شيخ الأزهر يشيد بدعم رئيس الدولة لرسالة الأزهر ويثمن جهود الإمارات في تعزيز قيم التسامح
سهروا على خدمته حتى النهاية
وصيّة الأمير فيليب تشمل بعض خدمه ومعاونيه
-- ترك أموالا لأحفاده، مما يعني أن هاري يمكن أن يحصل على نصيب
-- المهور إلى حفيدته ليدي لويز، الشغوفة مثله بهذه السباقات التقليدية
-- تجاوزت ثروته 10 ملايين يورو ومعظمها من نصيب الملكة إليزابيث الثانية
كانت يد دوق أدنبرة سخية ... فحسب صحيفة صن، ضمّن وصيته ثلاثة أوفياء خدموه بإخلاص في السنوات الأخيرة. إنهم العميد أرشي ميلر باكويل، السكرتير الخاص والساعد الأيمن للأمير طيلة أحد عشر عامًا،
وخادمه ستيفن نيدوجادلو، والمرسال ويليام هندرسون، الذين دخلوا في خدمة التاج في الثمانينات. لا نعرف بالضبط أي مبلغ سيحصلون، لكن زوج إليزابيث الثانية قرر منحهم مبلغًا جيدًا من المال، على ميراث تتراوح قيمته بين 10 و30 مليون جنيه إسترليني (بين 11.5 و35 مليون يورو).
تمتّع هؤلاء الرجال بكامل ثقة الأمير، الى درجة أنهم كانوا جزءً من المجموعة التي سارت مع أفراد العائلة المالكة خلال موكب الجنازة في قلعة وندسور في أبريل الماضي. لقد تناوبوا بشكل دائم الى جانب دوق إدنبرة، أولاً في انسحابه الى وود فارم، كوخ بسيط في عزبة ساندرينجهام، قبل الانضمام إلى الزوجين الملكيين في وندسور عند بداية الوباء. ويمسك العميد ميلر باكويل، من المدرسة القديمة، الاجندة الشخصية للأمير القرين، ورافقه بانتظام في المناسبات الرسمية، وهو الذي سجل رسميًا وفاة رئيسه، بعد أربعة أيام من وفاته.
هاري أيضا على القائمة؟
ويبدو أن دوق إدنبرة كان حريصًا على كتابة وصيته منذ فترة طويلة، حتى أنه ترك اموالا لأحفاده، مما يعني أن هاري يمكن أن يحصل على نصيب، رغم هجماته الأخيرة على العائلة المالكة.
وقال مصدر مقرب من القصر لصحيفة ذا صن: “لم يكن فيليب من النوع الذي يعاقب أحد أحفاده لأنه أساء التصرف، لقد كان رجلاً عادلاً وحياديًا وجذابًا، لا يحمل ضغينة أبدًا»...
وأشار المصدر نفسه ، إلى أن الأبناء الأربعة لقرين الملكة تمت دعوتهم لأخذ ما يريدون من مكتبته الكبيرة جدًا، والتي تضم ما يقرب من 13 ألف كتابًا، حول مواضيع مختلفة، منها الملاحة والاستراتيجية البحرية وعلم الطيور والطبخ والأديان والأجسام الطائرة، واحد من أكبر هوايات المتوفى ... ويبدو ان الدوق قد منح أيضًا صهوته ومهوره إلى حفيدته ليدي لويز، ابنة الأمير إدوارد وصوفي من ويسيكس، الشغوفة، تمامًا مثله، بهذه السباقات التقليدية.
لكن معظم ميراثه سيذهب مباشرة إلى زوجته، الملكة إليزابيث الثانية، مما سينقذها من دفع ضريبة الميراث، ويزيد في اثراء رصيد وندسور.
هناك بند قانوني خاص يجعل من الممكن تجنب الضرائب في حال التبرع من “ملك إلى ملك” أو “من زوج ملكي إلى عاهل يحكم”... وقد استفادت الملكة إليزابيث الثانية
-- المهور إلى حفيدته ليدي لويز، الشغوفة مثله بهذه السباقات التقليدية
-- تجاوزت ثروته 10 ملايين يورو ومعظمها من نصيب الملكة إليزابيث الثانية
كانت يد دوق أدنبرة سخية ... فحسب صحيفة صن، ضمّن وصيته ثلاثة أوفياء خدموه بإخلاص في السنوات الأخيرة. إنهم العميد أرشي ميلر باكويل، السكرتير الخاص والساعد الأيمن للأمير طيلة أحد عشر عامًا،
وخادمه ستيفن نيدوجادلو، والمرسال ويليام هندرسون، الذين دخلوا في خدمة التاج في الثمانينات. لا نعرف بالضبط أي مبلغ سيحصلون، لكن زوج إليزابيث الثانية قرر منحهم مبلغًا جيدًا من المال، على ميراث تتراوح قيمته بين 10 و30 مليون جنيه إسترليني (بين 11.5 و35 مليون يورو).
تمتّع هؤلاء الرجال بكامل ثقة الأمير، الى درجة أنهم كانوا جزءً من المجموعة التي سارت مع أفراد العائلة المالكة خلال موكب الجنازة في قلعة وندسور في أبريل الماضي. لقد تناوبوا بشكل دائم الى جانب دوق إدنبرة، أولاً في انسحابه الى وود فارم، كوخ بسيط في عزبة ساندرينجهام، قبل الانضمام إلى الزوجين الملكيين في وندسور عند بداية الوباء. ويمسك العميد ميلر باكويل، من المدرسة القديمة، الاجندة الشخصية للأمير القرين، ورافقه بانتظام في المناسبات الرسمية، وهو الذي سجل رسميًا وفاة رئيسه، بعد أربعة أيام من وفاته.
هاري أيضا على القائمة؟
ويبدو أن دوق إدنبرة كان حريصًا على كتابة وصيته منذ فترة طويلة، حتى أنه ترك اموالا لأحفاده، مما يعني أن هاري يمكن أن يحصل على نصيب، رغم هجماته الأخيرة على العائلة المالكة.
وقال مصدر مقرب من القصر لصحيفة ذا صن: “لم يكن فيليب من النوع الذي يعاقب أحد أحفاده لأنه أساء التصرف، لقد كان رجلاً عادلاً وحياديًا وجذابًا، لا يحمل ضغينة أبدًا»...
وأشار المصدر نفسه ، إلى أن الأبناء الأربعة لقرين الملكة تمت دعوتهم لأخذ ما يريدون من مكتبته الكبيرة جدًا، والتي تضم ما يقرب من 13 ألف كتابًا، حول مواضيع مختلفة، منها الملاحة والاستراتيجية البحرية وعلم الطيور والطبخ والأديان والأجسام الطائرة، واحد من أكبر هوايات المتوفى ... ويبدو ان الدوق قد منح أيضًا صهوته ومهوره إلى حفيدته ليدي لويز، ابنة الأمير إدوارد وصوفي من ويسيكس، الشغوفة، تمامًا مثله، بهذه السباقات التقليدية.
لكن معظم ميراثه سيذهب مباشرة إلى زوجته، الملكة إليزابيث الثانية، مما سينقذها من دفع ضريبة الميراث، ويزيد في اثراء رصيد وندسور.
هناك بند قانوني خاص يجعل من الممكن تجنب الضرائب في حال التبرع من “ملك إلى ملك” أو “من زوج ملكي إلى عاهل يحكم”... وقد استفادت الملكة إليزابيث الثانية