يمنية تحوّل بيتها إلى مدرسة

يمنية تحوّل بيتها إلى مدرسة


تشرح اليمنية آمنة مهدي درسا في العلوم لطلاب وطالبات افترشوا الأرض في منزلها في قرية نائية جنوب محافظة الحديدة اليمنية المطلة على البحر الأحمر، رغم الحر والاكتظاظ.
وبالنسبة للتلامذة من الجنسين، يشكّل تلقي حصص التدريس في منزل آمنة الفرصة الوحيدة لتعلم القراءة والكتابة في قرية المحب الواقعة في مديرية التحيتا والتي تفتقر إلى أبسط الخدمات الأساسية بما يشمل حتى المدارس.

وحتى قبل بداية النزاع على السلطة الذي يمزّق اليمن، بدأت آمنة بتعليم أطفال القرية القراءة والكتابة مجانا.وتقول "ما دفعني إلى التعليم ارتفاع نسبة الجهل في هذه القرية وحرمان الأطفال من فرصة التعليم المنير".

وبسبب الازدحام، تقسّم آمنة التلامذة إلى ثلاثة فصول، ليحصل كل فصل دراسي على ساعتين من التعليم يوميا. ويحصل التقسيم حسب الفئات العمرية والقدرة على تحمّل درجات الحرارة. ويتعلّم الأطفال القراءة والرياضيات والعلوم في البيت الصغير.
وتعترف آمنة بأنّ "المكان غير مهيئ للتعليم" خصوصا في ظل أشعة الشمس الحارقة والجو الحار في المكان.

Daftar Situs Ladangtoto Link Gampang Menang Malam ini Slot Gacor Starlight Princess Slot

https://news.asosiasi-emiten.or.id/
https://www.deriheru-navigation.com/
https://stai-barru.ac.id/play/scatter-hitam/
https://blogceta.zaragoza.unam.mx/wp-content/-/buntut77/
https://blogceta.zaragoza.unam.mx/wp-content/app/
https://inlic.org/ojs/scatter-hitam/
scatter hitam
https://www.prosiding.pasca.uniska-kediri.ac.id/tools/sv388/
jurnalprodi.idu.ac.id/public/scatterhitam-1
jurnal.insida.ac.id/tools/sv388
scatter hitam