزايا العديدة للتسوق عبر الإنترنت، إلا أنه قد فخ للخداع أو النصب، فما هي الأمور التي يجب مراعاتها عند التسوق الالكتروني؟
كلمة مرور آمنة: من المهم اختيار كلمات سر آمنة لحساباتك الالكترونية. ويفضل أن تختار كلمة سر تحتوي على حروف كبيرة وصغيرة وأرقام ولا تقل عن ثمانية من الحروف والأرقام.
لا تخزن كلمة المرور: تتيح بعض الصفحات إمكانية التخزين الأوتوماتيكي لكلمة السر، وهي طريقة رغم سهولتها إلا أنها تنطوي على مخاطر عديدة.
السرية البالغة: تجنب إخبار أي شخص بكلمة المرور الخاصة بك أو مفاتيح بطاقتك المصرفية.
تحديث دائم للمتصفح: من أهم عوامل الأمان على الإنترنت، الاهتمام بتحديث المتصفح الخاص بك بشكل منتظم لتجنب الفجوات الأمنية في البرمجيات.
صفحات آمنة: ينصح الخبراء وفقا لموقع "فراوين" الألماني، بإتمام عمليات تحويل النقود عبر صفحات تعمل بما يعرف بـ"بروتوكول طبقة المنافذ الآمنة" وهو بروتوكول من شأنه حماية كلمة السر والبيانات الخاصة بالحساب المصرفي.
راقب حسابك بانتظام: من المهم بالنسبة لمن يقومون بعمليات التسوق عبر الإنترنت، مراقبة حسابهم البنكي بشكل منتظم، لرصد أي تحويلات غير سليمة فور حدوثها.
استخدم جهازك الشخصي: من الأفضل إتمام جميع التحويلات البنكية عبر جهاز الكمبيوتر الخاص بك.
حد أقصى للإنفاق: تتيح بعض البنوك إمكانية وضع حد أقصى لتحويل النقود عبر الإنترنت يوميا، وهي خدمة مفيدة للحماية من عمليات النصب الإلكتروني وكذلك تساعدك في التحكم بمصاريفك، وفقا لتقرير موقع "فراوين".
الصيدليات الإلكترونية ..
مع ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا، يلجأ عدد من سكان ألمانيا إلى الصيدليات الإلكترونية لطلب كمامات أو بعض الأدوية، ما أعاد التذكير بضرورة الإسراع بمشروع رقمنة قطاع الصيدلة وسوق الأدوية خاصة في زمن الأوبئة.
تفشي فيروس كورونا المستجد في العديد من دول العالم ووصوله إلى ألمانيا تحديداً، أعاد طرح التساؤلات القديمة حول ضرورة تفعيل دور التكنولوجيا للتقليل من انتشار الأوبئة والأمراض، فقد لجأ الكثيرون إلى الإنترنت لطلب الكمامات الواقية والأدوية المقوية للمناعة عبر مواقع التسوق الإلكترونية، دون اللجوء إلى محلات الصيدلية تفادياً لأي احتكاك مع أناس آخرين.
ودفع الوضع الجديد الذي خلقه فيروس كورونا كثيرين في الأوساط السياسية والإعلامية في ألمانيا إلى إعادة التأكيد على ضرورة الإسراع برقمنة قطاع الصيدلة وسوق الأدوية، في ظل منظومة رقمية شاملة تربط العيادات الطبية بالمستشفيات وشركات التأمين الصحية ومن ثم الصيدليات بقاعدة بيانات مركزية، عن طريق تطبيقات مستحدثة تمكن المريض من شراء أدويته من الصيدليات عن طريق وصفة طبية إلكترونية موثقة قانوياً.
بيد أنه ليس من السهل الوصول إلى هذا الهدف بعد أن تم تداوله ولأول مرة منذ 15 عاماً، فقد نقل موقع "أبوتيكن أومشاوApotheken Umschau" الألماني، عن بيتر هاس، أستاذ المعلوماتية الطبية بجامعة دورتموند للعلوم التطبيقية قوله: "إن الأفكار الأولى عن الملفات الإلكترونية للمرض طُرحت في عهد وزير الصحة الاتحادي أولا شميدت. كان ذلك قبل 15 عاماً".
فوفقاً للخطط المرسومة، فإنه بحلول عام 2021 على أبعد تقدير، يتعين على شركات التأمين الصحي في ألمانيا تزويد عملائها بسجل إلكتروني يتضمن التحاليل المخبرية والمعلومات الطبية التي يحصلون عليها من الأطباء، على أمل أن تستعمل هذه البيانات الرقمية في إحداث استجابات سريعة في حالات الطوارئ، بما فيها حالات انتشار الأوبئة.