وزارة تنمية المجتمع تنظم عرساً جماعياً لــ 40 شاباً في دبي
نظمت وزارة تنمية المجتمع عرساً جماعياً لــ 40 شاباً مواطناً تحت اسم "عرس دبي - 2020" والذي حظي بدعم من أسرة المرحوم عبيد الحلو، وأقيم في صالة عبيد الحلو للأفراح بمنطقة المزهر بدبي، بحضور سعادة ناصر إسماعيل وكيل الوزارة المساعد لشؤون الرعاية الاجتماعية وعدد من المسؤولين والموظفين في الوزارة، وممثلي الجهة الراعية، وأقارب وذوي "المعاريس".
وتكفلت أسرة المرحوم الحاج عبيد الحلو، بتكاليف الحفل، كما قدّمت لكل عريس هدية نقدية قيّمة، انطلاقاً من سعي الوزارة إلى إشراك المؤسسات والجهات ورجال الأعمال والأفراد، في تنظيم المزيد من الأعراس الجماعية، وذلك بهدف توفير الدعم والرعاية للمقبلين على الزواج، وتقديم خدمات مادية ومعنوية لهم تعينهم في فترة التأسيس للحياة الزوجية والتي قد تواجههم خلالها العديد من التحديات.
وبهذه المناسبة؛ أكدت وحيدة خليل درويش مديرة إدارة منح الزواج بوزارة تنمية المجتمع، سعادتها بنجاح الوزارة في تنظيم الأعراس الجماعية للشباب المواطنين على مستوى الدولة، لا سيما وأنها تعد خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار الأسري والسعادة الزوجية، مشيرة إلى أن فرحة العرسان في هذا اليوم هي فرحة وطن ومجتمع، ومن هنا تنبع أهمية التكامل والشراكة لدعم الأعراس الجماعية التي تحرص الوزارة على تنظيمها والتشجيع على المشاركة فيها، لما لها من دور محوري في دعم استقرار وترابط وتماسك الأسرة، وتأكيد انسجام وتلاحم المجتمع، وذلك تعزيزاً للأجندة الوطنية لدولة الامارات العربية المتحدة 2021 التي تسعى للحفاظ على مجتمع متلاحم يعتزُّ بهويته وانتمائه. من جانبها أشارت حرم المرحوم عبيد الحلو إلى إن مساهمة الأسرة بتنظيم هذا العرس الجماعي تأتي انطلاقاً من الدور المجتمعي والمسؤولية الوطنية لتعزيز فكرة الأعراس الجماعية التي رسّخها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.مؤكدة أهمية المشاركة في هذه الأعراس لدورها في خفض التكاليف المادية التي تقع على كاهل الشباب في بداية حياتهم الزوجية.
وأضافت: إن دولتنا وفّرت كل التسهيلات والدعم للشباب المقبلين على الزواج، وإن مساهمة الأفراد في إقامة هذه الأعراس تدعم تحقيق وترسيخ مبادئ التعاون والود والتسامح في المجتمع، والانتماء للوطن، ونحن بدورنا نهنئ الأزواج المشاركين في العرس الجماعي، ونبارك لهم زواجهم الميمون متمنين لهم السعادة والرفاهية، والتوفيق في تكوين أسرهم ورعايتها والمحافظة على كيانها واستقرارها.
الجدير بالذكر أن وزارة تنمية المجتمع تحرص سنوياً على إقامة الأعراس الجماعية في مختلف إمارات ومناطق الدولة، تأكيداً لنهج وتجربة الأعراس الجماعية في دولة الإمارات العربية المتحدة التي أثبتت نجاحها، لما تمثله من ظاهرة وطنية يُحتذى بها في تكريس مبادئ وتقاليد أصيلة في المجتمع، وتسهم في خفض تكاليف الزواج لمصلحة بناء أسرة مستقرة، قادرة على المشاركة في عمليات التنمية التي تشهدها الدولة في مختلف المجالات، إضافة إلى سعي الوزارة الدؤوب نحو تشجيع زواج المواطنين من مواطنات لتكوين أسر مستقرة ومتماسكة، وهو ما تؤكد عليه الأعراس الجماعية دائماً.
وتكفلت أسرة المرحوم الحاج عبيد الحلو، بتكاليف الحفل، كما قدّمت لكل عريس هدية نقدية قيّمة، انطلاقاً من سعي الوزارة إلى إشراك المؤسسات والجهات ورجال الأعمال والأفراد، في تنظيم المزيد من الأعراس الجماعية، وذلك بهدف توفير الدعم والرعاية للمقبلين على الزواج، وتقديم خدمات مادية ومعنوية لهم تعينهم في فترة التأسيس للحياة الزوجية والتي قد تواجههم خلالها العديد من التحديات.
وبهذه المناسبة؛ أكدت وحيدة خليل درويش مديرة إدارة منح الزواج بوزارة تنمية المجتمع، سعادتها بنجاح الوزارة في تنظيم الأعراس الجماعية للشباب المواطنين على مستوى الدولة، لا سيما وأنها تعد خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار الأسري والسعادة الزوجية، مشيرة إلى أن فرحة العرسان في هذا اليوم هي فرحة وطن ومجتمع، ومن هنا تنبع أهمية التكامل والشراكة لدعم الأعراس الجماعية التي تحرص الوزارة على تنظيمها والتشجيع على المشاركة فيها، لما لها من دور محوري في دعم استقرار وترابط وتماسك الأسرة، وتأكيد انسجام وتلاحم المجتمع، وذلك تعزيزاً للأجندة الوطنية لدولة الامارات العربية المتحدة 2021 التي تسعى للحفاظ على مجتمع متلاحم يعتزُّ بهويته وانتمائه. من جانبها أشارت حرم المرحوم عبيد الحلو إلى إن مساهمة الأسرة بتنظيم هذا العرس الجماعي تأتي انطلاقاً من الدور المجتمعي والمسؤولية الوطنية لتعزيز فكرة الأعراس الجماعية التي رسّخها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.مؤكدة أهمية المشاركة في هذه الأعراس لدورها في خفض التكاليف المادية التي تقع على كاهل الشباب في بداية حياتهم الزوجية.
وأضافت: إن دولتنا وفّرت كل التسهيلات والدعم للشباب المقبلين على الزواج، وإن مساهمة الأفراد في إقامة هذه الأعراس تدعم تحقيق وترسيخ مبادئ التعاون والود والتسامح في المجتمع، والانتماء للوطن، ونحن بدورنا نهنئ الأزواج المشاركين في العرس الجماعي، ونبارك لهم زواجهم الميمون متمنين لهم السعادة والرفاهية، والتوفيق في تكوين أسرهم ورعايتها والمحافظة على كيانها واستقرارها.
الجدير بالذكر أن وزارة تنمية المجتمع تحرص سنوياً على إقامة الأعراس الجماعية في مختلف إمارات ومناطق الدولة، تأكيداً لنهج وتجربة الأعراس الجماعية في دولة الإمارات العربية المتحدة التي أثبتت نجاحها، لما تمثله من ظاهرة وطنية يُحتذى بها في تكريس مبادئ وتقاليد أصيلة في المجتمع، وتسهم في خفض تكاليف الزواج لمصلحة بناء أسرة مستقرة، قادرة على المشاركة في عمليات التنمية التي تشهدها الدولة في مختلف المجالات، إضافة إلى سعي الوزارة الدؤوب نحو تشجيع زواج المواطنين من مواطنات لتكوين أسر مستقرة ومتماسكة، وهو ما تؤكد عليه الأعراس الجماعية دائماً.
