محمد بن راشد يخصص يوم جلوسه لهذا العام لتكريم الشيخة هند بنت مكتوم
نصيحة خبراء.. 5 أطعمة ومشروبات تجنبها قبل النوم
يُفضل تناول عشاء خفيف يتضمن أطعمة غنية بالمغنيسيوم مثل الموز والحمص والمكسرات والبذور والشوكولاتة الداكنة يحذر الخبراء من الخلود إلى الفراش على معدة فارغة، لأن هرمون الكورتيزول المعروف باسم هرمون التوتر يمكن أن ينشط، وفي الوقت نفسه ينصحون بأن تكون وجبة قبل النوم خفيفة.
والجديد، وفقا لما نشره موقع Mind Your Body Green، هو أن تناول أطعمة معينة، حتى وإن كانت خفيفة، قبل وقت النوم يمكن أن يؤدي إلى المعاناة من الأرق.
بحسب ما نصحت به اختصاصية التغذية جولي ستيفانسكي، فإن هناك 5 أطعمة ومشروبات يجب تجنب تناولها قبل النوم، كما يلي:
1. الأطعمة الحارة
أوضحت ستيفانسكي أنه يُفضل تناول الأطعمة الغنية بالتوابل في وجبة الغداء أو العشاء مبكرًا قدر الإمكان لأن الكاري، على سبيل المثال، يمكن أن يُعقد عملية الهضم حتى في منتصف الليل بعد النوم بالفعل.
تحتوي الأطعمة الغنية بالتوابل أيضًا على مستويات عالية من الكابسيسين، وهي مادة كيميائية نباتية تزيد من عملية التمثيل الغذائي وحرق السعرات الحرارية من أجل الحرارة، والتي يمكن أن تصيب البعض بحالات من الأرق.
كما سبق أن شرحت طبيبة التغذية النفسية أوما نايدو أن "تناول 2.5 ملليغرام من الكابسيسين لكل وجبة (7.68 ملغ / يوم) ثبت أنه يعيد توازن الطاقة في الجسم"، وهو ما لا يحتاج إليه المرء عند النوم.
2. الأطعمة المقلية والدسمة
أضافت ستيفانسكي أن الأطعمة المقلية والدهنية معروفة أيضًا بأنها تعطل عملية الهضم أثناء الليل، ويمكن الاقتصار على تناول الدهون الصحية مثل المكسرات والبذور أو الأفوكادو.
3. الأطعمة الحمضية
قالت ستيفانسكي إن أحد أفضل النصائح لتناول الطعام في المساء هو محاولة تقليل إنتاج حمض المعدة. وبالطبع، فإن تجنب الأطعمة الحمضية يعد قرارًا جيدًا، بما يشمل كل الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على السكر والمخبوزات والحبوب وبعض منتجات الألبان.
4. المشروبات الغازية والكافيين
يعرف الكثيرون أن القهوة ليست المشروب الوحيد الذي يحتوي على الكافيين الذي يجب تجنبه قبل النوم، إذ يمكن أن تتسبب المشروبات الغازية والشاي المحتوي على الكافيين في الإصابة بالأرق أيضًا. وأشارت ستيفانسكي إلى أن المشروبات الغازية يمكن أن تعطل أيضًا عملية الهضم.
5. الوجبات الكبيرة
أخيرًا، كقاعدة عامة، يجب تجنب تناول كميات كبيرة من أي طعام قبل النوم، بحسب ما ذكرته ستيفانسكي، حيث أن محاولة النوم بعد تناول وجبة كبيرة يؤدي إلى استمرار عملية الهضم خلال الليل وهو ما يتطلب طاقة.
يساعد تناول وجبات غداء أكبر ووجبات عشاء خفيفة في تعزيز جودة النوم. ونصحت ستيفانسكي بخيارات يمكن أن تكون في الواقع داعمة للنوم بدلاً من تثبيطه، مثل الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم مثل الموز والحمص والمكسرات والبذور والشوكولاتة الداكنة.
للحفاظ على قوة التركيز
إن الفطور هو الوجبة الأهم في اليوم؛ وهي عبارة تتكرر كثيرًا ولكن يبقى دائما تساؤل حول المكونات، التي يمكن أن تجعل للفطور تأثيرا عميقا على الجسم على المديين القصير والبعيد، بخاصة أن العديد من الدراسات العلمية ربطت بين وجبة الفطور وبين انخفاض مخاطر زيادة الوزن، بل وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية، وفقًا لما نشره موقع "إيث ذيس نوت ذات" Eat This Not That.
ومن المعروف أيضًا أن الإيقاع اليومي وتوقيت الوجبات لهما دور مهم في كيفية هضم الطعام وامتصاصه واستخدامه في الجسم. لذا، فإن مكونات وجبة الفطور مهمة بشكل عام، ويمكن أن تؤثر بعض خيارات العناصر الغذائية في وجبة الفطور بشكل إيجابي على وظائف المخ بشكل خاص.
ولأن الفطور هو أول وجبة تأتي بعد الصيام أثناء النوم، فإن مستوى السكر في الدم عند الاستيقاظ يكون منخفضًا، مما قد يؤثر تلقائيًا على الإدراك. وبالتالي، فإن تناول وجبة الفطور هو أول فرصة في اليوم لإطعام العقل وضبط إيقاع منحنى السكر في الدم.
ويمكن أن تشتمل مكونات وجبة الفطور المثالية للتحكم الأمثل في نسبة السكر في الدم وذروة الأداء الإدراكي على البروتين والدهون الصحية والألياف. لذا، فإن تناول وجبة فطور متوازنة يمكن أن يساعد في توجيه بوصلة اليوم إلى الاتجاه الصحيح، بل والحفاظ على أداء متميز فيما بالتركيز والإدراك على المدى الطويل.
إن واحدة من أفضل وجبات الفطور، التي يمكن الاستمتاع بها للحفاظ على نشاط العقل هي وجبة الفطور التي تشمل فئات طعام متعددة من حمية البحر الأبيض المتوسط، أي أن بودنغ بذور الشيا مع التوت يمكن أن يكون وجبة فطور تعزز الدماغ وتمنح شعور بالامتلاء والشبع لساعات.
وتتميز بذور الشيا باحتوائها على الألياف وأحماض أوميغا-3 الدهنية والحديد والكالسيوم النباتي. ويمكن خفق مسحوق بذور الشيا مع حليب الكاجو والقرفة للحصول على توليفة غنية بالمغذيات. كما يمكن إضافة كوب من التوت للحصول على مضادات الأكسدة القوية والمغذيات الإضافية، وربما تمثل إضافة طبقة من اللوز المقشر والكاكاو الخام قيمة مضافة من المركبات النباتية والدهون الصحية.
والجديد، وفقا لما نشره موقع Mind Your Body Green، هو أن تناول أطعمة معينة، حتى وإن كانت خفيفة، قبل وقت النوم يمكن أن يؤدي إلى المعاناة من الأرق.
بحسب ما نصحت به اختصاصية التغذية جولي ستيفانسكي، فإن هناك 5 أطعمة ومشروبات يجب تجنب تناولها قبل النوم، كما يلي:
1. الأطعمة الحارة
أوضحت ستيفانسكي أنه يُفضل تناول الأطعمة الغنية بالتوابل في وجبة الغداء أو العشاء مبكرًا قدر الإمكان لأن الكاري، على سبيل المثال، يمكن أن يُعقد عملية الهضم حتى في منتصف الليل بعد النوم بالفعل.
تحتوي الأطعمة الغنية بالتوابل أيضًا على مستويات عالية من الكابسيسين، وهي مادة كيميائية نباتية تزيد من عملية التمثيل الغذائي وحرق السعرات الحرارية من أجل الحرارة، والتي يمكن أن تصيب البعض بحالات من الأرق.
كما سبق أن شرحت طبيبة التغذية النفسية أوما نايدو أن "تناول 2.5 ملليغرام من الكابسيسين لكل وجبة (7.68 ملغ / يوم) ثبت أنه يعيد توازن الطاقة في الجسم"، وهو ما لا يحتاج إليه المرء عند النوم.
2. الأطعمة المقلية والدسمة
أضافت ستيفانسكي أن الأطعمة المقلية والدهنية معروفة أيضًا بأنها تعطل عملية الهضم أثناء الليل، ويمكن الاقتصار على تناول الدهون الصحية مثل المكسرات والبذور أو الأفوكادو.
3. الأطعمة الحمضية
قالت ستيفانسكي إن أحد أفضل النصائح لتناول الطعام في المساء هو محاولة تقليل إنتاج حمض المعدة. وبالطبع، فإن تجنب الأطعمة الحمضية يعد قرارًا جيدًا، بما يشمل كل الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على السكر والمخبوزات والحبوب وبعض منتجات الألبان.
4. المشروبات الغازية والكافيين
يعرف الكثيرون أن القهوة ليست المشروب الوحيد الذي يحتوي على الكافيين الذي يجب تجنبه قبل النوم، إذ يمكن أن تتسبب المشروبات الغازية والشاي المحتوي على الكافيين في الإصابة بالأرق أيضًا. وأشارت ستيفانسكي إلى أن المشروبات الغازية يمكن أن تعطل أيضًا عملية الهضم.
5. الوجبات الكبيرة
أخيرًا، كقاعدة عامة، يجب تجنب تناول كميات كبيرة من أي طعام قبل النوم، بحسب ما ذكرته ستيفانسكي، حيث أن محاولة النوم بعد تناول وجبة كبيرة يؤدي إلى استمرار عملية الهضم خلال الليل وهو ما يتطلب طاقة.
يساعد تناول وجبات غداء أكبر ووجبات عشاء خفيفة في تعزيز جودة النوم. ونصحت ستيفانسكي بخيارات يمكن أن تكون في الواقع داعمة للنوم بدلاً من تثبيطه، مثل الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم مثل الموز والحمص والمكسرات والبذور والشوكولاتة الداكنة.
للحفاظ على قوة التركيز
إن الفطور هو الوجبة الأهم في اليوم؛ وهي عبارة تتكرر كثيرًا ولكن يبقى دائما تساؤل حول المكونات، التي يمكن أن تجعل للفطور تأثيرا عميقا على الجسم على المديين القصير والبعيد، بخاصة أن العديد من الدراسات العلمية ربطت بين وجبة الفطور وبين انخفاض مخاطر زيادة الوزن، بل وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية، وفقًا لما نشره موقع "إيث ذيس نوت ذات" Eat This Not That.
ومن المعروف أيضًا أن الإيقاع اليومي وتوقيت الوجبات لهما دور مهم في كيفية هضم الطعام وامتصاصه واستخدامه في الجسم. لذا، فإن مكونات وجبة الفطور مهمة بشكل عام، ويمكن أن تؤثر بعض خيارات العناصر الغذائية في وجبة الفطور بشكل إيجابي على وظائف المخ بشكل خاص.
ولأن الفطور هو أول وجبة تأتي بعد الصيام أثناء النوم، فإن مستوى السكر في الدم عند الاستيقاظ يكون منخفضًا، مما قد يؤثر تلقائيًا على الإدراك. وبالتالي، فإن تناول وجبة الفطور هو أول فرصة في اليوم لإطعام العقل وضبط إيقاع منحنى السكر في الدم.
ويمكن أن تشتمل مكونات وجبة الفطور المثالية للتحكم الأمثل في نسبة السكر في الدم وذروة الأداء الإدراكي على البروتين والدهون الصحية والألياف. لذا، فإن تناول وجبة فطور متوازنة يمكن أن يساعد في توجيه بوصلة اليوم إلى الاتجاه الصحيح، بل والحفاظ على أداء متميز فيما بالتركيز والإدراك على المدى الطويل.
إن واحدة من أفضل وجبات الفطور، التي يمكن الاستمتاع بها للحفاظ على نشاط العقل هي وجبة الفطور التي تشمل فئات طعام متعددة من حمية البحر الأبيض المتوسط، أي أن بودنغ بذور الشيا مع التوت يمكن أن يكون وجبة فطور تعزز الدماغ وتمنح شعور بالامتلاء والشبع لساعات.
وتتميز بذور الشيا باحتوائها على الألياف وأحماض أوميغا-3 الدهنية والحديد والكالسيوم النباتي. ويمكن خفق مسحوق بذور الشيا مع حليب الكاجو والقرفة للحصول على توليفة غنية بالمغذيات. كما يمكن إضافة كوب من التوت للحصول على مضادات الأكسدة القوية والمغذيات الإضافية، وربما تمثل إضافة طبقة من اللوز المقشر والكاكاو الخام قيمة مضافة من المركبات النباتية والدهون الصحية.