متحدث الاتحاد الآسيوي لـ «وام»: الحضور الجماهيري بـ «كأس آسيا» اقترب من 900 ألف متفرج

نضال بحران : ننتظر نسخة استثنائية من مونديال الشاطئية في الإمارات

نضال بحران : ننتظر نسخة استثنائية من مونديال الشاطئية في الإمارات

• الكرة الآسيوية في طريقها الصحيح فنيا وتسويقيا • تعارض النسخة الحالية مع أمم أفريقيا جاء بسبب اعتذار الصين وضيق الوقت • المرونة والشفافية جعلتنا نعيد برمجة مباريات الدور المقبل لدوري الأبطال أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أن الحضور الجماهيري في النسخة الحالية من كأس آسيا المقامة حاليا بالعاصمة القطرية، الدوحة، والمستمرة حتى 10 فبراير المقبل، بات على اعتاب كسر الرقم القياسي الذي تحقق في نسخة الصين التي أقيمت في عام 2004. وقال نضال بحران المتحدث الرسمي للاتحاد الاسيوي في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات “وام” إن الحضور الجماهيري حتى الآن اقترب من 900 ألف مشجع من الملعب، وذلك مع ختام الدور الأول من البطولة، متوقعا أن يصل العدد إلى مليون مشجع، خلال الأيام المقبلة مع الأدوار الإقصائية، فيما شهدت نسخة الصين 937 ألف مشجع من الملعب بجميع المباريات. ولفت بحران إلى أن هذه الأرقام الخاصة بالحضور الجماهيري تؤكد أن الكرة الآسيوية في الطريق الصحيح، وتفرض نفسها على الأجندة الكروية العالمية، سواء من الناحية التسويقية أو الناحية الفنية المتصاعدة». وأوضح أن النسخة الحالية من كأس آسيا يتم مشاهدتها في أكثر من 160 دولة عبر 60 محطة فضائية، وقناة تلفزيونية، إضافة إلى وصولها إلى مليار و500 مليون تفاعل عبر منصات الاتحاد الآسيوي، مع قابليتها للزيادة خلال الفترة المقبلة. وقال بحران :” من المفارقات في هذه النسخة أيضا أنها الأولى التي تقام على ملاعب مونديالية، كما أنه وللمرة الأولى تستضيف دولة البطولة في 3 نسخ «. وأضاف:” شاهدنا استضافة قطر لمونديال 2022، والنسخة الحالية من البطولة وقبلها استضافت دولة الإمارات كأس آسيا 2019، وينتظرها الآن نسخة استثنائية من مونديال الشاطئية فبراير المقبل في دبي، فيما تقام بالمملكة العربية السعودية النسخة المقبلة من كأس آسيا 2027، ثم مونديال 2034، بما يؤكد مدى التطور الهائل في البنية التحتية للدول العربية. وبسؤاله عن إقامة البطولة في نفس توقيت بطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حاليا في كوت ديفوار .. قال المتحدث الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم :” كان من المفترض أن تقام النسخة الحالية في الصين خلال الصيف، ولكن مع اعتذاراها تقدمت دولة قطر لاستضافة الحدث، وبالتالي تم تحديد هذا الموعد ليتناسب مع الأجواء». وفيما يتعلق ببث الحدث عبر أكثر من قناة في المنطقة العربية، أوضح نضال بحران، أن الأمر يرجع إلى الاتفاقيات المبرمة سابقا مع هذه القنوات، حيث تم تجزئة الحقوق، وهو ما عزز من عملية تسويق البطولة، وعملت كل قناة على تقديم الكواليس الأخرى خلف الملاعب، ليتحول الحدث إلى كرنفال رياضي اجتماعي متنوع. وأشاد بحران بالمستوى الذي وصلت إليه المنتخبات العربية في البطولة، وبلوغ 8 من أصل 10 منتخبات الأدوار الإقصائية، مؤكدا أن هذا الأمر يعكس مدى التطور الذي وصلت إليه الكرة الآسيوية، والعربية أيضا، حيث يقف الاتحاد القاري في النهاية على مسافة واحدة من جميع المنتخبات. وعن إعادة برمجة مباريات دور ثمن النهائي من دوري أبطال آسيا، والمقرر إقامتها يومي 12، و13 فبراير المقبل من خلال مباريات الذهاب، حيث تختتم مباريات كاس آسيا 10 من الشهر نفسه، أكد المتحدث الرسمي للاتحاد الآسيوي أنه تم معالجة هذه النقطة، وأجريت برمجة جديدة للأدوار الإقصائية، بالتنسيق مع الأندية الأمر الذي يعكس المرونة والشفافية من الاتحاد القاري مع الأندية من أجل التطور المستدام للعبة في القارة.

Daftar Situs Ladangtoto Link Gampang Menang Malam ini Slot Gacor Starlight Princess Slot