رئيس الدولة والرئيس التشيلي يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
هجر الحبيب مفجع في الفلانتين
ومن المعروف أن عيد الحب هو فرصة للاعتراف بالحب لأول مرة أو التأكيد عليه أو تجديد رابطة الحب القوية، ولهذا السبب على وجه التحديد، يمكن أن يخلق يوم 14 فبراير- شباط ضغوطاً على البعض، في حالة شعور أحد طرفي العلاقة ببعض الشكوك حول حُبه للطرف الآخر أو إدراكه أنه ليس الشخص المناسب.
ومن ثم، فإن خيار الانفصال أو الاختفاء يتعاظم في تلك المناسبة الحميمية، سواء كان ذلك انطلاقا من إحساس حقيقي بالقلق أو لمجرد الرغبة في عدم الالتزام تجاه الطرف الآخر أو بسبب عدم استعداد الشخص لبذل مجهود تجاه الحبيب.
وفي كثير من الأحيان، يقف الكثيرون مكتوفي الأيدي أمام الهدية التي يجب شراؤها لشريك حياتهم في هذه المناسبة الخاصة أو يعجزون عن التوصل لطريقة لجعل هذا اليوم مميزاً، ومن ثم الإصابة بالذعر، لدرجة تصل إلى الإطاحة بالعلاقة كلها، والانفصال عن الطرف الآخر قبل الفلانتين.