أنا ممثلة جريئة لا أخشى تقديم الأدوار الجديدة
ياسمين كساب: أحب السينما لأنها تاريخ الممثل
على الرغم من تألقها في مسلسل (نصيبي وقسمتك)، لا تزال الفنانة الشابة ياسمين كساب غائبة عن السينما ولم تقدم جديدا فيها رغم أن بدايتها كانت من خلالها وقدمت فيها العديد من الأدوار المميزة. عن أسباب الغياب والعودة، تأخر خطواتها الفنية، طموحاتها، وهواياتها كان معها هذا الحوار.
• كيف تم ترشيحك لشخصية (عبير) في مسلسل (نصيبي وقسمتك)؟
- كانت مشاركة رائعة ومسك ختام 2019، لم تكن المرة الأولى التي يطلب مني أن أشارك فيها بالمسلسل، بل سبق أن عُرض علي في الموسم السابق، لكن الدور كان لفتاة شعبية لم تستهويني، كما وجدته مكررا بالنسبة لي فاعتذرت لمؤلف العمل عمرو محمود يس، هذا الموسم رشحت لدورين اختار من بينهما فاخترت شخصية (عبير).
• ما الذي أعجبك فى الشخصية؟
- (عبير) مسالمة طيبة واقعية وحقيقية أحبت شخصا وقبلت أن تكون زوجته الثانية.
• هل تقبلين أن تكوني زوجة ثانية في الواقع؟
- لا استبعد أن أكون زوجة ثانية في الواقع، كنت في الماضي أسأل نفسي هل أقبل أن أكون زوجة ثانية كانت الإجابة لا لأنني لا أريد أن أفسد لأحد حياته لا أستطيع أخذ رجل من زوجته وأبنائه لكن بمرور الوقت تتغير أفكارنا وقناعاتنا، فإذا قبلت يوما أن أكون زوجة ثانية فسيكون عن حب كبير وبشرط علم الزوجة الأولى بهذا الزواج.
• لماذا أنت بعيدة عن السينما؟
- بداياتي الفنية كانت من خلال السينما، أحبها جدا لأنها تاريخ الممثل، شاركت في العديد من الأفلام الناجحة مثل (حين ميسرة، ورقة شفرة، كف القمر، واحد صحيح، زجزاج، مهرجان) دائما أبحث عن الدور القيم، لا أريد أن أؤدي دورا فقط، بل أريد أن يكون لي رسالة ويؤثر في الناس.
• كيف؟
- أنا ممثلة جريئة لا أخشى تقديم الأدوار الجديدة لا أحب أن أكون حبيسة أدوار معينة، لست مثلما قالوا بأنني أجيد تقديم أدوار الفتاة الشعبية لأنني قدمتها كثيرا في أعمالي، لكننى كما أجيد تقديم هذا الدور، أجيد تقديم كل الأدوار الأخرى.
• هل أنت محظوظة بمشاركة كبار الممثلين أعمالهم؟
- قدمت عددا مهما من الأعمال الدرامية، كلها بمشاركة كبار المخرجين المؤلفين والممثلين منها مسلسلات (الشوارع الخلفية، فرح ليلى، شربات لوز، شارع عبد العزيز، دوران شبرا، البلطجي، الأسطورة، راس الغول، وعد)، وأخيرا شاركت في مسلسل (نصيبي وقسمتك، شبر ميه)، وغيرها بدون شك أشعر أنني محظوظة منذ بداياتي الفنية فتاريخي الفني مليء بالأعمال الكبيرة والناجحة التي تركت أثرا في الجمهور مما جعلني أركز في اختياراتي جدا وأبحث عن قيمة الدور بغض النظر عن مساحته.
• بم تردين على من يقولون أنك تركزين فقط على التلفزيون؟
- لا أتفق مع هذا القول، لأن عدد الأفلام في الفترة الماضية كان قليلا نتيجة لاتجاه ممثلي السينما إلى التلفزيون.
• هل تفضلين لقب ممثلة التلفزيون عن ممثلة السينما؟
- عادة لا تشغلني مسألة التصنيف، لأن الممثل الحقيقي يستطيع إثبات نفسة في أي مكان.
• لماذا يرى البعض أن خطواتك بطيئة؟
- نعم هذا صحيح لكنني في نفس الوقت أسعى في عملي وفي النهاية كل شيء سيأتيني في وقته.
• هل ندمت على عمل قدمتيه؟
- لا أعرف الندم لأنني أستغرق وقتا طويلا في التفكير واتخاذ القرارات، حتى الأمور التي كنت أظنها ضارة اكتشفت بعد ذلك أنها كانت مفيدة لي.
• هل زارك شعور الغيرة من أحد؟
- الغيرة والمنافسة في الوسط الفني موجودة بكثافة، لكنني أؤمن بمقولة (غير ولا تحقد) أي أؤيد الغيرة الشريفة التي تحث صاحبها على التقدم في العمل، أحيانا الغيرة تجعلنا نُخرج أفضل ما لدينا في العمل، لكن توجد غيرة سيئة أقرب للحقد تضر الممثل نفسه لأنها تجعله ينظر دائما لعمل زملائه ويفقد التركيز في عمله.
• من الذين تشعرين تجاههم بالغيرة؟
- أذا كنا نتحدث عن الغيرة الفنية فإنني أغار جدا من الأدوار الرائعة التي قدمتها نادية الجندي، أغار أيضا من سعاد حسني، أغار من هذه الأجيال التي قدمت لنا طاقات فنية هائلة، أتمنى أن أكون مثلهن فنانة شاملة أمثل، أرقص، وأغني، أتمنى أيضا أن أقدم الفوازير في يوما ما.
• ما مأخذك على الوسط الفني؟
- للأسف أصبح الوسط الفني يعتمد على الصداقات وأصبحت الشللية تسيطر عليه، بما أنني لا أجيد العلاقات الاجتماعية داخل الوسط الفني فهذا أثر علي سلبا للأسف يوجد ممثلون مظلومون بسبب هذا الأمر.
• هل تشعرين بالظلم الفني أحيانا؟
- بالتأكيد، لكنني لا أحمل الوسط الفني كل المسؤولية ربما أيضا أنا بعيدة عن اجتماعيات الوسط الفني، متفائلة في الفترة المقبلة أنا إنسانة عصامية أبني نفسي بنفسي وليس لأحد أي فضل علي، بل اجتهدت ومازلت أجتهد.
• هل تعتبرين نفسك محظوظة بالبعد عن الشائعات ومضايقات السوشيال ميديا؟
- نعم، هذه حقيقة،علاقتي بالوسط الفني علاقة عمل فقط و حياتي بعيدة عنه فلدي مشاريع وأعمال أخرى وحياتي ليست مرتبطة فقط بالوسط الفني، أنا معارفي محدودة لأنني أختار بدقة من يدخلون حياتي.
• ماذا عن الخطوط الحمراء التي تتعاملين بها؟
- هذه الخطوط يجب أن تكون داخل الإنسان وليس خارجه، فمن المستحيل أن أكون موجودة في عمل غير لائق بالجمهور ولا يحترم المُشاهد، بالتالي ليس لدي خطوط حمراء في الفن، مهنتي تعتمد أولا وأخيرا على التمثيل وأنا أجيد تقديم كل الادوار، أما الاخلاقيات والاحترام فهي قيم لابد أن تلازم الإنسان في كل حياته، وليس فقط في مهنته.
• هل هناك شخصية تاريخية تتمنين تقديم سيرتها؟
- شخصية كيلوباترا، لأنها تستفزني جدا بقوتها، عمقها، وتاريخها، أحب دائما المرأة القوية.
• ما طموحاتك الفنية؟
- أتمنى أن أكون فنانة شاملة أقدم الرقص الاكشن، الغناء، التمثيل، وكل شيء.
• مع من تتمنين أن يكون عملك القادم؟
- أحب الحظ كثيرا، لأن اختياراتنا ليست دائما جيدة، لذلك أثق في اختيارات الله لنا، بشكل عام أتمنى أن أعمل مع جميع الممثلين لأنني بالتأكيد سأتعلم منهم الكثير.
• ما هواياتك الأخرى؟
- أحب القراءة، ركوب الخيل، ممارسة الرياضة، الطعام، المطبخ، ابتكار الأشياء، الاختراعات، وأحب الرقص والخياطة أيضا.
• ما أمنياتك للوسط الفني؟
- أتمنى أن يتغير ولا يعتمد فقط على الصداقات، المعارف، والشللية، أن يعطي الفرص لجميع الممثلين.
• كيف تم ترشيحك لشخصية (عبير) في مسلسل (نصيبي وقسمتك)؟
- كانت مشاركة رائعة ومسك ختام 2019، لم تكن المرة الأولى التي يطلب مني أن أشارك فيها بالمسلسل، بل سبق أن عُرض علي في الموسم السابق، لكن الدور كان لفتاة شعبية لم تستهويني، كما وجدته مكررا بالنسبة لي فاعتذرت لمؤلف العمل عمرو محمود يس، هذا الموسم رشحت لدورين اختار من بينهما فاخترت شخصية (عبير).
• ما الذي أعجبك فى الشخصية؟
- (عبير) مسالمة طيبة واقعية وحقيقية أحبت شخصا وقبلت أن تكون زوجته الثانية.
• هل تقبلين أن تكوني زوجة ثانية في الواقع؟
- لا استبعد أن أكون زوجة ثانية في الواقع، كنت في الماضي أسأل نفسي هل أقبل أن أكون زوجة ثانية كانت الإجابة لا لأنني لا أريد أن أفسد لأحد حياته لا أستطيع أخذ رجل من زوجته وأبنائه لكن بمرور الوقت تتغير أفكارنا وقناعاتنا، فإذا قبلت يوما أن أكون زوجة ثانية فسيكون عن حب كبير وبشرط علم الزوجة الأولى بهذا الزواج.
• لماذا أنت بعيدة عن السينما؟
- بداياتي الفنية كانت من خلال السينما، أحبها جدا لأنها تاريخ الممثل، شاركت في العديد من الأفلام الناجحة مثل (حين ميسرة، ورقة شفرة، كف القمر، واحد صحيح، زجزاج، مهرجان) دائما أبحث عن الدور القيم، لا أريد أن أؤدي دورا فقط، بل أريد أن يكون لي رسالة ويؤثر في الناس.
• كيف؟
- أنا ممثلة جريئة لا أخشى تقديم الأدوار الجديدة لا أحب أن أكون حبيسة أدوار معينة، لست مثلما قالوا بأنني أجيد تقديم أدوار الفتاة الشعبية لأنني قدمتها كثيرا في أعمالي، لكننى كما أجيد تقديم هذا الدور، أجيد تقديم كل الأدوار الأخرى.
• هل أنت محظوظة بمشاركة كبار الممثلين أعمالهم؟
- قدمت عددا مهما من الأعمال الدرامية، كلها بمشاركة كبار المخرجين المؤلفين والممثلين منها مسلسلات (الشوارع الخلفية، فرح ليلى، شربات لوز، شارع عبد العزيز، دوران شبرا، البلطجي، الأسطورة، راس الغول، وعد)، وأخيرا شاركت في مسلسل (نصيبي وقسمتك، شبر ميه)، وغيرها بدون شك أشعر أنني محظوظة منذ بداياتي الفنية فتاريخي الفني مليء بالأعمال الكبيرة والناجحة التي تركت أثرا في الجمهور مما جعلني أركز في اختياراتي جدا وأبحث عن قيمة الدور بغض النظر عن مساحته.
• بم تردين على من يقولون أنك تركزين فقط على التلفزيون؟
- لا أتفق مع هذا القول، لأن عدد الأفلام في الفترة الماضية كان قليلا نتيجة لاتجاه ممثلي السينما إلى التلفزيون.
• هل تفضلين لقب ممثلة التلفزيون عن ممثلة السينما؟
- عادة لا تشغلني مسألة التصنيف، لأن الممثل الحقيقي يستطيع إثبات نفسة في أي مكان.
• لماذا يرى البعض أن خطواتك بطيئة؟
- نعم هذا صحيح لكنني في نفس الوقت أسعى في عملي وفي النهاية كل شيء سيأتيني في وقته.
• هل ندمت على عمل قدمتيه؟
- لا أعرف الندم لأنني أستغرق وقتا طويلا في التفكير واتخاذ القرارات، حتى الأمور التي كنت أظنها ضارة اكتشفت بعد ذلك أنها كانت مفيدة لي.
• هل زارك شعور الغيرة من أحد؟
- الغيرة والمنافسة في الوسط الفني موجودة بكثافة، لكنني أؤمن بمقولة (غير ولا تحقد) أي أؤيد الغيرة الشريفة التي تحث صاحبها على التقدم في العمل، أحيانا الغيرة تجعلنا نُخرج أفضل ما لدينا في العمل، لكن توجد غيرة سيئة أقرب للحقد تضر الممثل نفسه لأنها تجعله ينظر دائما لعمل زملائه ويفقد التركيز في عمله.
• من الذين تشعرين تجاههم بالغيرة؟
- أذا كنا نتحدث عن الغيرة الفنية فإنني أغار جدا من الأدوار الرائعة التي قدمتها نادية الجندي، أغار أيضا من سعاد حسني، أغار من هذه الأجيال التي قدمت لنا طاقات فنية هائلة، أتمنى أن أكون مثلهن فنانة شاملة أمثل، أرقص، وأغني، أتمنى أيضا أن أقدم الفوازير في يوما ما.
• ما مأخذك على الوسط الفني؟
- للأسف أصبح الوسط الفني يعتمد على الصداقات وأصبحت الشللية تسيطر عليه، بما أنني لا أجيد العلاقات الاجتماعية داخل الوسط الفني فهذا أثر علي سلبا للأسف يوجد ممثلون مظلومون بسبب هذا الأمر.
• هل تشعرين بالظلم الفني أحيانا؟
- بالتأكيد، لكنني لا أحمل الوسط الفني كل المسؤولية ربما أيضا أنا بعيدة عن اجتماعيات الوسط الفني، متفائلة في الفترة المقبلة أنا إنسانة عصامية أبني نفسي بنفسي وليس لأحد أي فضل علي، بل اجتهدت ومازلت أجتهد.
• هل تعتبرين نفسك محظوظة بالبعد عن الشائعات ومضايقات السوشيال ميديا؟
- نعم، هذه حقيقة،علاقتي بالوسط الفني علاقة عمل فقط و حياتي بعيدة عنه فلدي مشاريع وأعمال أخرى وحياتي ليست مرتبطة فقط بالوسط الفني، أنا معارفي محدودة لأنني أختار بدقة من يدخلون حياتي.
• ماذا عن الخطوط الحمراء التي تتعاملين بها؟
- هذه الخطوط يجب أن تكون داخل الإنسان وليس خارجه، فمن المستحيل أن أكون موجودة في عمل غير لائق بالجمهور ولا يحترم المُشاهد، بالتالي ليس لدي خطوط حمراء في الفن، مهنتي تعتمد أولا وأخيرا على التمثيل وأنا أجيد تقديم كل الادوار، أما الاخلاقيات والاحترام فهي قيم لابد أن تلازم الإنسان في كل حياته، وليس فقط في مهنته.
• هل هناك شخصية تاريخية تتمنين تقديم سيرتها؟
- شخصية كيلوباترا، لأنها تستفزني جدا بقوتها، عمقها، وتاريخها، أحب دائما المرأة القوية.
• ما طموحاتك الفنية؟
- أتمنى أن أكون فنانة شاملة أقدم الرقص الاكشن، الغناء، التمثيل، وكل شيء.
• مع من تتمنين أن يكون عملك القادم؟
- أحب الحظ كثيرا، لأن اختياراتنا ليست دائما جيدة، لذلك أثق في اختيارات الله لنا، بشكل عام أتمنى أن أعمل مع جميع الممثلين لأنني بالتأكيد سأتعلم منهم الكثير.
• ما هواياتك الأخرى؟
- أحب القراءة، ركوب الخيل، ممارسة الرياضة، الطعام، المطبخ، ابتكار الأشياء، الاختراعات، وأحب الرقص والخياطة أيضا.
• ما أمنياتك للوسط الفني؟
- أتمنى أن يتغير ولا يعتمد فقط على الصداقات، المعارف، والشللية، أن يعطي الفرص لجميع الممثلين.