رئيس الدولة يعين النائب العام المساعد في النيابة العامة الاتحادية
قضايا عدة يناقشها مسلسل (حرب أهلية)
يسرا: لم أعد لطبيعتي بعد كورونا
كشفت الفنانة يسرا، أن أكثر الصعوبات التى واجهتها في تصوير مسلسلها (حرب أهلية) هو بدء تصويره متأخر؛ بسبب إصابتها بفيروس كورونا، الذى استمر معها أكثر من شهر، وتسبب فى تورم بوجهها مرورا بفترة النقاهة.
وأضافت يسرا، (لم أكن أعرف إذا ما كنت سألحق بالتصوير والعرض فى شهر رمضان أم لا، ولم أعرف أيضا إذا كان سيتم شفائي من هذا المرض اللعين أم لا، ففى وقت المرض لم أفكر فى أى شيء سوى شفائي، ولذلك كانت الأمور غير واضحة لها حتى وقت قريب).
وتابعت: إن بعد الشفاء من فيروس كورونا لا يعود الإنسان إلى طبيعته بشكل سريع، فرغم مرور ثلاثة أشهر على شفائى،
إلا أنها تشعر أنها ليست بقوتها المعتادة، ومازلت مرهقة لأن التصوير نفسه مرهق؛ فهناك أيام تواصل فيها التصوير لمدة يوم كامل، وتعود لمنزلها صباح اليوم التالى، وبالتالى فإن قلة النوم والإجهاد يجعلوها مرهقة طوال الوقت،
ولكن على مستوى طبيعة العمل فلا توجد أى صعوبات لأنها معها هذا العام مؤلف ومخرج متميزان فى ثانى تعاون بيننا، وكذلك أيضا فريق العمل بأكمله مميز.
(حرب أهلية) يختلف عن (خيانة عهد)
أكدت الفنانة يسرا أن مسلسلها الجديد (حرب أهلية) يختلف بشكل كامل عن مسلسل (خيانة عهد)، الذي قدمته في رمضان الماضي،
مشيرة إلى أن القصة مختلفة، والمعالجة الدرامية ليس لها علاقة على الإطلاق بما قدم العام الماضي، وهو أمر لا يقتصر على دورها فقط، ولكن على جميع أدوار المشاركين في العمل.
وقالت يسرا ، إن الحلقات القادمة من المسلسل ستشهد تصاعدا كبيرا وتحولات في شخصية طبيبة التجميل (مريم)، التي تقدمها في الأحداث،
خصوصا مع اعتمادها على نفسها حتى في الأخطاء التي ترتكبها، فهي ترى أن لديها القدرة على تحمل نتائج قراراتها،
سواء كانت صحيحة أو خاطئة،
مؤكدة أن اسم المسلسل (حرب أهلية) معبر بشكل دقيق عن الأحداث وتفاصيلها.
وأوضحت يسرا أنها تهتم بالتفكير والبحث دائماً عن الموضوعات الجديدة والمختلفة والتي تهم الجمهور،
مع التركيز على المضمون الذي يعيش مع الجمهور لا لمجرد الوجود من أجل الظهور على مواقع التواصل الاجتماعي،
مؤكدة أن (حرب أهلية) يناقش قضايا عدة وليس قضية أو مشكلة واحدة.
وأشارت إلى أن المسلسل يركز على الصراعات التي تشهدها أسرة (مريم) وليس على طبيعة عملها كطبيبة تجميل،
وهو أمر جرى الاتفاق بشأنه منذ فترة تحضيرات العمل، لذا سنشاهد عبر الأحداث ما سيحدث بين مريم وعائلتها،
وكذلك الاختلافات الكبيرة بينها وبين ابنتها التي قدمت دورها جميلة عوض ببراعة شديدة وإتقان.
وعبرت يسرا عن سعادتها بالتعاون مع فريق العمل بالكامل، خصوصا باسل الخياط الذي يطل بشكل جديد ومختلف عن أدواره السابقة كذلك باقي فريق العمل، مشيرة إلى أنه لن يكون هناك توقع بالأحداث في كل حلقة،
وستزيد الاحتمالات باستمرار مع تصاعد الأحداث.
وحول تكرار جملة (إحنا مش واطيين إحنا بنربي الواطي)، التي ظهرت في البرومو الدعائي الخاص بالمسلسل،
قالت يسرا إن هذه الجملة جاءت في السيناريو للتعبير عن صدمة مريم في الأشخاص المحيطين بها،
لأن ما تكتشفه يفوق قدرتها على التوقع، خصوصا مع طبيعتها الشخصية التي ظهرت في الحلقات الأولى.
وعبرت عن شعورها بالفخر والسعادة لمشاركتها في حفل نقل موكب المومياوات الملكية لموقعها الجديد بمتحف الحضارة،
مؤكدة أن الحفل قام بدعايا لا تقدر بثمن للاثار المصرية الثمينة وروج لها،
ليس في مصر فقط لكن حول العالم، في ظل الأصداء العالمية للحفل ومتابعته بشكل مكثف خارج مصر.
وحول تجربة إصابتها بفيروس (كورونا)، تمنت يسرا ألا تكتب على أحد بسبب صعوبتها الشديدة،
فضلاً عن المعاناة التي عاشتها خلالها مدة تتجاوز 6 أسابيع لم تستطع التحرك فيها من السرير، وشعورها بالقلق على زوجها الذي أصيب في نفس التوقيت تقريباً.
وأكدت يسرا أن هذه التجربة جعلتها تشعر بالنعم الكثيرة التي نتمتع بها في الحياة بشكل يومي،
ونتعامل معها باعتبارها أمورا عادية، مشيرة إلى أنها تشعر بالحزن لفقدان أصدقاء وزملاء لها بسبب الفيروس.
وأضافت يسرا، (لم أكن أعرف إذا ما كنت سألحق بالتصوير والعرض فى شهر رمضان أم لا، ولم أعرف أيضا إذا كان سيتم شفائي من هذا المرض اللعين أم لا، ففى وقت المرض لم أفكر فى أى شيء سوى شفائي، ولذلك كانت الأمور غير واضحة لها حتى وقت قريب).
وتابعت: إن بعد الشفاء من فيروس كورونا لا يعود الإنسان إلى طبيعته بشكل سريع، فرغم مرور ثلاثة أشهر على شفائى،
إلا أنها تشعر أنها ليست بقوتها المعتادة، ومازلت مرهقة لأن التصوير نفسه مرهق؛ فهناك أيام تواصل فيها التصوير لمدة يوم كامل، وتعود لمنزلها صباح اليوم التالى، وبالتالى فإن قلة النوم والإجهاد يجعلوها مرهقة طوال الوقت،
ولكن على مستوى طبيعة العمل فلا توجد أى صعوبات لأنها معها هذا العام مؤلف ومخرج متميزان فى ثانى تعاون بيننا، وكذلك أيضا فريق العمل بأكمله مميز.
(حرب أهلية) يختلف عن (خيانة عهد)
أكدت الفنانة يسرا أن مسلسلها الجديد (حرب أهلية) يختلف بشكل كامل عن مسلسل (خيانة عهد)، الذي قدمته في رمضان الماضي،
مشيرة إلى أن القصة مختلفة، والمعالجة الدرامية ليس لها علاقة على الإطلاق بما قدم العام الماضي، وهو أمر لا يقتصر على دورها فقط، ولكن على جميع أدوار المشاركين في العمل.
وقالت يسرا ، إن الحلقات القادمة من المسلسل ستشهد تصاعدا كبيرا وتحولات في شخصية طبيبة التجميل (مريم)، التي تقدمها في الأحداث،
خصوصا مع اعتمادها على نفسها حتى في الأخطاء التي ترتكبها، فهي ترى أن لديها القدرة على تحمل نتائج قراراتها،
سواء كانت صحيحة أو خاطئة،
مؤكدة أن اسم المسلسل (حرب أهلية) معبر بشكل دقيق عن الأحداث وتفاصيلها.
وأوضحت يسرا أنها تهتم بالتفكير والبحث دائماً عن الموضوعات الجديدة والمختلفة والتي تهم الجمهور،
مع التركيز على المضمون الذي يعيش مع الجمهور لا لمجرد الوجود من أجل الظهور على مواقع التواصل الاجتماعي،
مؤكدة أن (حرب أهلية) يناقش قضايا عدة وليس قضية أو مشكلة واحدة.
وأشارت إلى أن المسلسل يركز على الصراعات التي تشهدها أسرة (مريم) وليس على طبيعة عملها كطبيبة تجميل،
وهو أمر جرى الاتفاق بشأنه منذ فترة تحضيرات العمل، لذا سنشاهد عبر الأحداث ما سيحدث بين مريم وعائلتها،
وكذلك الاختلافات الكبيرة بينها وبين ابنتها التي قدمت دورها جميلة عوض ببراعة شديدة وإتقان.
وعبرت يسرا عن سعادتها بالتعاون مع فريق العمل بالكامل، خصوصا باسل الخياط الذي يطل بشكل جديد ومختلف عن أدواره السابقة كذلك باقي فريق العمل، مشيرة إلى أنه لن يكون هناك توقع بالأحداث في كل حلقة،
وستزيد الاحتمالات باستمرار مع تصاعد الأحداث.
وحول تكرار جملة (إحنا مش واطيين إحنا بنربي الواطي)، التي ظهرت في البرومو الدعائي الخاص بالمسلسل،
قالت يسرا إن هذه الجملة جاءت في السيناريو للتعبير عن صدمة مريم في الأشخاص المحيطين بها،
لأن ما تكتشفه يفوق قدرتها على التوقع، خصوصا مع طبيعتها الشخصية التي ظهرت في الحلقات الأولى.
وعبرت عن شعورها بالفخر والسعادة لمشاركتها في حفل نقل موكب المومياوات الملكية لموقعها الجديد بمتحف الحضارة،
مؤكدة أن الحفل قام بدعايا لا تقدر بثمن للاثار المصرية الثمينة وروج لها،
ليس في مصر فقط لكن حول العالم، في ظل الأصداء العالمية للحفل ومتابعته بشكل مكثف خارج مصر.
وحول تجربة إصابتها بفيروس (كورونا)، تمنت يسرا ألا تكتب على أحد بسبب صعوبتها الشديدة،
فضلاً عن المعاناة التي عاشتها خلالها مدة تتجاوز 6 أسابيع لم تستطع التحرك فيها من السرير، وشعورها بالقلق على زوجها الذي أصيب في نفس التوقيت تقريباً.
وأكدت يسرا أن هذه التجربة جعلتها تشعر بالنعم الكثيرة التي نتمتع بها في الحياة بشكل يومي،
ونتعامل معها باعتبارها أمورا عادية، مشيرة إلى أنها تشعر بالحزن لفقدان أصدقاء وزملاء لها بسبب الفيروس.