رئيس الدولة والرئيس التشيلي يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
وجود هدف في الحياة يقلل خطر الإصابة بالخرف
وكان الشعور بالهدف مرتبطًا بانخفاض معدل الإصابة بالضعف الإدراكي سريريًا بنسبة 19 في المائة، وهذا يعني أنهم كانوا تقريبًا أقل احتمالًا للتدهور في قدرات الذاكرة واللغة والتفكير. وهذا المستوى من الضعف الإدراكي ليس بنفس خطورة الخرف، ولكنه يزيد من خطر الإصابة بهذه الحالة.وتشير الدلائل السابقة إلى أن الشعور بوجود هدف في الحياة قد يكون مفيدًا في التعافي من الإجهاد ويرتبط بتقليل الالتهابات في الدماغ، وكلاهما قد يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف.
وقد يكون الأشخاص ذوو الإحساس العالي بالهدف أكثر ميلًا أيضًا إلى الانخراط في أنشطة مثل التمارين وإشراك أنفسهم اجتماعيًا، مما قد يحميهم من خطر الإصابة بالخرف، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقال المؤلف الرئيسي الدكتور جوشوا ستوت، من جامعة كوليدج لندن "يمكن أن تستفيد برامج الوقاية من الخرف للفئات المعرضة للخطر والتي تركز على الرفاهية من خلال إعطاء الأولوية للأنشطة التي تحقق هدفًا ومعنى لحياة الناس، بدلاً من مجرد أنشطة المتعة التي قد تزيد من الحالة المزاجية الإيجابية".