يعالج أرقه بالكتابة
احتفل رجل بريطاني بمولد طفلته الأولى، وبنشر كتابه الأول في آن معاً، بعد رحلة طويلة وشاقة أنفق خلالها عشرات الآلاف من الدولارات على تسع جولات من التلقيح الاصطناعي.
قبل 15 عاماً أصيب ديل نيل، من باروفورد، لانكشاير، بالصدمة عندما اكتشف الأطباء بأن زوجته ماري قد بلغت سن اليأس وهي لا تزال في ريعان شبابها، إذ لم يتجاوز عمرها آنذاك السادسة والثلاثين عاماً، وأنها لن تكون قادرة أبداً على الحمل بشكل طبيعي.
وعلى مدى سنوات طويلة ومضنية، أنفق ديل وماري قرابة 70 ألف دولار أمريكي على تسع جولات من التلقيح الاصطناعي، حتى أثمرت جهودهما ورزقا بطفلتهما إيسي في أغسطس (آب) 2018.
وبحسب ديل، فإنه اعتاد على قضاء الليل في الكتابة في محاولة منه للتخلص من حالة الأرق التي استبدت به، والتي كانت نتيجة تفكيره المستمر بالإنجاب، وشعوره الدائم بالعجز وقلة الحيلة، وخاصة بعد المحاولات الدؤوبة طوال سنوات استنفذت طاقته النفسية ووضعته في حالة مستمرة من الإحباط واليأس. وشاءت الأقدار أن تُفتح الأبواب المغلقة في وجه ديل وزوجته، عندما أثمرت محاولاتهما الحثيثة بإنجاب طفلتهما الأولى إيسي في أغسطس من العام المنصرم.
قبل 15 عاماً أصيب ديل نيل، من باروفورد، لانكشاير، بالصدمة عندما اكتشف الأطباء بأن زوجته ماري قد بلغت سن اليأس وهي لا تزال في ريعان شبابها، إذ لم يتجاوز عمرها آنذاك السادسة والثلاثين عاماً، وأنها لن تكون قادرة أبداً على الحمل بشكل طبيعي.
وعلى مدى سنوات طويلة ومضنية، أنفق ديل وماري قرابة 70 ألف دولار أمريكي على تسع جولات من التلقيح الاصطناعي، حتى أثمرت جهودهما ورزقا بطفلتهما إيسي في أغسطس (آب) 2018.
وبحسب ديل، فإنه اعتاد على قضاء الليل في الكتابة في محاولة منه للتخلص من حالة الأرق التي استبدت به، والتي كانت نتيجة تفكيره المستمر بالإنجاب، وشعوره الدائم بالعجز وقلة الحيلة، وخاصة بعد المحاولات الدؤوبة طوال سنوات استنفذت طاقته النفسية ووضعته في حالة مستمرة من الإحباط واليأس. وشاءت الأقدار أن تُفتح الأبواب المغلقة في وجه ديل وزوجته، عندما أثمرت محاولاتهما الحثيثة بإنجاب طفلتهما الأولى إيسي في أغسطس من العام المنصرم.