حميد بن راشد يعتمد الموازنة العامة لحكومة عجمان 2025 بـ 3.7 مليار درهم
تضع خطوطاً حمراء في الأدوار التي تختارها
هند مالكي: تحولت من الطيران إلى التمثيل لكي أحلق في سمائه
جاءت إلى مصر تحمل الكثير من الأحلام تود تحقيقها، بدأت رحلتها بالمشاركة في مسلسل (ولاد إمبابة)، رغم طموحاتها التي لا حدود لها في التمثيل، إلا أنها تضع خطوطاً حُمراً في الأدوار التي تختارها، وتعلن عن رغبتها في تجسيد الشخصيات القيادية التي تدل على قوة شخصيتها.
عن كواليس عملها الأول، دورها، طموحها،كان مع الممثلة المغربية هند مالكي، هذا الحوار..
• لماذا اخترت أن تكون بدايتك الفنية من مصر؟
- الصدفة وحدها سبب ذلك، كنت أخطط لدراسة التمثيل، ثم خوض التجربة، لكن عندما عرض علي مسلسل (ولاد إمبابة) وافقت على الفور بعدما أعجبتني الشخصية.
• ألم تقدمي أية أعمال في بلدك المغرب؟
- لا، بدايتي في التمثيل كانت من مصر، هوليوود الشرق.
• ما مجال دراستك ؟
- دراستي الأساسية بعيدة كل البعد عن التمثيل، أنا درست الطيران، وعملت به ستة أعوام.
• لماذا تركت العمل بالطيران؟
- قلت لأسرتي إنني لا أجد نفسي في العمل بالطيران وأرغب في تحقيق حلمي في التمثيل، كانوا يعلمون جيداً مدى حبي له، لذلك دعموني للتحول من الطيران إلى التمثيل لكي أحلق في سمائه.
• كيف اكتشفت موهبتك في التمثيل؟
- المرآة، كنت أقف أمامها وأمثل، وعندما كانت تراني والدتي تقول لي إنك تتقنين التمثيل.
• من رشحك للمشاركة في مسلسل (ولاد إمبابة)؟
- رشحني سمير فتح الله صديق العائلة، ليكون بداية عملي في مصر.
• ما الذي حمسك للمشاركة في المسلسل؟
- وجد فريق العمل إنني الأنسب لتجسيدها، إذ انها شخصية مدربة رياضية، ولأني أحب الرياضة جدا، وجدت أنني سأقدمها بشكل مناسب بتفاصيلها المثيرة.
• كيف كان استعدادك لتجسيد الشخصية؟
- (مفيش حاجة سهلة طبعاً)، لكن الفنان لطفي لبيب ساعدني كثيراً، شعرت بالراحة معه، كما جسدت الشخصية بحب لأنها كانت قريبة مني.
• كيف كانت ردود الفعل؟
- الحمد لله، رد الفعل على شخصية (لينا) مدربة الأيروبكس، زوجة لطفي لبيب التي جسدتها كان جيداً ونال إعجاب الجمهور.
• ألم تتخوفي من تقديم الشخصية الكوميدية في أول عمل لك؟
- بالعكس، الممثل لابد أن يقدم كل الأدوار (كوميدي، درامي، تراجيدي)، بالتأكيد أدائي لن ينال إعجاب كل المشاهدين، لانها أذواق في النهاية.
• كيف كانت أجواء التصوير؟
- سعيدة بالتعاون مع فريق العمل، خصوصا لطفي لبيب وسمير غانم، (الله يديم عليهما الصحة)، الكواليس كانت كوميدية جدا، سادت حالة من المرح بين الجميع كما استمتعت بالتعاون مع سعد الصغير.
• بعض الممثلات العرب يدعين بأنهن اضطررن للتنازل من أجل الشهرة… ما تعليقك؟
- كل شخص حر في حياته وقرارته، بالنسبة لي أرفض التنازلات التي تعتبر بالنسبة لي خطا أحمر وأسود وأصفر، حتى إذا كانت ستجعلني نجمة في يوم وليلة، مهما عرض علي من مغريات فلن أوافق، هذا ضد مبادئي وأخلاقي، لن أنتهج هذا في مسيرتي الفني.
• هل ترفضين تقديم المشاهد الحميمة والعري؟
- العري الزائد عن اللزوم مرفوض، بدل الرقص مرفوضة، مع احترامي للراقصات لأن الرقص فن، لكن هذا ضد أخلاقي، أيضا أرفض المشاهد الحميمة، أرتداء المايوه على الشاشة، هذه المشاهد صعب تقديمها بالنسبة لي، لدي حدود لا استطيع تخطيها، لابد أن أحترم أصلي، أهلي، بلدي، العادات والتقاليد التي تربيت عليها.
• هل يمكنك اعادة التفكير في هذه المشاهد؟
- الصراحة لا، (ولا واحد في المئة)، الأمر محسوم بشكل نهائي.
• ما سبب قلة تواجد الممثلات المغربيات في الفن المصري؟
- يوجد بالمغرب ممثلون ناجحون و(شاطرين جداً)، قد يكون سبب عدم مجيئهم إلى مصر اكتفائهم بتحقيق النجاح ببلدهم، أما الممثلات العرب الآخريات، فاللهجة المصرية تعتبر قريبة إليهن بشكل كبير، لذلك فمن الطبيعى مشاركتهن الفنية بمصر.
• هل اللهجة المصرية صعبة على الممثلات المغربيات؟
- لا، بل من السهل إتقانها، لكن أمر المجئ إلى مصر اعتبره حرية شخصية لأي ممثل، البعض يرغب أن تكون البداية في المغرب وبعد ذلك المجيء إلى مصر.
• ما طموحاتك الفنية؟
- (مالهاش حدود)، لن أقول بأنني أتمنى أن أكون أفضل ممثلة، بقدر أن أحقق النجاح والوصول لما اخطط له، أن أحقق الشهرة التي حققها عادل إمام وسمير غانم.
• الممثلون الذين تتمنين التعاون معهم؟
- عادل إمام الذي تربيت على أفلامه، كنا نجتمع أنا وأسرتي يوم الجمعة منذ صغري ونشاهد أفلامه، خصوصا انه قدم جميع أنواع الدراما (الكوميدي، الرومانسي، الإجتماعي، الأكشن)، أيضا سمير غانم، يسرا، وليلى علوي.
• هل يعد عادل إمام مثلك الأعلى في الفن؟
- نعم، إنه قدوتي فنيا،
فقد كتب شهادة ميلاد الكثير من الممثلين الموجودين على الساحة حالياً، أريد أن أحقق نصف النجاح الذي حققه، انتظر التعاون معه.
• هل تلقيت عروضا فنية أخيرا؟
- نعم، عرض علي أفلام ومسلسلات، لكنني أتأنى في اختياراتي، لتكون البداية حلوة وقوية تثبت أقدامي في الفن، أريد أن أخذ وقتي ولا اتعجل في اختياراتي.
• ما الشخصيات التي ترغبين في تجسيدها مستقبلا؟
- كثيرة لكنني أميل بشكل كبير إلى تجسيد الشخصيات القيادية، لأن شخصيتي قوية، تجسيدي لمثل هذه الشخصيات يتناسب معي بشكل كبير، (هكون شاطرة فيها).
• ما هواياتك بعيدا عن التمثيل؟
- أحب الرياضة جدا، خصوصا الفروسية إذ أعشق ركوب الخيل، كما أمارس السباحة ومختلف الألعاب الرياضية.
عن كواليس عملها الأول، دورها، طموحها،كان مع الممثلة المغربية هند مالكي، هذا الحوار..
• لماذا اخترت أن تكون بدايتك الفنية من مصر؟
- الصدفة وحدها سبب ذلك، كنت أخطط لدراسة التمثيل، ثم خوض التجربة، لكن عندما عرض علي مسلسل (ولاد إمبابة) وافقت على الفور بعدما أعجبتني الشخصية.
• ألم تقدمي أية أعمال في بلدك المغرب؟
- لا، بدايتي في التمثيل كانت من مصر، هوليوود الشرق.
• ما مجال دراستك ؟
- دراستي الأساسية بعيدة كل البعد عن التمثيل، أنا درست الطيران، وعملت به ستة أعوام.
• لماذا تركت العمل بالطيران؟
- قلت لأسرتي إنني لا أجد نفسي في العمل بالطيران وأرغب في تحقيق حلمي في التمثيل، كانوا يعلمون جيداً مدى حبي له، لذلك دعموني للتحول من الطيران إلى التمثيل لكي أحلق في سمائه.
• كيف اكتشفت موهبتك في التمثيل؟
- المرآة، كنت أقف أمامها وأمثل، وعندما كانت تراني والدتي تقول لي إنك تتقنين التمثيل.
• من رشحك للمشاركة في مسلسل (ولاد إمبابة)؟
- رشحني سمير فتح الله صديق العائلة، ليكون بداية عملي في مصر.
• ما الذي حمسك للمشاركة في المسلسل؟
- وجد فريق العمل إنني الأنسب لتجسيدها، إذ انها شخصية مدربة رياضية، ولأني أحب الرياضة جدا، وجدت أنني سأقدمها بشكل مناسب بتفاصيلها المثيرة.
• كيف كان استعدادك لتجسيد الشخصية؟
- (مفيش حاجة سهلة طبعاً)، لكن الفنان لطفي لبيب ساعدني كثيراً، شعرت بالراحة معه، كما جسدت الشخصية بحب لأنها كانت قريبة مني.
• كيف كانت ردود الفعل؟
- الحمد لله، رد الفعل على شخصية (لينا) مدربة الأيروبكس، زوجة لطفي لبيب التي جسدتها كان جيداً ونال إعجاب الجمهور.
• ألم تتخوفي من تقديم الشخصية الكوميدية في أول عمل لك؟
- بالعكس، الممثل لابد أن يقدم كل الأدوار (كوميدي، درامي، تراجيدي)، بالتأكيد أدائي لن ينال إعجاب كل المشاهدين، لانها أذواق في النهاية.
• كيف كانت أجواء التصوير؟
- سعيدة بالتعاون مع فريق العمل، خصوصا لطفي لبيب وسمير غانم، (الله يديم عليهما الصحة)، الكواليس كانت كوميدية جدا، سادت حالة من المرح بين الجميع كما استمتعت بالتعاون مع سعد الصغير.
• بعض الممثلات العرب يدعين بأنهن اضطررن للتنازل من أجل الشهرة… ما تعليقك؟
- كل شخص حر في حياته وقرارته، بالنسبة لي أرفض التنازلات التي تعتبر بالنسبة لي خطا أحمر وأسود وأصفر، حتى إذا كانت ستجعلني نجمة في يوم وليلة، مهما عرض علي من مغريات فلن أوافق، هذا ضد مبادئي وأخلاقي، لن أنتهج هذا في مسيرتي الفني.
• هل ترفضين تقديم المشاهد الحميمة والعري؟
- العري الزائد عن اللزوم مرفوض، بدل الرقص مرفوضة، مع احترامي للراقصات لأن الرقص فن، لكن هذا ضد أخلاقي، أيضا أرفض المشاهد الحميمة، أرتداء المايوه على الشاشة، هذه المشاهد صعب تقديمها بالنسبة لي، لدي حدود لا استطيع تخطيها، لابد أن أحترم أصلي، أهلي، بلدي، العادات والتقاليد التي تربيت عليها.
• هل يمكنك اعادة التفكير في هذه المشاهد؟
- الصراحة لا، (ولا واحد في المئة)، الأمر محسوم بشكل نهائي.
• ما سبب قلة تواجد الممثلات المغربيات في الفن المصري؟
- يوجد بالمغرب ممثلون ناجحون و(شاطرين جداً)، قد يكون سبب عدم مجيئهم إلى مصر اكتفائهم بتحقيق النجاح ببلدهم، أما الممثلات العرب الآخريات، فاللهجة المصرية تعتبر قريبة إليهن بشكل كبير، لذلك فمن الطبيعى مشاركتهن الفنية بمصر.
• هل اللهجة المصرية صعبة على الممثلات المغربيات؟
- لا، بل من السهل إتقانها، لكن أمر المجئ إلى مصر اعتبره حرية شخصية لأي ممثل، البعض يرغب أن تكون البداية في المغرب وبعد ذلك المجيء إلى مصر.
• ما طموحاتك الفنية؟
- (مالهاش حدود)، لن أقول بأنني أتمنى أن أكون أفضل ممثلة، بقدر أن أحقق النجاح والوصول لما اخطط له، أن أحقق الشهرة التي حققها عادل إمام وسمير غانم.
• الممثلون الذين تتمنين التعاون معهم؟
- عادل إمام الذي تربيت على أفلامه، كنا نجتمع أنا وأسرتي يوم الجمعة منذ صغري ونشاهد أفلامه، خصوصا انه قدم جميع أنواع الدراما (الكوميدي، الرومانسي، الإجتماعي، الأكشن)، أيضا سمير غانم، يسرا، وليلى علوي.
• هل يعد عادل إمام مثلك الأعلى في الفن؟
- نعم، إنه قدوتي فنيا،
فقد كتب شهادة ميلاد الكثير من الممثلين الموجودين على الساحة حالياً، أريد أن أحقق نصف النجاح الذي حققه، انتظر التعاون معه.
• هل تلقيت عروضا فنية أخيرا؟
- نعم، عرض علي أفلام ومسلسلات، لكنني أتأنى في اختياراتي، لتكون البداية حلوة وقوية تثبت أقدامي في الفن، أريد أن أخذ وقتي ولا اتعجل في اختياراتي.
• ما الشخصيات التي ترغبين في تجسيدها مستقبلا؟
- كثيرة لكنني أميل بشكل كبير إلى تجسيد الشخصيات القيادية، لأن شخصيتي قوية، تجسيدي لمثل هذه الشخصيات يتناسب معي بشكل كبير، (هكون شاطرة فيها).
• ما هواياتك بعيدا عن التمثيل؟
- أحب الرياضة جدا، خصوصا الفروسية إذ أعشق ركوب الخيل، كما أمارس السباحة ومختلف الألعاب الرياضية.