رئيس الدولة وملك البحرين يبحثان العلاقات الأخوية والتطورات الإقليمية
اختياره هو الأكثر إثارة للدهشة:
هذا ما وراء ليليبت، اسم ابنة ميغان وهاري...!
-- بذل هاري وميغان جهودًا كبيرة لإثبات أنهما ما زالا يحافظان على علاقة دافئة مع الملكة
هل حقا اخترعت الملكة إليزابيث اسم “ليليبت”؟ هل هذا الاسم وسيلة للاعتذار بعد المقابلة مع أوبرا وينفري؟ لعلكم تذكرون أن ميغان ماركل والأمير هاري، أعلنا قبل بضعة أشهر أنهما ينتظران بنتا.
وولادتها الوشيكة كانت من بين الأشياء التي باحت بها المقابلة المتفجرة مع أوبرا وينفري.
هذه البنت حلّ ركبها الآن، واسمها ليليبت ديانا مونتباتن وندسور. ولنتوقف قليلا عند هذا.
كل إضافة إلى سلالة الرويال بيبي، تعدّ دائمًا خبرًا رائعًا، لكن ولادة ليليبت هي حدث جدير بالتأمّل بشكل خاص بسبب المقابلة المذكورة سابقًا، ومجموعة الظروف الفريدة والمعقدة المحيطة بميلاد هذه الطفلة، التي بالكاد يتجاوز عمرها أسبوعًا.
للتذكير، منذ حوالي عام ونصف، اتخذ والداها القرار التاريخي بمغــــادرة العائــــلة المـالكـــــــة لأنــــــــــه، وفقًا لاعترافهما لأوبرا وينفري، أصبحت العنصرية وسوء المعاملـــة التي عانا منها من المؤسسة، ولكن أيضًا من الخارج، بات يصعب عليهما تحملها.
بالطبع، أصبحت الأمور أكثر إحراجًا للعائلة المالكة منذ تحدث هاري وميغان عن المستور علنًا.
على الشبكات الاجتماعية، منح أفراد العائلة المالكة (أو على الأقل المسؤولون عن حساباتهم) ليليبت ترحيبًا حارًا إلى حد ما، ولكن يمكن أن نفترض بأمان، أن هناك توترًا يحوم في الأجواء... لذلك، فإن اختيار الاسم هو أكثر إثارة للدهشة.
هل اخترعت الملكة
هذا الاسم الأول؟
ليليبت، التي سيُطلق عليها اسم ليلي، على اسم جدتها الكبرى، الملكة إليزابيث (من الواضح أن اسمها الأوسط يشير إلى جدتها الراحلة الأميرة ديانا).
تقول الشائعات أنه عندما كانت الملكة صغيرة وحاولت نطق كلمة “إليزابيث”، بدا ما خرج من فمها أشبه بـ “ليليبت”، وأصبحت في النهاية كنيتها، وهي كنية لازمتها حتى سن الرشد. ويقال إن زوجها الراحل فيليب يناديها بهذا الاسم -لذا فإن هذا الاسم يكرّمها أيضًا.
بالنسبة للبعض، قد يكون هذا الاسم اختيارًا غريبًا كاسم رسمي، والذي قد يبدو طفوليًا عندما تكبر الفتاة.
من جهتي، وعلى العكس، أقسم أنه اسم طبيعي تمامًا، وأنه كان دائمًا مشتقًا من إليزابيث.
هناك العديد من الكنيات الراسخة لإليزابيث، منها ليلي وبيتي، مما يجعل الملكة بالتأكيد ليست أول من اخترعها.
ومع ذلك، أثناء تحقيق، أكد أحد الباحثين البارزين في سلات. كوم، أن اسم “ ليليبت “ لم يُنشر على ما يبدو الى ان ظهرت مقالات عن شابة إليزابيث أسقطت اسمها في سن الخامسة تقريبا، في مطلع الثلاثينات... ماذا!
لكن أصل “ليليبت” ربما يكون أقل إثارة للاهتمام من السؤال الآخر المحيط بهذا الاسم، أي:
إذا كانت ميغان وهاري غير ســــعيدين داخـل العائلة المالكة الى درجة اتخاذ قرار غير مسـبوق بتركهـــــا، والانتقال إلى قارة أخرى، وكشــف ما خفي خــــــلال عرض تلفزيوني حصري، لماذا أطلقا على مولودهما الجديد اسم ربة الأسرة التي تسببت لهما في حزن شديد؟
كانت هناك بعض الإجابات الساخرة على هذا السؤال: من أجل الربح بالطبع!
لكن التفسير الأكثر تساهلاً هو أنـــــه طوال هذه القصة بأكملها، بـــــــذل هــــــاري وميغان جهودًا كبيرة لإثبات أنهما ما زالا يحافظان على علاقة دافئة مع الملكة، وان مشكلتهما مع المؤسسة.
في كل الاحوال، هذا ما قالاه، مع إعطاء انطباع واضح بأنهما أقل حرصًا على البقاء في علاقة جيدة مع بعض أفراد العائلة المالكة. كنت سأفاجأ بالتأكيد لو سموا الطفل على اسم تشارلز أو ويليام، لكن الملكة، وقع المفاجأة أقل من ذلك بكثير.
مرة أخرى، يبدو أن كل هذا يمثل وضعا صعبًا تجد فيه البنت الرضيعة نفسها.
وأعتقد، مثل الكثيرين، أنه يجب إلغاء الملكية البريطانية، لكن أبقي معجبة بهؤلاء الأرستقراطيين الصغار. وبينما يواجه بقية أفراد العائلة المالكة الدراما، أتمنى لـ ليليبت حظًا سعيدًا في تعلم استخدام عينيها وأحبالها الصوتية، وتحريك رأسها، والاستدارة، والتحديات الأخرى الأكثر إلحاحًا التي تنتظرها.
هل حقا اخترعت الملكة إليزابيث اسم “ليليبت”؟ هل هذا الاسم وسيلة للاعتذار بعد المقابلة مع أوبرا وينفري؟ لعلكم تذكرون أن ميغان ماركل والأمير هاري، أعلنا قبل بضعة أشهر أنهما ينتظران بنتا.
وولادتها الوشيكة كانت من بين الأشياء التي باحت بها المقابلة المتفجرة مع أوبرا وينفري.
هذه البنت حلّ ركبها الآن، واسمها ليليبت ديانا مونتباتن وندسور. ولنتوقف قليلا عند هذا.
كل إضافة إلى سلالة الرويال بيبي، تعدّ دائمًا خبرًا رائعًا، لكن ولادة ليليبت هي حدث جدير بالتأمّل بشكل خاص بسبب المقابلة المذكورة سابقًا، ومجموعة الظروف الفريدة والمعقدة المحيطة بميلاد هذه الطفلة، التي بالكاد يتجاوز عمرها أسبوعًا.
للتذكير، منذ حوالي عام ونصف، اتخذ والداها القرار التاريخي بمغــــادرة العائــــلة المـالكـــــــة لأنــــــــــه، وفقًا لاعترافهما لأوبرا وينفري، أصبحت العنصرية وسوء المعاملـــة التي عانا منها من المؤسسة، ولكن أيضًا من الخارج، بات يصعب عليهما تحملها.
بالطبع، أصبحت الأمور أكثر إحراجًا للعائلة المالكة منذ تحدث هاري وميغان عن المستور علنًا.
على الشبكات الاجتماعية، منح أفراد العائلة المالكة (أو على الأقل المسؤولون عن حساباتهم) ليليبت ترحيبًا حارًا إلى حد ما، ولكن يمكن أن نفترض بأمان، أن هناك توترًا يحوم في الأجواء... لذلك، فإن اختيار الاسم هو أكثر إثارة للدهشة.
هل اخترعت الملكة
هذا الاسم الأول؟
ليليبت، التي سيُطلق عليها اسم ليلي، على اسم جدتها الكبرى، الملكة إليزابيث (من الواضح أن اسمها الأوسط يشير إلى جدتها الراحلة الأميرة ديانا).
تقول الشائعات أنه عندما كانت الملكة صغيرة وحاولت نطق كلمة “إليزابيث”، بدا ما خرج من فمها أشبه بـ “ليليبت”، وأصبحت في النهاية كنيتها، وهي كنية لازمتها حتى سن الرشد. ويقال إن زوجها الراحل فيليب يناديها بهذا الاسم -لذا فإن هذا الاسم يكرّمها أيضًا.
بالنسبة للبعض، قد يكون هذا الاسم اختيارًا غريبًا كاسم رسمي، والذي قد يبدو طفوليًا عندما تكبر الفتاة.
من جهتي، وعلى العكس، أقسم أنه اسم طبيعي تمامًا، وأنه كان دائمًا مشتقًا من إليزابيث.
هناك العديد من الكنيات الراسخة لإليزابيث، منها ليلي وبيتي، مما يجعل الملكة بالتأكيد ليست أول من اخترعها.
ومع ذلك، أثناء تحقيق، أكد أحد الباحثين البارزين في سلات. كوم، أن اسم “ ليليبت “ لم يُنشر على ما يبدو الى ان ظهرت مقالات عن شابة إليزابيث أسقطت اسمها في سن الخامسة تقريبا، في مطلع الثلاثينات... ماذا!
لكن أصل “ليليبت” ربما يكون أقل إثارة للاهتمام من السؤال الآخر المحيط بهذا الاسم، أي:
إذا كانت ميغان وهاري غير ســــعيدين داخـل العائلة المالكة الى درجة اتخاذ قرار غير مسـبوق بتركهـــــا، والانتقال إلى قارة أخرى، وكشــف ما خفي خــــــلال عرض تلفزيوني حصري، لماذا أطلقا على مولودهما الجديد اسم ربة الأسرة التي تسببت لهما في حزن شديد؟
كانت هناك بعض الإجابات الساخرة على هذا السؤال: من أجل الربح بالطبع!
لكن التفسير الأكثر تساهلاً هو أنـــــه طوال هذه القصة بأكملها، بـــــــذل هــــــاري وميغان جهودًا كبيرة لإثبات أنهما ما زالا يحافظان على علاقة دافئة مع الملكة، وان مشكلتهما مع المؤسسة.
في كل الاحوال، هذا ما قالاه، مع إعطاء انطباع واضح بأنهما أقل حرصًا على البقاء في علاقة جيدة مع بعض أفراد العائلة المالكة. كنت سأفاجأ بالتأكيد لو سموا الطفل على اسم تشارلز أو ويليام، لكن الملكة، وقع المفاجأة أقل من ذلك بكثير.
مرة أخرى، يبدو أن كل هذا يمثل وضعا صعبًا تجد فيه البنت الرضيعة نفسها.
وأعتقد، مثل الكثيرين، أنه يجب إلغاء الملكية البريطانية، لكن أبقي معجبة بهؤلاء الأرستقراطيين الصغار. وبينما يواجه بقية أفراد العائلة المالكة الدراما، أتمنى لـ ليليبت حظًا سعيدًا في تعلم استخدام عينيها وأحبالها الصوتية، وتحريك رأسها، والاستدارة، والتحديات الأخرى الأكثر إلحاحًا التي تنتظرها.
